السلام عليكم
عندما ينتهي دور أي إنسان في حياتك، سوف يختفي من تلقاء نفسه بطريقة ما، وبقدرة قادر، وسيضمر دوره رويدا حتى عبر أجزاء فكرك، لن يهم حينها السبب، هل هو خلاف غريب، أم بسبب الظروف الحياتية المتحولة.
لنكن على يقين من أنه لا يصح أخيراً إلا الصحيح ، كل شيء في هذا الكون محكم التكوين والتلوين , ويضمر حكما خفية, فلماذا نعيها متأخرين؟
*********
هذا هو السؤال الكبير الذي طرحته الاديبة ريمه الخاني في روايتها الاولى:
مناهل الغمام..والتي تحمل في ثناياها معاني كبيرة نراها ونلاحظها كل يوم ولكن....
نبارك لها روايتها الاولى وإلى مزيد من التألق بإذن الله:
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
(متوفرة في مكتبة الفارابي بحي الحلبوني بدمشق)