اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
اين يقف الآن الصحفي الكبير حسين ليشوري و ما هي أحلامه و آماله.


ظميان


أهلا بأخي الفاضل ظميان و سهلا.
أعتذر إليك عن التأخر في الرد عن سؤالك و قد وعدتك بالعودة إليه، و ها أنا أفعل.
أحلامي كبيرة جدا و أولها أن أكون في مستوى إنسانيتي و إسلاميتي، أقول إسلاميتي و ليس إسلامي، فلا أحد يستطيع أن يكون في مستوى الإسلام حقيقة إلا محمد بن عبد الله، صلى الله عليه و سلم، و الأنبياء قبله، ثم الأقرب فالأقرب منه، صلى الله عليه و سلم، من الصحابة الكرام، رضي الله عنهم أجمعين، أما باقي المسلمين فهم متفاوتون قربا و بعدا عن الإسلام بقدر فهمهم له و انتمائهم إليه، هذا أولا، أما ثانيا، فإنني أطمح أن يكون قلمي نبراسا أستضيء به أنا ثم من يقرأ لي من الناس، و أما ثالثا فأملي أن أجد منبرا، أو منابر، أوصل من خلاله رؤيتي في مختلف ما أهتم به إلى الناس ما ساتطعت إلى ذلك سبيلا. و لي حلم كبير جدا و هو التمكن من اللغة العربية حتى أتأنق في كتاباتي و أكون في مستوى لائق رائق شائق !
شكرا لك أخي العزيز.