منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3

العرض المتطور

  1. #1

    من أهم كتابات مصطفى محمود

    ومن كتابات مصطفي محمود :

    جمال عبد الناصر اشهر مسدس صوت في التاريخ ،
    ويبقي الإنجاز الوحيد اللي عمله انه مات :
    * ﺍﺗﻬﺰﻡ عام 48 (ﺍﻟﻔﺎﻟﻮﺟﻪ)
    * ﺍﺗﻬﺰﻡ عام 54
    * ﺍﺗﻬﺰﻡ عام 56
    * ﺍﺗﻬﺰﻡ عام 67
    * ﻭﺭّﻃﻨﺎ في ﺣﺮﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ
    * ﺿﻴﻊ ﺳﻴﻨﺎﺀ
    * ﺣﺒﺲ ﻣﺤﻤﺪ ﻧﺠﻴﺐ ﻻﻧﻪ ﻗﺎﻝ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻠﺜﻜﻨﺎﺕ ﻭﻧﺴﻠﻢ ﺍﻟﺴﻠﻄﻪ ﻟﻠﻤﺪﻧﻴﻴﻦ

    *أﻟﻐﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﻴﻪ ﻭﺃﻟﻐﻰ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﻭﺩﻣّﺮ ﺩﻳﻤﻮﻗﺮﺍﻃﻴﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺎﺳﺐ ﺍﻟﻤﻠﻚ ، ﻭﺗﻤﻨﻊ ﻣﻨﻪ ﻣﺠﺮﺩ ﺍﻟﺴﻠﻔﻪ ﺍﻟﺒﻨﻜﻴﻪ

    *ﺿﻴﻊ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺍﻟﺬﻫﺒﻰ ﻟﻠﺠﻨﻴﻪ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻭﺿﻴﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ

    *اﻫدﺭ %85 ﻣﻦ ﺍﻻﺭﺽ ﺍﻟﺘﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﺍﻟﻤﻠﻜﻰ ﻟﻤﻠﻚ ﻣﺼﺮ

    *ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻳﺮﻛﺐ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﻩ ﺍﻭ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﻪ ﻻﻯ ﻣﻜﺎﻥ ﺑﺎﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﺄﺷﻴﺮﻩ ﻣﺴﺒﻘﻪ , ﺍﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻓﺌﻪ ﺩﻧﻴﺎ

    *ﺷﻜّﻞ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﻪ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻳﻪ في ﻣﺼﺮ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻔﺼّﻠﻪ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻋﻠﻲ ﻣﺰﺍﺟﻪ

    *ﺍﺳﺘﻠﻢ ﻣﺼﺮ ﻭﻫي ﺩﺍﺋﻨﻪ ﻟﺪﻭﻝ ﻋﻈﻤﻰ ،
    ﻭﺳﻠﻤﻬﺎ ﺧﺮﺍﺑﻪ ﻣُﺪﺍﻧﻪ ﻟﺮﻋﺎﻉ ﺍﻻﻣﻢ

    *ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻳﻌﻤﻞ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻻﻳﻄﺎﻟﻰ ﻭﺍﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻰ ﻛﺄﺟﻴﺮ , ﺍﺻﺒﺤﻨﺎ ﻋﻤﺎﻝ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺤُﻔﺎه

    *ﺧﺮﻳﺠﻰ ﺍﻟﻤﺆﻫﻼﺕ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻴﺲ ﻣﻌﺘﺮﻑ ﺑﺸﻬادﺍﺗﻬﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻣﻌﺎﺕ ﻣﺼﺮ ﻓﻰ ﺍﻭﻝ 50 ﺟﺎﻣﻌﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ

    * ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺠﻨﺎﻳﻨﻴﻪ ﻭﺍﻟﻌﺮﺿﺤالﺠﻴﻪ ﻭﺍﻟﺤﻼﻗﻴﻦ ﻭﻋﺎﻣة ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﺼﻠﻮﻥ أعليﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺑﻤﺠﻬﻮﺩﻫﻢ ﻭﻋﻠﻤﻬﻢ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺤﺴﻮﺑﻴﻪ

    *ﺍﺳﺲ ﻟﻜﻞ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻓﺎﺳﺪ ﻓﻰ ﻣﺼﺮ ﻓﻰ ﻋﻬﺪه ﻟﻤﻦ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻮﻻﺀ ﻭﺍﻟﻄﺎﻋﻪ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻻﻣﺎﻧﻪ

    ﺳﻴﺸﻬﺪ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺃﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﺗﺴَﻠّﻢ ﻣﺼﺮ ﻭﻫﻲ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﻣﺼﺮ ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ، ﻭﻳﻘﻊ ﻗﻄﺎﻉ ﻏﺰﺓ ﺗﺤﺖ ﺇﺩﺍﺭﺗﻬﺎ ،
    ﻭﺳﻠَﻤﻬﺎ ﻟﻤﻦ ﺑﻌﺪه ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻏﺰﺓ
    ﻭﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺛُﻠﺚ ﻣﺼﺮ (ﺳﻴﻨﺎﺀ)

    ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺎﺭﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﻧﻐﻮ ﻭﺍﻟﻴﻤﻦ ، ﻭﻳﺮﻓﻊ ﺭﺍﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﻮﻣﻴﺔ ﻭﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻛﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ ﺍﻻﻃﻠﺴﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺍﻟعربي ،
    ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻬﺘﻒ ﻣﺨﺎﻃﺒﺎ ﻛﻞ ﻣﻮﺍﻃﻦ ﻣﺼﺮﻱ :
    ﺍﺭﻓﻊ ﺭﺃﺳﻚ ﻳﺎ ﺃﺧﻲ .
    ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺨﺪﻭﻉ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻟﻴﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﺮﻓﻊ ﺭﺃﺳﻪ ﻣﻦ ﻃﻔﺢ ﺍﻟﻤﺠﺎﺭﻱ ،
    ﻭﻣﻦ ﻛﺮﺑﺎﺝ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ،
    ﻭﻣﻦ ﺧﻮﻑ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻼﺕ ،
    ﻭﻣﻦ ﺳﻴﻒ ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﺔ ،
    ﻭﻣﻦ ﻋﻴﻮﻥ ﺍﻟﻤﺒﺎﺣﺚ ،
    ﻭﺳﺎﺩ ﻣﻨﺎﺥ ﻻ ﻳﺰﺩﻫﺮ ﻓﻴﻪ ﺇﻻ ﻛﻞ ﻣﻨﺎﻓﻖ ،
    ﻭﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﺸﻌﺎﺭ ﻫﻮ ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﻭﺍﻟﻮﻻﺀ ، ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﻜﻔﺎﺀﺓ ﻭﺗﺪﻫﻮﺭﺕ ﺍﻟﻘﻴﻢ ، ﻭﻫﺒﻂ ﺍﻻﻧﺘﺎﺝ ،
    ﻭﺍﺭﺗﻔﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻐﻮﻏﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﺊ .
    ﻭﻋﺎﺵ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﻓﻲ ﺿﺠﺔ ﺍﻋﻼﻣﻴﺔ ﻓﺎﺭﻏﺔ ،
    ﻭﻣﺸﺎﺭﻳﻊ ﺩﻋﺎﺋﻴﺔ ﻭﺍﺷﺘﺮﺍﻛﻴﺔ ﺧﺎﺋﺒﺔ ، ﺛﻢ ﺃﻓﺎﻕ ﻋﻠﻰ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﺗﻘﺴﻢ ﺍﻟﻈﻬﺮ ، ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ، ﻭﻋﻠﻰ ﻣﺎﺋﺔ ﺃﻟﻒ ﻗﺘﻴﻞ ﺗﺤﺖ ﺭﻣﺎﻝ ﺳﻴﻨﺎﺀ ، ﻭﻋﺘﺎﺩ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﺗﺤﻮّﻝ ﺇﻟﻲ ﺧﺮﺩﺓ ،
    ﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ
    ……………………………
    د. ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺤﻤﻮﺩ

  2. #2
    كتابات مهمة أيضا
    رؤية عملية من خارج الصندوق

    *منقوووول*

    وجهة نظر
    السيد/ رانجيت لال مادهافان
    كاتب* من الهند كتب مقالا (بلغته الهندية المحليه)
    تم ترجمته إلى الكثير
    من اللغات منها العربية .
    المقال يشرح سبب الحرب الكونية على الإسلام .

