أستاذ عثمان آل غفار
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
على التعريف بهذه النقطة والتي هي من الشمائل
العربية و الإسلامية, والتي تنم عن التكافل والتضامن
الإجتماعي, القبيلة هي الحاضنة لجميع الأطياف وخصوصاً
إذا ساد العدل والمساواة بين رعاياها, وهذا ليس ببعيد فلو
رجعت لتاريخ الفتوحات( القادسية) لوجدت أن توزيع المقاتلين,
فكانت كل قبيلة تجمع مقاتليها تحت إمرة فارسهم القوي, وتدافع
عن قطاعها الذي كلفت به..
و أتوجه كذكلك بالشكر إلى الأستاذ سعد العراقي
على مداخلته الجميلة التي أضاءت كثيراً من جوانب
الحياة في تكريت وربوعها الطيب...
دمت بخير