منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 5 من 5

العرض المتطور

  1. #1
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473

    فرنسيّون يقولون للعرب: بيت المقدس عربيّ

    ]COMITE ACTION PALESTINE]


    Introduction : Je suis arabe



    La Palestine est le foyer du peuple arabe palestinien ; c'est une partie indivisible du foyer arabe, et le peuple palestinien est une part intégrale de la nation arabe
    (Charte nationale de l’Organisation de Libération de la Palestine).


    La Palestine est arabe et la cause palestinienne est une Cause arabe.
    Tout concourt à l’affirmer. Seuls le sionisme et ses alliés impérialistes le nient. L’Histoire de la région comme centre politique, civilisationnel et religieux le prouve. En effet, la stratégie occidentale de dépeçage du Moyen Orient depuis plus d’un siècle, ainsi que la continuité de la résistance au colonialisme et à l’impérialisme dans cette région montrent que la Palestine fait partie intégrante du Monde arabe. La solidarité entre les mouvements nationaux, qu’ils soient palestiniens, syriens, irakiens, algériens, libanais ou autres, de même que le rôle des Etats dans leur recherche de leadership et de légitimité viennent aussi le confirmer. Enfin l’engagement quotidien des peuples arabes à côté de leurs frères palestiniens et la pression qu’ils exercent sur leurs gouvernants afin de ne jamais reconnaitre la légalité de l’Etat sioniste est la meilleure preuve que la cause palestinienne est aussi la leur.
    Face à la violence du sionisme qui cherche à effacer la Palestine de la carte et à en chasser la population arabe, à celle de l’impérialisme qui tente de briser la Nation arabe pour mieux défendre sa sentinelle coloniale et contrôler économiquement la région, les peuples et les leaders des mouvements de résistance savent depuis toujours que seule l’unité les conduira à la victoire. La libération de la Palestine et la souveraineté arabe au Moyen Orient sont des objectifs liés, tout comme leur réalisation.
    Ainsi la Résistance palestinienne est, et demeure, le symbole de la lutte des peuples arabes pour l’émancipation. Issue des couches dépossédées paysannes avant 48 et des camps de réfugiés après la Nakba, cette résistance a représenté un moteur révolutionnaire puissant et un exemple pour l’action populaire, notamment armée, non seulement dans la région, mais aussi dans le monde entier.
    Dans le contexte actuel, où l’affaiblissement de l’Occident, et donc de l’Etat sioniste, conduisent à une intensification sans précédent de la guerre impérialiste au Moyen Orient, les soulèvements populaires arabes et la détermination renforcée des Etats de l’axe de la Résistance laissent envisager que les rapports de force peuvent s’inverser et conduire à la victoire.
    La Palestine est depuis plus d’un siècle l’enjeu majeur de la région et plus largement celui de l’affrontement séculaire entre le Nord et le Sud. La Cause palestinienne est non seulement une cause arabe et musulmane, c’est aussi et surtout une cause universelle, celle de tous les opprimés à travers le monde, celle de tous «les damnés de la terre »


    رسائل لجنة نصرة فلسطين
    بورو - فرنسة
    الأولى: تمهيد
    فلسطين عربيّة


    عرّبها: فيصل الملّوحيّ



    « فلسطين موطن الشعب العربيّ الفلسطينيّ، وهي لبنة في بناء الوطن العربيّ لا تتزحزح، وشعب فلسطين جزء لا يتجزّأ من الأمّة العربيّة«.


    ( الميثاق الوطنيّ لمنظّمة التحرير الفلسطينيّة )



    · فلسطين عربيّة، والقضية الفلسطينية قضية عربيّة. حقيقة لا جدال فيها، لا ينكرها إلا الصهيونيّة وحلفاؤها من الأمبرياليّين. حقيقة يؤكّدها التاريخ بمكوّناته السياسيّة والحضاريّة والدينيّة، و تؤازرها الحفريّات التي أجراها الغرب منذ أكثر من قرن في الشرق الأوسط، ويدعمها استمرار مقاومة الاستعمار والأمبرياليّة في هذه المنطقة ، كلّ هذا يفرض أن فلسطين لبنة في بناء العالم العربيّ لا تتزحزح. ويُفسّردافع الحركات الوطنيّة، فلسطينيّة وسوريّة وعراقيّة وجزائريّة ولبنانيّة..للتضامن معها، حتّى الدول وهي تبحث عن الزعامة و الشرعيّة. والدليل الأقوى على أنّ القضية الفلسطينية هي أيضا قضيّة الشعوب العربيّة التزامها بالوقوف بجانب الإخوة الفلسطينيّين، وبضغطها على الحكومات لمنعها على الإطلاق من الإقرار بشرعيّة الدولة الصهيونيّة . تعلمت الشعوب وقادة حركات المقاومة دائماً أن التوحّد وحده كفيل بالنصر على بطش الصهيونيّة الذي يهدف إلى محو فلسطين من الخارطة وإبعادها عن الشعب العربيّ، وعلى الأمبرياليّة التي لا تألو جهداً في تقطيع أواصر الأمّة العربيّة لتتمكّن من الدفاع عن حرزها الاستعماريّ وتتحكّم باقتصاد المنطقة. ولا يمكن تحرير فلسطين ولا تمتع العرب بسيادتهم على منطقة الشرق الأوسط إلا باتحادهما هدفاً وإنجازا. لن تزال المقاومة الفلسطينيّة رمزاً لنضال الشعوب العربيّةمن أجل تحررها حاضراً ومستقبلا، وستكون قوّة تفجّر طاقة الشعوب الثورية، وتؤسّس لعمل مسلّح، وتصبح مثلاً يُحتذى في المنطقة وفي العالم أجمع كذلك، ذلك لأنّها خرجت قبل عام ١٩٤٨من طبقة الفلاحين المحرومة وبعد النكبة من مخيّمات اللاجئين. سوف تتغيّر الظروف الحاليّة فتنقلب معادلة القوة لصالحنا، وتوصلنا إلى النصر، فالغرب وتابعته الدولة الصهيونيّة الحاليّة يسيران إلى الوهن، فسيضطرّان إلى تصعيد الحرب الأمبرياليّة في الشرق الأوسط تصعيداً لم نعهده من قبل، فتنتفض الشعوب العربيّة، وتصعّد دول المحور من مقاومتها. لم تزل فلسطين منذ أكثر من قرن المعضلة الكبرى فيالمنطقة، وفيما هو أوسع منها، إنّها مركز الصدام العالميّ بين الشمال والجنوب ( دول الشمال الغنيّة، ودول الجنوب الفقيرة). ليست القضيّة الفلسطينيّة قضيّة عربيّة وإسلاميّة فحسب، بل هي أيضا وقبل كل شيء قضية عالمية، إنّها قضيّة العالم أجمع قضيّة كلّ المضطهدين "المعذبين في الأرض".

  2. #2
    ألا ترى أستاذ فيصل ان الأمر والاعتراف اتى متاخرا؟مع التحية والتقدير.

  3. #3
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473






    أخي الأستاذ الدكتور فايز أبو شمالة


    سلام الله عليك


    معك كلّ الحقّ فيما تقول،


    ولكن هو واجبنا نحن أن نذكّر الناس بحقّنا بلا هوادة بالقول وبالفعل.



    .

  4. #4
    نعم ستبقى فلسطين عربية , وستبقى القدس عاصمة العرب , وكل ظالم سيبلى بأظلم , والنصر إن آجلاً وإن عاجلاً سيكون للأمة العربية والإسلامية.

  5. #5
    مدرس لغة عربية ومترجم من الفرنسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    473



    شكراً لكم إخوتي،


    والشكر لكلّ من يؤرّقه بيت المقدس وماحوله،

    تعاورت على هذه القطعة من وطننا الغالي أسماء:

    منها اسم إيلياء اسم تاريخي، وإن كان يقابل أورشليم،


    ،والاسمان الذي توارثناهما: القدس، وبيت المقدس،



    وهما اسمان يعتزّ بهما كل مسلم ومسيحيّ،




    ولم نقبل اسم فلسطين _ إلا لحيّ في القدس- لأنّه اسم يونانيّ قديم، أحياه ساسكس بيكو بغية التفتيت.




    ،وما نقوله دائماً: بيت المقدس وما حوله





    لنبقيَ على انتمائنا لأمّة واحدة ترفض التجزئة.




    شكراً لجهودكم المخلصة لهذه الأمة.







المواضيع المتشابهه

  1. يقولون
    بواسطة أبو فراس في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-09-2017, 02:19 PM
  2. فرنسيّون يقولون للعرب: فلسطين عربيّة - الثانية
    بواسطة فيصل الملوحي في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-22-2013, 08:42 AM
  3. سيد البقاع بيت المقدس وسيد الصخور صخرة بيت المقدس .
    بواسطة وفاء الزاغة في المنتدى فرسان الإسلام العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-23-2012, 09:06 AM
  4. رئيسٌ عربيّ -ق ق ج
    بواسطة الطنطاوي الحسيني علي في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-02-2011, 02:47 PM
  5. يقولون..
    بواسطة د. محمد رائد الحمدو في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 03-01-2008, 07:10 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •