أحمر... توقف!
معاذ العمري
ـــــــــــــــــ
ــــــــ
كان على عجلٍ مِن أمرِه،
رأى الأصفرَ؛ أبطأ السير،
رأى الأحمرَ؛ توقفَ عن السير،
رأى الأخضرَ؛ اِستعدَّ لمواصلةِ السير،
على الطريق
اِنقطعَ الدفقُ الأحمرُ عن السير؛
لم يقطعِ الإشارة
أحمر... توقف!
معاذ العمري
ـــــــــــــــــ
ــــــــ
كان على عجلٍ مِن أمرِه،
رأى الأصفرَ؛ أبطأ السير،
رأى الأحمرَ؛ توقفَ عن السير،
رأى الأخضرَ؛ اِستعدَّ لمواصلةِ السير،
على الطريق
اِنقطعَ الدفقُ الأحمرُ عن السير؛
لم يقطعِ الإشارة
تورية خاطفة واشارات خفية...
وربما عدت من جديد........
كل التحية
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
وقفت على الإشارة الضوئية لما أضاء اللون الأحمر، وقد وقف قبالتي، على الجهة الأخرى عجوز؛ بلغ من العمر عتيا، ولما اخضرت قطعتُ الشارع، وأنا خلالها أرقب العجوز؛ ألاحظ حركته، وعندما استهل يقطع الشارع كنت عبرت الشارع ووصلت إلى جهته.
قلتُ يا للعجوز المسكين!
حبسه الأحمران؛ أحمر الإشارة، وضعف نبض أحمر الدم في عروقه.
تحية خالصة
ألا ترى أخي معاذ أن الإكثار منلما -ولما - وعندما )أساء إلى جمالية النص ؟
أرى ذلك من جهتي وأرى أيضا أن النص -بما أنه قصة.ق.ج -يتطلب الرفع من درجة كثافته
حيث بدا لي أنك أطنبت في التركيز على السارد على حساب العجوز الذي يمثل بؤرة النص ...
لقد كان من المفروض التركيز على ضعف العجوز ووهنه ...
تحياتي
الأستاذ مصطفى الطاهري
ما كتبتُهُ هنا كان تعليقا فوريا وليس قصة قصيرة.
ولا أخفيك أن هذا النص، " أحمر توقف" قد حيرني، فأغلب من علق على النص رأى فيه نصا اجتماعيا تربويا يعالج معضلة سلوكية شائعة في بلداننا، وأعني بها، احترام إشارة المرور الضوئية، فذكرت في ردي مناسبة القصة ولكني لم أروِ لهم هنا قصة قصيرة.
لكنك محق في أنني لم أحكم صياغة نص التعليق هنا.
ولعلك تنظر في نص القصة فينجلي لبسٌ!
تحية خالصة مباركة
ههه نعم من الغريب انه لم يتجاوز الضوء الاحمر لان الجميع يتجاوزنه!!!
اجدت والله العظيم
فراس
قصة ساخرة بتقنية عالية وذكاء كبير
وفقك الله
اديبه
شكرا لما ابدع قلمك
دمت بود