    يقول الكاتب في مقاله:
    ● تبلغ قيمة تجارة المخدرات العالمية 321 مليار دولار في السنة.
    ● تبلغ مبيعات الخمور في العالم 1600 مليار دولار في السنة.
    ● تبلغ قيمة تجارة الأسلحة في العالم حوالي 100 مليار دولار في السنة.
    ● تبلغ قيمة تجارة الدعارة في العالم حوالي 400 مليار دولار سنويًا.
    ● تبلغ قيمة أعمال القمار في العالم حوالي 110 مليار دولار سنويًا.
    ● تبلغ تجارة الذهب 100 مليار دولار سنويا في هذا العالم .
    ● تبلغ قيمة تجارة ألعاب الكمبيوتر 54 مليار دولار سنويًا في جميع أنحاء العالم .
    *الإسلام يقف ضدها ؛ أي ضد تجارة عالمية تبلغ قيمتها السوقية سنويا ٢٦٨٥ مليار دولار.
    يدير هذه التجارة رؤساء شركات عالمية مدعومة من رؤساء وحكومات ومخابرات دول كبرى.
    فإذا قبل العالم الإسلام وشريعته بعدم بيع الخمور والمسكرات والمخدرات، فستكون الخسارة 2000 مليار دولار في تجارة مافيا المخدرات والخمور!
    الشريعة الإسلامية التي تحرم سفك الدماء ستنهي كذلك تجارة مافيا الأسلحة التي تبلغ قيمتها 100 مليار دولار.
    الشريعة الإسلامية تحرم الزنا لذا ستنهي تجارة الدعارة وستخسر مافيا الرقيق الأبيض العالمية تجارة تبلغ قيمتها السوقية 400 مليار دولار سنويا، وستغلق فنادق ومراكز ترفيهية ومنتجعات وشركات سياحية يقوم نشاطها على الدعارة وستغلق المواقع الإباحية التي تدر المليارات من متابعيها.
    إذا طبق العالم الشريعة الإسلامية التي تحرم لعب القمار ، فسوف تنتهي تجارة مافيا القمار قيمتها السوقية* 110 مليار دولار !
    إذا أخذ العالم بالمبدأ الإسلامي القائل بأن عري المرأة هو هتك وامتهان لآدميتها وكرامتها وعرض جسدها سلعة في المعارض، فإن تجارة مافيا الإباحية التي تبلغ قيمتها 100 مليار دولار ستنتهي!
    هذه التشريعات والقوانين الإسلامية تعد بمثابة إعلان الحرب على هذه التجارة العالمية عصب حياة اقتصاديات دول عظمى ؛
    لذا فإن الإسلام يحارب هذه التجارة العالمية البالغ إجماليها ٢٦٨٥ = إثنان ترليون و٦٨٥مليار دولار سنوياً
    فهل هذه الشركات العالمية التي خلفها حكومات ومافيا دولية سترحب بالإسلام وتفرش له السجاد الأحمر دون معارضته؟ الجواب : لا
    لذا لا بد من أن تشن الحرب على الإسلام الذي يهدد وجودها.
    لقد اشترت هذه المافيا العالمية وسائل الإعلام العالمية لجعلها أهم أدواتها في تشويه الإسلام ووصمه بالإرهاب حتى أصبح العالم ينظر للإسلام والإرهاب كوجهين لعملة واحدة ، ورسخوا في قلوب الناس بما يعرف عالميا *فوبيا الإسلام (إسلاموفوبيا)*
    لقد ساروا في جميع أنحاء العالم يصرخون بأن الإسلام هو الإرهاب وأنتجوا العديد من الأفلام لوصم الإسلام بالإرهاب. وصدق العالم هذه الكذبة التي أطلقها إعلام المافيا العالمية، وقال الجميع بصوت واحد : إن الإسلام هو التطرف والإرهاب.*
    من أجل ذلك، قاموا هم أنفسهم بشراء بعض المسلمين وجعلوهم أبواقا لهم بمليارات من الدولارات.
    الإسلام الذي قال إن قتل إنسان يساوي قتل الناس جميعاً، صار في نظرهم دين تطرف!! قال تعالى في كتابة الحكيم ..
    { مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا...}
    إذا لم يعمي التعصب أعينكم وقلوبكم ، افتحوا أعينكم وافتحوا قلوبكم واسمعوا ... كيف قادوكم بمهارة بعيداً عن كلام الله عز وجل .
    ما مدى براعتهم في إقناع قلوبكم بأن الإسلام هو الإرهاب!!
    *وللأسف .. إن بعض المسلمين صدقوهم وساروا على دربهم بمكافحة ما يسمى الإرهاب الإسلامي!!
    ستستمر هذه التجارة العالمية وستستمر الحرب على الإسلام
    وستبقى قلة قليلة تؤمن بأن الإسلام هو دين الله الحق.

  3. #3
    احمد كفوزي: لماذا وصف طه حسين بلقب عميد الأدب العربى ؟
    ---------------------------------
    يقول الشيخ محمد الغزالي رحمه الله : قرأت للدكتور طه حسين، واستمعت له، ودار بينى وبينه حوار قصير مرة أو مرتين فصد عنى وصددت عنه!
    أسلوب الرجل منساب رائق وأداؤه جيد معجب وهو بين أقرانه قد يدانيهم أو يساويهم ويستحيل أن يتقدم عليهم..
    بل عندما أوازن بينه وبين العقاد من الناحية العلمية أجد العقاد أعمق فكرا وأغزر مادة وأقوم قيلا وأكاد أقول: إن الموازنة المجردة تخدش قدر العقاد..

    وأسلوب زكي مبارك أرشق عبارة وأنصع بيانا من أسلوب الدكتور طه حسين، ولولا أن الرجل قتله الإدمان لكان له شأن أفضل.
    ودون غمط لمكانة الدكتور الأدبية نقول: إنه واحد من الأدباء المشهورين في القرن الحالى، له وعليه... وحسبه هذا.

    بيد أننى لاحظت أن هناك إصرارا على جعل الرجل عميد الأدب العربي، وإمام الفكر الجديد، وأنه زعيم النهضة الأدبية الحديثة. ولم أبذل جهدا مذكورا لأدرك السبب،
    إن السبب لا يعود إلى الوزن الفنى أو التقدير الشخصى، السبب يعود إلى دعم المبادئ التي حملها الرجل، وكلف بخدمتها طوال عمره، إنه مات بيد أن ما قاله يجب أن يبقى، وأن يدرس، وأن يكون معيار التقدم. تدبر هذه العبارة للدكتور (العميد) :
    (إن الدين الإسلامي يجب أن يعلم فقط كجزء من التاريخ القومى لا كدين إلهى نزل يبين الشرائع للبشر، فالقوانين الدينية لم تعد تصلح في الحضارة الحديثة كأساس للأخلاق والأحكام، ولذلك لا يجوز أن يبقى الإسلام في صميم الحياة السياسية! أو يتخذ كمنطلق لتجديد الأمة (!) فالأمة تتجدد بمعزل عن الدين)
    الإسلام وحده يجب أن يبعد: ويمكن الرجوع لمثل كتابه (مستقبل الثقافة في مصر) لتجد أشباها لهذه العبارات السامة.
    ويشاء القدر أن تقع عينى على هذه العبارة وقد قررت (إسرائيل) وقف الطيران في شركة العال يوم السبت احتراما لتعاليم اليهودية!
    إن الإسلام وحده هو الذي يجب إبعاده عن الحياة العامة، أما الأديان الأخرى فلتقم باسمها دول، ولترسم على هداها سياسات. وظاهر أن الدكتور طه حسين كان ترجمانا أمينا لأهداف لم تعد خافية على أحد عندما طالب بإقصاء الإسلام وأخلاقه وأحكامه، وعدم قبوله أساسا تنطلق الأمة منه وتحيا وفق شرائعه وشعائره.
    قائل هذا الكلام يجب أن يكون عميد الأدب العربي في حياته وبعد مماته، وأن تشتغل الصحافة والمسارح بحديث طويل عن عبقريته، وليكون علما في رأسه نار كما يقول العرب قديما.
    أما العقاد وإسلامياته الكثيرة فيجب دفنه ودفنها معه، ومع أن الرجل حارب الشيوعية والنازية وسائر النظم المستبدة، وساند (الديمقراطية) مساندة مخلصة جبارة، فإن العالم (الحر) ينبغى أن يهيل على ذكراه التراب، ليكون عبرة لكل من يتحدث في الإسلام، ولو بالقلم!
    فكيف إذا كان حديثا بالفكر والشعور، والدعوة والسلوك، والمخاصمة والكفاح؟ هذا هو الخصم الجدير بالفناء والازدراء
    --------- منقووول
    كتاب علل وأدوية للشيخ محمد الغزالي
    [٢٢/‏٧ ١٠:٠٥ ص] احمد كفوزي: حـقـائـق_تـاريخيـة

    -"سعد_زغلول "الزعيم الخالد كان مدمنًا للخمور ولعب القمار وأقر بذلك في مذكراته ..

    -"هدى_شعراوي "التي درسنا سيرتها أنها رائدة التحرر والسيدة الفذّة في العصر الحديث كانت تتباهى أنها أول امرأة ارتدت "الشورت"في شوارع مصر ..

    -"معاهدة كامب_ديفيد المشؤمة" لا يستطيع أحد أن يطّلع على بنودها حتى الآن ..

    -"الموسيقار محمد_عبدالوهاب موسيقار الأجيال-كان يفتخر أنه
    بارك وشهد أول حفل شواذ في مصر ..!!

    -"كوكب الشرق أم_كلثوم":
    طلبت من عبدالوهاب تلحين سورة الرحمن لتسجلها بصوتها في الإذاعة وبالفعل لحّنها لها عبدالوهاب وكادت أن تسجلها لولا أن وقف لها الشيخ الحصري بالمرصاد ..

    -"قاسم_آمين ":
    صاحب كتاب "تحرير المرأة"بعدما رأى عري النساء في
    الشوارع ذُهل وقال:لم أكن أطمع في ذلك ..

    -"طه_حسين":
    -عميد الأدب العربي-قال:أعطوني قلمًا أحمر لأصحح أخطاء القرآن ..

    -"توفيق_الحكيم"-الأديب العالمي-كتب رواية سمّاها"الشهيد"تدور عن أن الله ظلم إبليس وأن إبليس لا يجب أن يدخل النار ..

    -"نوال_السعداوي":
    "الزنديقة- التي يُظهرها الإعلام الآن أنها رائدة من روّاد الفكر المستنير قالت ذات مرّة: "إن التوحيد ظلم المرأة فلماذا نقول لا إله إلا هو ولا نقول لا
    إله إلا هي" ..!!

    -"فرج_فودة"
    الذي سبّ القرآن، وسخر من وجود الله، وكفّره الأزهر،واغتالته الجماعات الإسلامية لزندقته=يسمّيه الإعلام الآن"شهيد الرأي" وعندما تحدّث عنه عادل إمام قال :رحم الله أخي فرج فودة ..!

    عزيزي يا من يعتمد في معلوماتك على ما درسناه أو شاهدناه في الإعلام=
    من فضلك
    إنس ما تعلّمته وابدأ في إعادة تكوين معلوماتك من جديد .

    إن التاريخ مزور
    و إلاعلام مضلل

    وحسبنا الله ونعم الوكيل

    ياريت ننشرها ليعلم الجميع حقائق
    التاريخ المزور
    منقول

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •