منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3

العرض المتطور

  1. #1
    صيدلانية/مشرفة القسم الطبي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,020

    ( هكذا هزموا اليأس )

    كتـــاب الإسبوع ( هكذا هزموا اليأس ) رسالة صادقة لكل إنسان استسلم لليأس والفشل المؤلف سلوى العضيدان رابط مباشر http://www.mediafire.com/?9guu2s88l1m6clb تجنب شرك الدّين ما أسهل قول ذلك ، وما أصعب تنفيذه . إن جميع التجار العاملين في المبيعات يسهلون لك الاقتراض مهيئين لك الوقوع في شرك الدين بابتسامة رقيقة . إن النمو الاقتصادي للمجتمع يعتمد على ان تدفع من الأموال أكثر مما تكسب ، حيث يتم تشجيعك على أن تعيش الحاضر ، وتدفع من المستقبل ، وتندم على الماضي . إذا اقترضت من المستقبل ،فإنك ستضع حدوداً ضيقة لنموك المتوقع ، وتملأ حاضرك بالهموم . وعندما تقع في الدين ، تترحم على الأيام الخوالي ، ولكنك نادراً ما تتعلم من ذلك درساً يحول بينك وبين الوقوع في الشرك . اقترض من أصدقائك ، وأعدك بأنك ستخسرهم . اقترض من والديك ،وأعدك أنك ستظل طفلاً . إنك لا تستطيع أن تخلق حياة سعيدة ببطاقة ائتمان فكلما زادت قروضك ،زادت تعاستك . فكر في كل الأسباب التي تجعلك تعتقد أن الاقتراض فكرة جيدة وكيف ستتمكن من السداد في المستقبل . فقد تكون مخطئاً تماماً ، وأنت تعرف ذلك . لا تجعل مثل هذه الأمور تثبط من عزيمتك , ولكن إذا انتابك هذا الإحساس بالإحباط ، فأن إحساسك هذا قد يكون متعلقاً بكونك محاصراً في شرك الديون وليس بما قرأته لتوك . بالمناسبة هل يمكن لشخص ذكي وجاد في عمله مثلك أن يتخذ مثل تلك القرارات الخاطئة بشأن، تدبير الأموال ؟ لقد قمت بمحاولة لشراء السعادة . ربما لم يكن ذلك في اللحظة التي أخذت فيها قرضاً ذا فرائد كبيرة أو رهناً عقارياً آخر ولكن على طول الطريق حتى وصولك إلى تلك اللحظة . إن القرض الكبر لم يكن سوى قمة لجبل يأسك الجليد العائم . متى سوق تتعلم ؟ ************** إنني متقبل لمكاني في الحياة وسبب وجودي في هذا المكان كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة تأليف: ديفيد فيسكوت حمّل كتاب ( حياة أم المؤمنين عائشة .رضي الله عنها .

    http://sub5.rofof.com/09qfgvc17/Ktab_hyah.html


    هل تبحث عن السكينة ,, راحة البال ,, الهدوء الذاتي ,, الخير من واسع أبوابه ,, عن الرضى القناعة ,, الحب التفاهم ,, إنطلاق لحياة أفضل ستجد في مدونة الروح الندية لبطاقات القرآن الكريم ( كتاب السعادة الحقيقة ) في هذا الرابط تفضل وسترى بعد حين كيف تكون حياتك http://nadaaa.maktoobblog.com/{إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم..}(يس:12)، تدبر كلمة: (وآثارهم) تجد أن للأعمال أثرا بعد موت صاحبها حسنة كانت أم سيئة، وستكون ظاهرة له يوم القيامة، فاحرص أن يكون لك أثر في دنياك ترى نفعه يوم القيامة. [د.عبدالمحسن المطيري]حمل من هنا كتاب إبدأ حياتك http://www.4shared.com/file/82352303/6ab2525f/__online.htmlحمل من هنا كتاب لآلى أسرية http://www.4shared.com/file/67735490/e9821cb3/__online.htmlكتاب من أقوال العلماء تم تجديد الرابط السابقhttp://www.mediafire.com/?attfwllygiw
    من الايميل
    من كل شيءٍ اذا ضيعتهُ عوضٌ
    وما منَ اللهِ إن ضيعتهُ عوضٌ
    **********

    واعلم ان الله ما منعك الا ليعطيك
    وما ابتلاك الا ليعافيك
    وما أمرضك الا ليشفيك
    وما اماتك الا ليحييك

  2. #2

    رد: ( هكذا هزموا اليأس )

    أذكر فى هذا المجال ماكتبه الأديب الصحفى إبراهيم خليل إبراهيم فى مقاله ( الإرادة تصنع المعجزات ) وتم نشره في جريدة المساء بتاريخ 1/2/1987 وأيضا فى جريدة العمال بتاريخ 9/12/1997.. كما حصل على جائزة أفضل مشاركة في العدد 199 من المجلة العربية السعودية صدور شهر يناير 1994 وأيضا جائزة المركز الثالث في مسابقة مرافىء الوجدان الثقافية .. فرع المقال والتي أعلنت نتائجها في الحادي والثلاثين من شهر أغسطس 2007م:

    الأمل هو وقود الحياة والإرادة الحرة تصنع المعجزات فهاهى ( هيلين كيلر) التي قدمت للبشرية درسا عمليا فى الأمل الذي قهر العجز والإرادة التي لا تعرف المستحيل .. فقد ولدت بولاية ألاباما الأمريكية وقبل أن تكمل عامها الأول بدأت تمشى وتنطق ببعض الكلمات ولكن عندما بلغت الشهر التاسع عشر أصيبت بحمى أفقدتها البصر والسمع والكلام وكانت تدرك الأشياء باللمس والشم وعندما بلغت عامها الخامس أقبلت على التعليم بطريقة بريل وأظهرت تفوقاً مذهلاً ونبغت في الجبر والهندسة واللغة الألمانية واللاتينية والأدب والكتابة وخلال دراستها الجامعية أصدرت كتابيها (قصة حياتي _ التفاؤل) وأكدت على أن من يريد أن يحصل المعرفة الحقة ينبغي أن يتسلق الجبل وحده .
    وفى مذكراتها قالت : لقد تعثرت مرارا ووقعت لكنى كنت أقف على الفور وأتخطى العقبات .
    وهاهو ( ألبرت إينشتين) صاحب نظرية النسبية التي هزت العالم .. فى شبابه تقدم إلى معهد ميوينخ الفني ولكن المعهد رفضه بحجة انه لا يبشر بالخير فاضطر للعمل كساع للبريد حتى يواصل دراسته لعلم الفيزياء الذي يعشقه حتى توصل لنظريته التي وضعته في سجل العلماء النابغين .
    أما الموسيقار العالمي (بيتهوفن ) فقد أصيب بالصمم ولكنه لم يتوقف أو ييأس بل واصل إبداعه وقدم موسيقاه التي مازالت تسعد العالم .
    و( إميل زولا ) في تعليمه الأولىِّ أعطاه مدرس الأدب الفرنسي صفراً ولكن هذا الصفر لم يمنع تفوقه وواصل علمه وإبداعه إلى أن أصبح من أعظم أدباء فرنسا .
    أما ( رديارد كبلينج ) فى شبابه تقدم إلى إحدى الصحف الإنجليزية ليعمل محرراً ولكن رئيس تحرير تلك الصحيفة رفضه بحجة أنه لا يجيد استخدام اللغة الإنجليزية ولكن رديارد فيما بعد حصل على جائزة نوبل في الأدب .
    وعميد الأدب العربي ( طه حسين) فقد بصره وهو طفلاً ولكنه أصر على التعليم حتى أصبح أستاذاً في الجامعة ثم وزيراً للتربية والتعليم بمصر وقدم للمكتبة العربية مجموعه من الكتب الخالدة وأكد على أن التعليم كالماء والهواء للناس .. كل الناس .
    وفنان مصر والعالم العربي (عبد الحليم حافظ) كان ينزف الدم ولكنه ما غاب يوماً عن أداء دوره الفني والوطني وعاشت أغنياته حتى يومنا هذا خالدة خلود الزمن في وجدان الإنسانية .
    والبطل (عبد الجواد محمد مسعد سويلم) عشق مصر والوطن منذ نعومة أظافره ففي طفولته كان يقوم بعمليات بطولية ضد قوات الاحتلال وعندما التحق بالخدمة الوطنية تم توزيعه على سلاح الصاعقة وفقاً لرغبته وتدرب مع الأبطال وقام أثناء معارك الاستنزاف والتي بدأت بعد هزيمة عام1967 بتنفيذ 18 عملية عبور خلف وداخل خطوط القوات الإسرائيلية ودمر 16 دبابة و11 مدرعة و2 عربة جيب و2 بلدوزر و6 طائرات وأتوبيسا من القوات الإسرائيلية وأصيب بصاروخ إسرائيلي ففقد ساقه اليمنى واليسرى أيضاً كما بُتر ساعده الأيمن وفقد عينه اليمنى وبعد تركيب الأطراف الصناعية رفض الخروج من الخدمة العسكرية وواصل كفاحه وعبر مع القوات المصرية قناة السويس في معارك أكتوبر 1973 .
    هذا على مستوى الأفراد .. أما إذا نظرنا إلى تجارب الأمم والشعوب فسوف نجد اليابان مثالاً للعبقرية والتحدي فبعد معاناتها من ويلات القنبلة الذرية صممت على التقدم والازدهار برغم أن الخبراء أكدوا على استحالة وجود اللون الأخضر على أرضها ولكن من منا لا يقدر تقدم اليابان ونهضتها العظيمة ؟
    وقبل كل هذا وذاك لنا في خير البرية ( محمد) صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة فقد رفض مغريات الحياة الدنيا لأداء رسالته وقال لعمه مقولته التي مازال صداها يرن في سمع الزمان : ( والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته ) .
    فيا صديقي : لا تقل أنا ضعيف .. فالإيمان هو الأمل .. لا تقل لا محالة فغداً سوف تشرق الشمس من جديد .
    ...................
    والجدير بالذكر أن هذا المقال ضمه كتاب حديث القلم للأديب الصحفى إبراهيم خليل إبراهيم
    http://www.auem.org/filemanager.php?action=image&id=451


    دولة الظلم ساعة .. ودولة الحق حتى تقوم الساعة


  3. #3

    رد: ( هكذا هزموا اليأس )

    أذكر فى هذا المجال ماكتبه الأديب الصحفى إبراهيم خليل إبراهيم فى مقاله ( الإرادة تصنع المعجزات ) وتم نشره في جريدة المساء بتاريخ 1/2/1987 وأيضا فى جريدة العمال بتاريخ 9/12/1997.. كما حصل على جائزة أفضل مشاركة في العدد 199 من المجلة العربية السعودية صدور شهر يناير 1994 وأيضا جائزة المركز الثالث في مسابقة مرافىء الوجدان الثقافية .. فرع المقال والتي أعلنت نتائجها في الحادي والثلاثين من شهر أغسطس 2007م:

    الأمل هو وقود الحياة والإرادة الحرة تصنع المعجزات فهاهى ( هيلين كيلر) التي قدمت للبشرية درسا عمليا فى الأمل الذي قهر العجز والإرادة التي لا تعرف المستحيل .. فقد ولدت بولاية ألاباما الأمريكية وقبل أن تكمل عامها الأول بدأت تمشى وتنطق ببعض الكلمات ولكن عندما بلغت الشهر التاسع عشر أصيبت بحمى أفقدتها البصر والسمع والكلام وكانت تدرك الأشياء باللمس والشم وعندما بلغت عامها الخامس أقبلت على التعليم بطريقة بريل وأظهرت تفوقاً مذهلاً ونبغت في الجبر والهندسة واللغة الألمانية واللاتينية والأدب والكتابة وخلال دراستها الجامعية أصدرت كتابيها (قصة حياتي _ التفاؤل) وأكدت على أن من يريد أن يحصل المعرفة الحقة ينبغي أن يتسلق الجبل وحده .
    وفى مذكراتها قالت : لقد تعثرت مرارا ووقعت لكنى كنت أقف على الفور وأتخطى العقبات .
    وهاهو ( ألبرت إينشتين) صاحب نظرية النسبية التي هزت العالم .. فى شبابه تقدم إلى معهد ميوينخ الفني ولكن المعهد رفضه بحجة انه لا يبشر بالخير فاضطر للعمل كساع للبريد حتى يواصل دراسته لعلم الفيزياء الذي يعشقه حتى توصل لنظريته التي وضعته في سجل العلماء النابغين .
    أما الموسيقار العالمي (بيتهوفن ) فقد أصيب بالصمم ولكنه لم يتوقف أو ييأس بل واصل إبداعه وقدم موسيقاه التي مازالت تسعد العالم .
    و( إميل زولا ) في تعليمه الأولىِّ أعطاه مدرس الأدب الفرنسي صفراً ولكن هذا الصفر لم يمنع تفوقه وواصل علمه وإبداعه إلى أن أصبح من أعظم أدباء فرنسا .
    أما ( رديارد كبلينج ) فى شبابه تقدم إلى إحدى الصحف الإنجليزية ليعمل محرراً ولكن رئيس تحرير تلك الصحيفة رفضه بحجة أنه لا يجيد استخدام اللغة الإنجليزية ولكن رديارد فيما بعد حصل على جائزة نوبل في الأدب .
    وعميد الأدب العربي ( طه حسين) فقد بصره وهو طفلاً ولكنه أصر على التعليم حتى أصبح أستاذاً في الجامعة ثم وزيراً للتربية والتعليم بمصر وقدم للمكتبة العربية مجموعه من الكتب الخالدة وأكد على أن التعليم كالماء والهواء للناس .. كل الناس .
    وفنان مصر والعالم العربي (عبد الحليم حافظ) كان ينزف الدم ولكنه ما غاب يوماً عن أداء دوره الفني والوطني وعاشت أغنياته حتى يومنا هذا خالدة خلود الزمن في وجدان الإنسانية .
    والبطل (عبد الجواد محمد مسعد سويلم) عشق مصر والوطن منذ نعومة أظافره ففي طفولته كان يقوم بعمليات بطولية ضد قوات الاحتلال وعندما التحق بالخدمة الوطنية تم توزيعه على سلاح الصاعقة وفقاً لرغبته وتدرب مع الأبطال وقام أثناء معارك الاستنزاف والتي بدأت بعد هزيمة عام1967 بتنفيذ 18 عملية عبور خلف وداخل خطوط القوات الإسرائيلية ودمر 16 دبابة و11 مدرعة و2 عربة جيب و2 بلدوزر و6 طائرات وأتوبيسا من القوات الإسرائيلية وأصيب بصاروخ إسرائيلي ففقد ساقه اليمنى واليسرى أيضاً كما بُتر ساعده الأيمن وفقد عينه اليمنى وبعد تركيب الأطراف الصناعية رفض الخروج من الخدمة العسكرية وواصل كفاحه وعبر مع القوات المصرية قناة السويس في معارك أكتوبر 1973 .
    هذا على مستوى الأفراد .. أما إذا نظرنا إلى تجارب الأمم والشعوب فسوف نجد اليابان مثالاً للعبقرية والتحدي فبعد معاناتها من ويلات القنبلة الذرية صممت على التقدم والازدهار برغم أن الخبراء أكدوا على استحالة وجود اللون الأخضر على أرضها ولكن من منا لا يقدر تقدم اليابان ونهضتها العظيمة ؟
    وقبل كل هذا وذاك لنا في خير البرية ( محمد) صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة فقد رفض مغريات الحياة الدنيا لأداء رسالته وقال لعمه مقولته التي مازال صداها يرن في سمع الزمان : ( والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته ) .
    فيا صديقي : لا تقل أنا ضعيف .. فالإيمان هو الأمل .. لا تقل لا محالة فغداً سوف تشرق الشمس من جديد .
    ...................
    والجدير بالذكر أن هذا المقال ضمه كتاب حديث القلم للأديب الصحفى إبراهيم خليل إبراهيم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    دولة الظلم ساعة .. ودولة الحق حتى تقوم الساعة


المواضيع المتشابهه

  1. الحمص
    بواسطة أبو فراس في المنتدى فرسان الغذاء والدواء
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-06-2013, 07:21 AM
  2. كتاب "هكذا هزموا اليأس" لـ سلوى العضيدان
    بواسطة رنوة في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-18-2013, 01:16 AM
  3. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 07-18-2011, 05:34 PM
  4. حين يدلهم اليأس
    بواسطة عبد الله راتب نفاخ في المنتدى فرسان الخواطر
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 07-02-2011, 08:45 AM
  5. الغنائم الخمس
    بواسطة فاطمه الصباغ في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 01-17-2007, 06:17 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •