أخي مرئد الغالي

شكرا لخفة ما تركت هنا من ظل

نحن لا نملك شرف هز المهود

ولكننا نسعى أن نشارك الأم في دندنتها

وهي تغنّي ((دللّووووول))

ننثر فوق شفائفها حروفنا

حضورك شرفني أيها الطّب