لقد تم حذف محتوى الموضوع بمعرفتى
مصطفى الطنطاوى
لقد تم حذف محتوى الموضوع بمعرفتى
مصطفى الطنطاوى
لقد علمتني الحياة بأني مزيج من تراب وروح وماء...وأني ضعيف إن كنت وحدي...وأني قوي برب السماء
لقد تم حذف محتوى الموضوع بمعرفتى
مصطفى الطنطاوى
لقد علمتني الحياة بأني مزيج من تراب وروح وماء...وأني ضعيف إن كنت وحدي...وأني قوي برب السماء
هنا لي وقفة تعجب سريعة لكن تستحق الوقوف عندها و هي :
لم يأخذ بعض الناس بمثل قاله أحد ما و هو ( سوء الظن من أذكى الفطن ) و تركوا آية قرآنية واضحة وضوح الشمس تتحدث عن سوء الظن و و ضرورة اجتنابه و هي بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ...
أخوك تمــــــــــــــــــــــام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي مصطفي اسمح لي ان اسمح لنفسي بالتعليق على الموضوع. فقد لفت انتباهي العنوان اولا لأني فهمته بطريقة اخرى وعندما قرأت الموضوع كان خلافا لما ورد في خاطري للوهلة الاولى.
انا من الناس الذين يسبقون حسن النية قبل سوء الظن. واحب هذه الصفه. ولكن للاسف الحياة المادية التي طغت على البشر جعلت مفاهيم الاخلاق تنقلب رأسا على عقب. واصبحت صفة الطيب وحسن النيه، انسان مع احترامي "غبي" او " لا يفهم الدنيا صح"..
انا اقول عن تجربة شخصيه وما اكثرها ان حسن النية قد تجلب مشاكل لاحدود او حصر لها ويصبح الفرد مستغلب من اقرب الاقرباء اليه بسبب تلك الصفة.. وعندما احسن الظن بالافراد على المستوى العملي او حتى الاجتماعي ارى ان المصلحة المادية هي السباقة ولا اكتشف ذلك الاستغلال الا بعد ان اجد اهداء جميل من البعض ليصفني " بالمغفلة " او الطيبة الساذجة.؟
قد ربما تتساءل انه يجب ان اكون حسنة الظن وحذرة في نفس الوقت ؟ لكني اقول بانه من الصعب وليس المستحيل ان تجتمع صفتا حسن الظن والحذر في شخص واحد وبالتالي تصبح صفاته التي من المفترض ان تكون ممتازة و نعمة الى نقمة وخيبة امل..
انا لا اعمم الصفات ولكني احببت ان اقول انه اصبح سوء الظن يسبق حسنه لمزيد من الادراك والمعرفة للطرف الاخر وفي اي علاقة كانت.
ارجو تقبل مروري
تحياتي
أعتذر لكم إخوانى على حذف محتوى الموضوع لأنه لم يلقى قبول عند أختنا أم فراس والدليل على ذلك أنها بدأت من حيث إنتهت ولم تضع هذه المواضع فى إعتبارها
لقد علمتني الحياة بأني مزيج من تراب وروح وماء...وأني ضعيف إن كنت وحدي...وأني قوي برب السماء