منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 5 من 5

العرض المتطور

  1. #1

    يا غير مسجل من لغة العرب/بعض معاني الأسماء العربية

    من لغة العرب – 1 –
    المشي في قاموس العرب
    محمد عيد الخربوطليلمشي وعدو الناس تعريفات لغوية عديدة، قد قسمها العرب إلى عدة أقسام.
    قالت العرب في تقسيم المشي: "الرجل يسعى، والمرأة تمشي، والصبي يدرج، والشاب يَخْطِرُ، والشيخ يَدْلِفُ".
    وفي ترتيب مشي الإنسان وتدريجه إلى العَدْوِ قالت العرب: "أولها الدَّبيبُ ثم المشي ثم السعي ثم الإيفاض ثم الهرولة ثم العَدْوُ ثم الشد".
    وفي تفصيل ضروب مشي الإنسان وعدوه قالت العرب:
    الدَّرجان: مشيةُ الصبي الصغير.
    الحَبْوُ: مشي الرضيع على استه.
    الحَجلانُ والرَّدَيَانُ: أن يرفع الغلام رجلاً ويمشي على أخرى.
    الخَطران: مشية الشاب باهتزاز ونشاط.
    الدَّليفُ: مشية الشيخ رويداً ومقاربته الخطو.
    الهدجانُ: مشية المثقل وكذلك الدلم والدرمان.
    الرسَفان: مشية المقيد.
    الدَّألان: مشية النشيط، وبالذال مشية خفيفة ومنها ما سمي الذئب ذؤالة.
    الوَكبان: مشية في درجات ومنه اشتق الموكب.
    الاختيال والتبختر والتبيهُس: مشية الرجل المتكبر والمرأة المعجبة بجمالها.
    الخَيْزَلى والخيزرى: مشية فيها تبختر.
    الخَزَلُ: مشية المنخزل في مشية كأن الشوك شاك قدمه.
    المُطيطاء: مشية المتبختر ومد يده ومنه قوله تعالى: ((ثم ذهب إلى أهله يتمطى)).
    الحَيَكان: مشية يحرك فيها الماشي أليتيه ومنكبيه.
    القهقري: مشية الرجع إلى خلف.
    العشنَران: مشية المقطوع الرجل.
    القزَل: مشي الأعرج.
    التخلُّج: مشية المجنون في تمايله يمنة ويسرة.
    الإهطاع: مشية المسرع الخائف ومنه قوله تعالى: ((مهطعين مقنعي رؤوسهم)).
    الهرولة: مشية بين المشي والعدو.
    النَّألانَ: مشية الذي كأنه ينهض برأسه إذا مشى يحركه إلى فوق، مثل الذي يعدو وعليه حمل ينهض به.
    التَّهادي: مشية الشيخ الضعيف والصبي الصغير والمريض والمرأة السمينة.
    الرَّفْلُ: مشية من يجر ذيوله ويركضها بالرجل.
    الرمل والرملان: كالهرولة.
    الهيدبى: مشية بسرعة.
    التذعلُب: مشية في استخفاء.
    الخندَفة والنعثلَة: أن يمشي منفرج الرجلين يقلبهما كأنه يغرف بهما وهي من التبختر.
    التدَهْوُك: مشية الذي يمشي كأنه يموج في مشيه.
    الحَتْكُ: أن يقارب الخطو ويسرع.
    الزوزأة: أن ينصب ظهره ويقارب الخطوة.
    الضكضكة والانكدار والانصِلات والانسِدار والإزراف والإهراع: الإسراع في المشي.
    الأَتَلان: أن يقارب خطوه في غضب.
    القَطْوُ: أن يقارب خطوه في نشاط.
    الإحصاف: أن يعدو عدواً فيه تقارب.
    الإحصاب: أن يثير الحصباء في عدوه.
    الكردحة والكمترة: عدو القصير المتقارب الخطو.
    الهِوذلة: أن يضطرب في عدوه.
    اللبطة والكلطة: عدو الأعرج.
    التأويب: إذا سار القوم نهاراً ونزلوا ليلاً.
    الإساد: إذا سار القوم ليلاً ونهاراً.
    الإدْلاج: السير من أول الليل.
    الإدِّلاج: المسير من آخر الليل.
    التغليس: السير مع الصبح.
    التغوير: إذا نزلوا للاستراحة وسط النهار.
    التعريس: إذا نزلوا في نصف الليل.


  2. #2


    من لغة العرب – 2 –
    بعض معاني الأسماء العربية
    محمد عيد الخربوطليقال أحد الحكماء العرب: "إن حق الولد على والده أن يختار له أماً كريمة، ويسميه اسماً حسناً، ويعلمه القراءة والكتابة…."
    من الملاحظ أن كل قطر من أقطارنا العربية يحتفظ لنفسه بأسماء لا تكاد تجدها في قطر آخر، ونرى أن بعض الأسماء لها صلة بالتراث الديني، أو لها علاقة بالحيوانات أو الطيور أو الماء أو النباتات الصحراوية، أو مأخوذة من الصفات، أو لها علاقة بالخشونة والقسوة، أو مرتبطة بأسماء زعماء بارزين في السياسة والدين والآداب. لذلك اخترت بعض الأسماء العربية مع معانيها ليطلع عليها القارئ العربي:
    أمجد: الأكثر طلباً للمجد والعلى والمنزلة الرفيعة وهو المعطاء.
    آسية: الطبيبة المداوية وهي الحنان كله.
    بكر: الفتى من الإبل والمولود الأول.
    بثينة: كثيرة المدح وهي المرأة الحسناء.
    تمام: الكمال والمتمم لما ينقص.
    تنسيم: الريح الخفيفة المنعشة.
    ثمود: الكريم الذي ينفق كل ما يملكه.
    ثناء: المديح والإطراء.
    جنادَه: من الجَنَدْ وهي الأرض الغليظة المتكاثفة.
    جِنان: الحديقة ذات الشجر وهي الفردوس.
    حِكَزَة: يقال رجل حلز إذا كان بخيلاً.
    حنان: العطوفة رقيقة القلب.
    خزاعي: المتخلف عن أصحابه في المسير.
    خنساء: من كان بأنفها ارتفاع قليل في طرفه مع انخفاض قصبته.
    دحاس: الازدحام والكثير السكان من البيوت.
    ديمة: مطر يدوم في سكون بلا رعد ولا برق.
    ذبيان: بقية الوبر.
    ذلفا: صاحبة الأنف الصغير.
    راجح: صاحب العقل الكبير الحليم الرزين.
    رامشة: صاحبة الأهداف والرموش الطويلة.
    زاهر: أبيض مشرق الوجه مضيء لامع ولونه حسن.
    زهور: تلألؤ السراج الزاهر.
    سامر: المتحدث ليلاً في المسامرة أو المجالس ليلاً.
    سلمى: المعافاة وهو اسم نبات.
    شداد: شديد القوة والصلابة وهو المهاجم.
    شيماء: الأنفة والإباء.
    صابر: ذو العزم الثابت على مقارعة الصعاب والرزايا.
    صفاء: الصافية ضد الكدر.
    ضاحك: الحجر الأبيض في الجبل.
    ضامرة: رقيقة الخصر والبطن، خفيفة الجري.
    طرفة: الشجرة الناعمة والفكاهة.
    طيوب: الرائحة الطيبة كالمسك والعنبر.
    ظافر: الفوز بالمطلوب وهو الغالب.
    ظريفة: الناعمة اللطيفة.
    عمار: ريحانة كانوا يحيون بها الملوك وهو كل ما يلبس على الرأس كالعمامة.
    عروب: الحسناء المتحببة إلى زوجها.
    غيدق: الغلام الناعم.
    غادة: الفتاة اللينة الناعمة.
    فاطمة: النعمة العظيمة والمفطومة عن الرضاع وبيضاء اللون.
    فادي: الذي يفدي الأسير بالمال.
    قتادة: نوع من الشجر كثير الشوك.
    قمر: الكوكب المنير سميت بذلك لبياضها وهي من بلغت في الجمال شأواً.
    كعب: الشرف والمجد.
    كريمة: الحسيبة الأصل وهي الخيرة.
    لؤي: القوي المتين كثير الشدَّة.
    لميس: المرأة اللينة الملمس كثيرة اللوم والانتقاد.
    مبارك: ما يأتي من قبله الخير والبركة وهو النماء.
    مرح: شدة الفرح والانبساط.
    نسيم: الريح اللينة الطيبة والهواء العليل.
    نسيبة: المناسبة وهي صاحبة الحسب والنسب وهي رقيقة الشِّعر في النساء.
    همام: المنفذ لما أراد.
    هيفاء: رقيقة الخصر ضامرة البطن.
    وسيم: الجميل الوجه والأصل.
    وعد: العهد.
    يعرب: جد العرب المتكلم بالعربية.
    ياسمين: زهر طيب الرائحة.


  3. #3
    جزاك الله خيرا
    معلومات ذات نفع وفائدة فلغتنا العربية واسعة كالبحر يكفي أنها لغة القرآن وأهل الجتة في الجتة ..أحسنت
    احترامي

  4. #4
    جلس بريطاني بجانب عربي في فصل الشتاء , فأحضر العربي الحطب للتدفئة عليها , وأشعل فيها النار , فسأل البريطاني قائلاً :
    ماذا تسمون هذه : فرد عليه البريطاني قائلاً ( فاير ) أي نار .
    قال وماذا تسمونها أنتم ؟ فقال العربي : إن لها عدة أسماء , هل تريد أن تتعلمها ؟ فقال البريطاني : نعم
    فنادى العربي على ابنه قائلاً له :
    يا بني هات النار إلى هنا : فركض الولد ومسك بعود مشتعل , وقال : تفضل يا والدي.
    ثم نادى على ابنه قائلاً : هات الجمرة
    فأحضر له النار نفسها .
    ثم قال لابنه هات الولعة , فأحضر النار نفسها
    ثم قال له هات البصّة : فأحضر النار نفسها .
    ثم قال له : هات الشعلة :فأحضر النار نفسها.
    فاسغرب البريطاني من اتساع لغتنا العربية وقال , لا أستطيع تعلمها بسرعة وانصرف .
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
    فما أوسع لغتنا ,
    إنها لغة العلم
    إنها لغة الأدب
    إنها لغة القرآن
    إنها لغة الجنة
    إنها أم اللغات
    أشكرك أخي محمد عيد على هذه التوسعة اللغوية , وجزاك الله خيراً

  5. #5
    مثقفة فلسطينية خريجة لغة انكليزية
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    1,213
    جميل المثال أستاذ غالب رغم ان الاعرابي استعان بكلمات عامية بدوية,لغتنا مااجملها لو نقدرها حق قدرها لكنا الافضل والاصلح..ولكن...

المواضيع المتشابهه

  1. معاني الحروف العربية
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان اللغة العربية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 12-17-2016, 05:52 AM
  2. فضل الأسلام على العرب وفضل العرب في الرساله
    بواسطة الحمداني في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 10-04-2015, 09:03 PM
  3. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-02-2010, 12:30 PM
  4. دور العلماء العرب فى حل المشاكل العلمية لبلادهم العربية
    بواسطة د.مهندس عبد الحميد مظهر في المنتدى فرسان العلوم العامة.
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 04-17-2009, 12:53 AM
  5. الأسرة العربية في الغرب
    بواسطة فيصل الملوحي في المنتدى فرسان الأم والطفل.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-29-2008, 10:54 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •