حلم الطفولة

[شذى سعد]

أتمنى العودة … الى الوقت ..
الذي كان فيه الحٌب الوحَيد هُو:
حُضن امي فقط !!
وعِندَمآ كآن بطلي هُو:
جدي .. !
وكآن الشَي الوحيدْ الذي يُكسَر هُو
...
: الالعاب ..!!
وَ عِندمَا كَآن اعلى شَي في الأرضْ
♥ اكتــاف ابي .. !
...
والشَي الوحَيد الذي يُؤلم هو :
جُرح في رُكبـتي !
وكَان الودآع يعني فـقَـط :♥ الوداعُ إلى غداً

من منكم يحن للطفولة

[مؤيد البصري (مرئد)]

اهلا بك يا شذى اشتقنا لك ولمشاركاتك والله زمان . حياك الله وبياك
برأيي ياشذى يجب ان لانأسى على الماضي ونلتفت الى الحاضر فمن المؤكد ان الماضي لن يعود ولكن المستقبل طوع ايدينا محبتي شكرا أ. شذى

[شذى سعد]

اهلا بك يا شذى اشتقنا لك ولمشاركاتك والله زمان . حياك الله وبياك
برأيي ياشذى يجب ان لانأسى على الماضي ونلتفت الى الحاضر فمن المؤكد ان الماضي لن يعود ولكن المستقبل طوع ايدينا محبتي شكرا أ. شذى

دوما احاول عبثا ففي الماضي تركت والدي ووالدتي وتركوا بصمة لاننسى وكثير ذكريات عند الوحدة تتدفق وحدها.
ونبقى نحاول لنعيش الواقع بتفاصيله

[رمزت ابراهيم عليا]

الأخت شذى
نهرب من الواقع إلى مساحات الجمال في الطفولة
حيث الدفء يملأ المكان

تحيتي لك

رمزت

[شذى سعد]

الأخت شذى
نهرب من الواقع إلى مساحات الجمال في الطفولة
حيث الدفء يملأ المكان

تحيتي لك

رمزت

نعم استاذ رمزت يبدو انه الهروب...
اشتقنا لرهدير قلمك استاذنا الكريم.

[الحمداني]

شذى سعد الكاتبه الرقيقه
الطفوله هذا الحلم واللون يتمرجح في مخيلة وذرات الحب والحزن والرغبه عندما نكبر
ولكننا حين نتذكر نجد أنفسنا ........أننا لم نكبر بعد ومازلنا نتمرجح بين صدر أمهاتنا ويد الأب
تقديري لكلماتكم الحلوة

تحياتي

[الحمداني]

الأديبه شذى سعد كبيرة هي أرجحوة الطفوله التي لانغادرها ابدا كلما كبرنا
نشتاق لعمدتها وحبالها
فكانت الأم تلك الراسع هي فضاء الكلمات والبسمه وكان الأب تلك الحبال التي تشرعنا للبهاء
ونعود لنبات في حضن أم
مازلنا نعشقها الطفوله
سلم لناوقلمكم الرقيق
أخوكم مع الودّ

[مصطفى السنجاري]

من منا لا يحن للطفولة ؟؟؟

تطاردنا ببراءتها وعفويتها وبصدق انفعالاتنا

لدي كل منا حدائق عامرة من ذكرياتها مع الذين نحبهم حتى بعد مغادرتهم لنا

موضوع جميل وسبك لذيذ من الحرف

واسلوب مميز في السرد

تحياتي لك اديبتنا شذى سعد