من مبدأ لاحياء في الدين
ومن مبدأ درء المفاسد
أطرح سؤالي هذا لكل مرب يواجه الحقيقة بشجاعة ويضع يده على مكمن الوجع..
ويحاول بقد الإمكان جمع إمكاناته لمعالجة او مواجهة أخطائه التربوية ربما:
سؤال واجهني من إحداهن ورأيت ان أطرحه هنا لسماع رأيكم :
-فوجئت مرة بعد أن أفقت من النوم بأن ابني الجامعي قد سهر كثيرا وقد تسللت من وراء ظهره لأراه يعاشر البنات عبر المسنجر..
وأنا أعهده أكثر اولادي حكمة وأدبا وأخلاقا وذكاء...
صدمتي به اخافتني منه جدا.. بت اخاف عليه من أخواته!!..
كنت أخشى تلك القصص ان تدخل بيتي ..وهائنذا أجدها فيه رغما عني..
أرشدوني ماذا أفعل,فقد يمتد الأمر لبيوتكم إن لم يكن قد امتد فعلا على غفلة منا..
*********
بانتظار حوار تربوي بناء وعميق الفكر يحمل حلا .
أسامة