منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 5 من 5

العرض المتطور

  1. #1

    مشكلة التلوث البيئي 2

    -5-

    الغبار

    ونتائجه البيئية الوخيمة



    مشاركة مروان عرسان – درعا / سوريه



    قال عالم بارز مختص في شؤون البيئة إن الكميات الكبيرة من الغبار التي تهب على الارض قد يكون لها عواقب وخيمة.

    وابلغ البروفسور اندرو جودي مؤتمرا للجغرافيين ان الغبار يؤثر على صحة الانسان والشعب المرجانية، ويلعب دورا في التغير المناخي.

    وقال ان عواصف الغبار اصبح حدوثها اكثر تكرارا في بعض الاجزاء من العالم وتنقل كميات كبيرة من المواد لمسافات طويلة.

    وكان البروفسور جودي يتحدث امام المؤتمر الجغرافي الدولي في مدينة جلاسجو الاسكتلندية.

    وكان موضوع المؤتمر الذي نظمته الرابطة الجغرافية الملكية مع معهد الجغرافيين البريطانيين هو "كوكب واحد وعوالم متعددة".

    وقال جودي استاذ الجغرافيا في جامعة اوكسفورد في ورقة العمل التي قدمها للمؤتمر وعنوانها عواصف الغبار في النظام العالمي ان التقديرات الاخيرة لانبعاثات الغبار في العالم تبلغ ما يتراوح بين 2000 و3000 مليون طن سنويا.

    وقال جودي "الغبار هو احد اقل المكونات المعروفة للغلاف الجوي للارض لكن ربما يكون له اهمية كبيرة اكثر مما هو معروف حاليا على التغير المناخي."

    واضاف "امكانية عبور الغبار للحدود وانتشاره تجعل منه قضية عالمية لا تحظى بالاهتمام الذي تستحقه."

    واردف "اهمية احواض الغبار كمصدر للغبار في الارض اصبحت معروفة الان على نطاق واسع كما تم تحديد الحجم الكبير لعواقبه البيئية."

    واوضح ان التقدم في عملية التصوير عبر الاقمار الصناعية جعل من السهل مراقبة عواصف الغبار وتحديد المصدر الرئيسي للغبار وهو منخفض بوديلي في تشاد بافريقيا.

    وقال جودي انه في اجزاء من شمال افريقيا زاد انتاج الغبار عشرة اضعاف في الخمسين عاما الاخيرة.

    وتنقل عواصف الغبار كميات كبيرة من المواد لمسافات كبيرة. على سبيل المثال من الصحراء الافريقية الى جرينلاند ومن الصين الى اوروبا وهو ما قد يتسبب في مشاكل في اماكن بعيدة جدا عن مصدر الغبار.

    ويمكن ان يؤثر تراكم الغبار على البيئة في عدة مجالات من بينها التغير المناخي وتمليح التربة ونقل الامراض والخصوبة بالمحيطات وتغيرات في المناطق الجليدية وتلوث الهواء ومعادلة الامطار الحمضية.

    ومن بواعث القلق الرئيسية تأثير الغبار على مستويات ثاني اكسيد الكربون في الغلاف الجوي وهو الغاز الرئيسي الذي تنتجه انشطة الانسان.

    وقد تجعل زيادة كميات الغبار المحيطات اكثر خصوبة اذ تؤدي اضافة المواد الغذائية الى تشجيع نمو الاحياء والنباتات المائية الصغيرة.

    وقد تسحب بعضها ثاني اكسيد الكربون من الجو مما يؤدي الى تغيير مستويات الكربون ويؤثر على درجات الحرارة وسقوط الامطار.

    وفي المقابل قد يؤثر ذلك على الغطاء النباتي مما يؤدي في النهاية الى زيادة انتاج الغبار المهم ايضا بالنسبة للتغير المناخي لانه يعكس ويمتص الحرارة من الشمس.

    وتوجد المصادر الرئيسية للغبار في الجزء الشمالي من الكرة الارضية وهي مناطق جافة جدا تحتوي على منخفضات لبحيرات وسهول انهار وكثبان رملية قديمة.

    ويساعد الجفاف وسرعة الرياح وزيادة الرعي وقطع الاشجار في تكوين مصادر الغبار بالاضافة الى تزايد استخدام السيارات في المناطق الصحراوية الذي يمكن ان يؤثر على طبقات الغبار الموجودة.

    وسيجري فريق من جامعة لندن كوليدج العام المقبل اول دراسة ميدانية لمنخفض بوديلي في تشاد لدراسة اهمية المنطقة بالنسبة للتغير المناخي في العالم.

    وسيهتم البحث الذي ستدعمه نظمته الرابطة الجغرافية الملكية ومعهد الجغرافيين البريطانيين بدراسة ما اذا كان الغبار في بعض المناطق اكثر اهمية من التلوث في التأثير على التغير المناخي.

  2. #2
    -6-
    زيادة ثاني أوكسيد الكربون
    قد تضر الحياة المائية بالمحيطات
    مشاركة : ألبير أشقر - دمشق
    ذكرت دراستان نشرتا الخميس الماضي ان المحيطات امتصت نحو نصف ثاني اوكسيد الكربون الذي انبعث من أنشطة الانسان في المئتي عام الماضية، مما يشكل خطرا على المدى البعيد على الشعاب المرجانية والطحالب.
    واكتشف فريق دولي من العلماء ان المحيطات امتصت نحو 118 مليار طن متري من غاز ثاني اوكسيد الكربون انبعثت من انشطة بشرية في الفترة بين عامي 1800 و1994، اي حوالي ثلث طاقتها الاستيعابية.
    واكتشف باحثون ان هذه النتائج قد تشكل خطورة على المدى البعيد على كائنات بحرية مثل الشعاب المرجانية التي تجد صعوبة في بناء الغطاء الخارجي الواقي مع زيادة مستويات ثاني اوكسيد الكربون.
    وقال ريتشارد فيلي، وهو متخصص في الكيمياء البحرية بالادارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي، الذي قاد فريق البحث «هناك ثمن يدفع في هذه العملية وهو يتعلق بالكائنات الحية». ونشر البحث في عدد يوليو (تموز) من دورية «ساينس».
    وتغطي المحيطات نحو 75 في المائة من مساحة الكرة الارضية وانخفضت نسبة ثاني اوكسيد الكربون التي تمتصها الى 30 في المائة لوجود اشجار ونباتات تمتص جزءا من الغاز قبل ان يصل لسطح الماء. وتمتص النباتات 20 في المائة من الغاز، وتبقى الخمسون في المائة الباقية من ثاني اوكسيد الكربون في الغلاف الجوي.
    والدراسة التي استغرقت 15 عاما ساعد في اجرائها وتحليل نتائجها عدة باحثين من انحاء مختلفة من العالم وشملت فحص حوالي 72 ألف عينة من مياه المحيطات الاطلسي والهادي والهندي.
    وأظهر تحليل لثاني اوكسيد الكربون منذ العصر الصناعي ان تركيز الغاز في الغلاف الجوي زاد الى 380 جزءا في المليون من 280 جزءا قبل 200 عام. ولو لم تمتص المحيطات ثاني اوكسيد الكربون لارتفع تركيز الغاز في الغلاف الجوي باكثر من 55 جزءا في المليون.
    وأوضحت البيانات انه على الرغم من ان المحيطات مازالت مستمرة في امتصاص المزيد من ثاني اوكسيد الكربون الا انها بعيدة عن ان تصل الى مرحلة التشبع.
    وتحرك التيارات المحيط ببطء شديد بجذب مياه الاعماق الى السطح حيث يمكنها ان تمتص المزيد من ثاني اوكسيد الكربون. وتشكل زيادة مستويات ثاني اوكسيد الكربون في المحيطات الخطر الاكبر على انواع من الكائنات الحية تعيش في العشرة في المائة العليا من المحيط.
    فمع امتصاص وتخزين الاجزاء العليا من المحيطات لثاني اوكسيد الكربون فان الدوران البطيء للماء يبقي الغاز مركزا بشكل كبير في المناطق التي تعيش فيها تلك الكائنات.
    ويؤدي التغير في التركيب الكيميائي لمياه المحيطات الى نقص الايونات المشبعة بثاني اوكسيد الكربون التي تحتاجها الشعاب المرجانية وكائنات اخرى في تكوين الغطاء الخارجي. وفي المناطق التي ينخفض فيها مستوى الايون كثيرا يمكن ان يبدأ الغطاء الخارجي المكون من كربونات الكالسيوم في التحلل

  3. #3
    -7-
    حرب عالمية ضد الأكياس البلاستيكية
    مليارات الأكياس تلوث البيئة
    وتقتل الحيوانات البحرية
    و تحتاج إلى ألف عام للتحلل الطبيعي
    إنضمت بلدة هسكينسون الساحلية الاسترالية الصغيرة الواقعة على حافة خليج جيرفيس المزينة بالحدائق العامة الى الحرب العالمية ضد الاكياس البلاستيكية. وهذه المستوطنة السابقة لصيد الحيتان هي واحدة من بين عدد متزايد من البلدات الاسترالية التي تحظر استخدام الاكياس البلاستيكية وتساعد في تخفيض سبعة مليارات منها يستخدمها سنويا سكان البلاد البالغ عددهم 20 مليونا. وتقع البلدة على بعد 180 كيلومترا جنوب سيدني ويبلغ عدد سكانها 750 ألف نسمة.
    ويستخدم المتسوقون على مستوى العالم عشرات المليارات من الاكياس البلاستيكية سنويا. ويقول المعنيون بشؤون البيئة ان الاكياس البلاستيكية العادية قد تحتاج الى ما يصل الى ألف عام لتتحلل، غير ان الشركات الصناعية تجادل بأن الاكياس لا تشكل الا نسبة ضئيلة من الفضلات في العالم. ويقول المهتمون بشؤون البيئة ان المشكلة المتنامية التي يمثلها التلوث من جراء الاكياس البلاستيكية لا يمكن تجاهلها بعد الان، فحتى التلال النائية الواقعة تحت سفح جبال الهملايا مليئة بآلاف الاكياس المستعملة. وفي جنوب أفريقيا اصبحت منظرا معتادا مزعجا للعين يطلق عليها اسم «زهرات الربيع المزروعة على جانب الطريق». وتقتل الابقار من جراء مضغ الاكياس التي تحتوي على بقايا طعام بينما تنفق الآلاف من السلاحف والطيور والحيوانات البحرية الاخرى سنويا بعد تناولها ملايين الاكياس في محيطات العالم بطريق الخطأ اعتقادا منها أنها حبار أو قنديل البحر. لكن الاكياس البلاستيكية التي يجري التخلص منها تفعل ما هو اكثر من مجرد قتل الحيوانات، ففي بنغلادش ينحى عليها باللائمة في سد المصارف الصحية في العاصمة داكا، وهو ما يسهم في حدوث الفيضانات المميتة في البلاد ذات الارض المنخفضة. وحظرت الحكومة منذ ذلك الحين ملايين الاكياس البلاستيكية التي تستخدم يوميا في البلاد في محاولة لتخفيف حدة المشكلة.
    وطالبت الحكومة الاسترالية المتاجر الكبيرة بتخفيض استخدام الاكياس البلاستيكية الى النصف بحلول عام 2005 .
    والى جانب بنغلادش فرضت دول اخرى من بينها ايرلندا وتايوان حظرا او ضرائب على هذه الاكياس. وعشرات الدول الاخرى، من الصين التي تكافح كميات هائلة من «التلوث الأبيض»، الى فنلندا وفرنسا وبريطانيا، تبذل جهودا لخفض عدد الاكياس المستخدمة والعثور على بدائل عملية ورخيصة الثمن.
    وفي بريطانيا حيث يستخدم المستهلكون ما يصل الى 20 مليار كيس سنويا تعطى المتاجر الكبرى للمستهلكين بدائل منها قابلة للتحلل، فيما يفكر علماء استراليون في استخدام بلاستيك طبيعي مصنوع من السكروز او الحبوب التي يمكن ان ينتهي بها الامر على أكوام السماد. وصنعت مؤسسة «سيمفوني بلاستيك تكنولوجيز» البريطانية بديلا وذلك باضافتها محسنا الى البوليثيلين يستمر بحالة جيدة لفترة طويلة غير انه يتحول الى ماء وثاني اكسيد الكربون وتراب بعد تحلله. لكن التكاليف الاعلى تظل مشكلة بالنسبة لكثير من المنتجات القابلة للتحلل.
    وتستخدم بعض الدول أساليب جديدة، حيث تتطلع مدينة بنجالور في جنوب الهند الى استخدام خليط من البيتومين واللدائن المعاد تدويرها في اقامة الطرق. غير ان التوعية البسيطة للمستهلكين هي واحدة من بين اكثر الطرق فاعلية، حيث تفيد المتاجر الكبيرة في استراليا بحدوث ارتفاع كبير في مبيعات الحقائب المصنوعة من القماش.

  4. #4
    -8-
    أنهار جليدية تذوب
    وأخرى تقاوم الحرارة
    عن الجزيرة
    صورالأقمار الصناعية أظهرت مراحل انفصال أحد الأرصفة الجليدية
    عن القطب الجنوبي بسبب ارتفاع درجات الحرارة
    كشف علماء في النرويج أن هناك أنهارا جليدية في مناطق مثل القطب الشمالي وجبال الألب أخذت في الذوبان بوتيرة أسرع مما سبق، بيد أن أنهارا جليدية أخرى تزداد حجما.
    وقال جيفري كارغيل من هيئة المساحة الجيولوجية الأميركية أمام ندوة خاصة بالأنهار الجليدية عقدت في العاصمة أوسلو إنه من السابق لأوانه الحكم بأن ذوبان الأنهار الجليدية يتسارع في جميع أنحاء العالم. وأضاف أن ذلك يحدث في بعض الأماكن ولكن بوجهين للصورة.
    ولم يعط العلماء تفسيرا واضحا لظاهرة مقاومة بعض الأنهار الجليدية لارتفاع حرارة الأرض، وإن كان أحد الأسباب هو أن بخار الماء الناجم عن ذوبان الجليد يعود إلى الأرض مرة ثانية على شكل جليد، وبالتالي يسهم في زيادة بعض الأنهار الثلجية.
    وقال خبير الأنهار الجليدية في جامعة أوسلو جون أوف هاغن إن زيادة في وتيرة ذوبان الأنهار الجليدية قد رصدت في أجزاء من القطب الشمالي في كندا وألاسكا، بيد أن الأمر ليس كذلك في جميع أنحاء القطب.

  5. #5
    تحذير
    التلوث البيئي
    يضعف الذكاء
    هل سيشهد هذا القرن زيادة في نسبة الأفراد الأغبياء ، أو ذوي الذكاء المحدود ؟
    حذر باحثون بريطانيون من أن مستوى الذكاء عند ملايين الأفراد قد يتأثر بصورة سلبية ، نتيجة التلوث البيئي و انتشار المواد السامة في الجو .
    و أكدوا أن المواد السامة الموجودة في الهواء كالرصاص و الإشعاعات و بعض المواد المستخدمة في التجهيزات الكهربائية ، تهدد صحة البشر و تضعف ذكاءهم و مستويات تفكيرهم ، فضلا عن المشكلات الصحية الناجمة عن إنخفاض المكونات المعدنية في التربة كاليود و الحديد تحت تأثير تعرية التربة ، مما يجعل المحاصيل الزراعية تفتقر إلى هذه المكونات الغذائية .
    و أشار المسؤولون في برامج التحولات البيئية العالمي ، ان هذه التحولات تسبب ظهور مشكلات صحية أخرى ، فعلى سبيل المثال ، فإن قلة الحديد في جسم الطفل يسبب استنشاقا أكبرا لمادة الرصاص الذ يضر بصحته و عقله .
    و نبه هؤلاء الباحثون إلى وجود زيادة ملحوظة في عدد الأطفال المصابين بالعته المنغولي ، و خاصة بعد انفجار المفاعل النووي تشرنوبل بأوكرانيا عام 1986 . و قد لاحظوا أن هذه الزيادة نتجت عن هطول أمطار ملوثة بالإشعاعات بعد وقوع الإنفجار ؛ مشيرين إلى أن أكبر عدد من هؤلاء المواليد سجل في مناطق من ألمانيا و اسكتلندا و البلدان الاسكندنافية ، و ذلك بعد مرور تسعة أشهر على ذلك الحادث .
    و كانت دراسة أعدتها أكاديمية العلوم الروسية ، قد أظهرت أن 95% من أطفال إحدى القرى ‘ يعانون من تخلف عقلي نتيجة للإشعاعات التي تسربت من منجم قريب لليورانيم .
    كما تبين أن مليار و خمسمائة مليون يعيشون في جنوب شرقي آسيا ، يعانون من نقص الحديد في العديد من محصولاتهم الزراعية و خاصة الذرة ، في مناطق الهمالايا و الصين بسبب إندثار الغابات ، مما أدى إلى انجراف التربة بواسطة الأمطار و بالتالي فقدان بعض العناصر المعدنية الساسية منها .
    و حذر الخبراء من أن تفاقم هذه الظاهرة و زيادة إنتشار الرصاص يمثلان معا خطرا كبيرا لا سيما مع إزدياد الضغط السكاني ، حيث يؤثر وجود تركيزات عالية من الرصاص في الدم ، على مستوى الذكاء و التفكير ، منوهين إلى أن طفلا واحدا من بين كل عشرة أطفال في بريطانيا ، يعاني من وجود معدلات عالية من الرصاص في دمه ، مقابل تسعة من كل عشرة أطفال في بعض المدن الأفريقية .
    و أكد الخبراء ايضا ، ضرورة التحرك السريع و المجدي ، للحد من التلوث البيئي الذي الذي يلعب دورا كبيرا في تزايد عدد المصابين بالتسمم أو سوء التغذية .

المواضيع المتشابهه

  1. كيف يؤثر التلوث على كل ما في الحياة
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان العلوم العامة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-30-2014, 12:22 AM
  2. شاطئ جدة يواجه ‘زحف‘ التلوث
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان البحار.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-29-2007, 11:37 PM
  3. لا نجد جهة تكافح الثلوث بشكل جدي
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان الطبي العام .
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-20-2007, 06:45 AM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-24-2006, 07:10 AM
  5. مشكلة التلوث البيئي
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان العلوم العامة.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-15-2006, 06:19 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •