منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 10 من 10

العرض المتطور

  1. #1

    انشقاق العميد مناف طلاس

    تفاعلت قضية انشقاق قائد اللواء الخامس في الحرس الجمهوري العميد مناف طلاس، نجل وزير الدفاع السوري الأسبق، العماد مصطفى طلاس، وفراره إلى خارج سوريا في الداخل السوري والخارج، وما حملته من دلالات حول بدء تفكك الدائرة الضيقة في النظام. واعتبر «الجيش السوري الحر» أن انشقاق طلاس «لا يقدم ولا يؤخر، وأنه لا يشرف الثورة السورية، لأنه ووالده كانا شريكين في المؤامرة على الشعب السوري». لكن هذا الموقف قابل ترحيبا من المجلس الوطني والمجتمع الدولي. ووصف عبد الباسط سيدا، رئيس المجلس الوطني السوري، انشقاق العميد في الجيش السوري، مناف طلاس، المقرب من الرئيس بشار الأسد الجمعة بأنه «ضربة هائلة» لنظام الأسد، مؤكدا أن المعارضة ستحاول «التعاون» معه. وقال سيدا خلال مؤتمر صحافي في باريس إن انشقاق طلاس، صديق الرئيس الأسد منذ الطفولة، «يشكل ضربة هائلة لنظام الأسد. سنسعى إلى التعاون معه وندعو إلى انشقاقات أخرى». وتتهم روسيا والصين بمواصلة عرقلة التوصل إلى حل سلمي. وأشادت وزيرة الخارجية الأميركية بانشقاق العميد مناف طلاس، وأبدت تشجيعها لزيادة الانشقاقات في القوات العسكرية السورية والانفضاض من حول الرئيس بشار الأسد. وقالت كلينتون خلال المؤتمر الصحافي بباريس، أمس: «من الضروري أن نشير إلى أن هناك تزايدا في الانشقاقات بين كبار الضباط برتب عميد ولواء وعقيد ولجوئهم إلى تركيا، وهذا مؤشر على أن النظام والمؤسسة العسكرية بدآ يترنحان من الداخل، وأن الناس بدأوا يدركون الجرائم التي يرتكبها الأسد، وبدأوا يبتعدون عنه»، وأضافت: «هذه الانشقاقات ترسل رسالة لمن يدعمون الأسد أن ما زال أمامهم خيار، وأن نظام الأسد سيسقط وعليهم التوقف عن دعم الأسد». ومن جهته أعلن وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، أمس، أن انشقاق العميد في الحرس الجمهوري السوري مناف مصطفى طلاس، الذي كان صديقا مقربا من الرئيس السوري بشار الأسد، يدل على أن حكم الأسد غير قابل للاستمرار. وقال في مؤتمر صحافي عقب اجتماع وزراء خارجية دول عربية وغربية مع المعارضة السورية: «الجميع يعتبرون هذا ضربة للحكومة. هذا يعني أن الحاشية المقربة منه بدأت تفهم أن النظام غير قابل للاستمرار». وأضاف فابيوس، الذي أكد انشقاق طلاس في وقت سابق، أنه ليست لديه معلومات إضافية بشأن مكانه. ورأى المسؤول في القيادة العسكرية المشتركة للثورة السورية العميد الركن فايز عمرو، أن «انشقاق مناف طلاس لا يقدم ولا يؤخر في مسار الثورة السورية». وأكد عمرو في حديث لـ«الشرق الأوسط»، أن مناف طلاس «كان قائدا للواء 105 في الحرس الجمهوري، لكنه لم يكن يحرك ساكنا داخل لوائه، وإذا أراد الحصول على مسدس فإنه يحتاج إلى إذن ضابط أمن صغير عنده، وكل همه كان جمع المال، كما هو حال والده مصطفى طلاس الذي كان دوره قذرا وأسهم ببيع سوريا إلى آل الأسد منذ عام 1974، وقام بمؤامرة نقل السلطة إلى (الرئيس السوري) بشار الأسد إثر موت (الرئيس) حافظ الأسد». واعتبر أن «انشقاق هذا الضابط (طلاس) لا يشرف المعارضة السورية ولا (الجيش السوري الحر)، فهو سبق له أن هدد أهالي مدينته تلبيسة بجرفها وتحويلها إلى أرض لزراعة البصل إذا نظمت مظاهرات ضد النظام، إلا أنه بعد تفجر الثورة، قيل إنه طلب إعفاءه من قيادة الفرقة التي كلفت تدمير بابا عمرو عندها وضع في الإقامة الجبرية»، لافتا إلى أنه «حاول أن ينجو بنفسه لأن النظام شارف على الانهيار». وردا على سؤال عن سبب توجه طلاس إلى فرنسا بدلا من تركيا، أجاب عمرو: «أولا هو شخص غير مرغوب فيه، وأجزم أن لا أحد يقبله أو يستقبله من الجيش الحر في تركيا، وثانيا هو لا يقبل الإقامة في معسكر لاجئين، وحتما يفضل الإقامة في منفى ذهبي مثل ما دام لديه المليارات من الدولارات التي جمعها هو ووالده على مدى عقود، وحان الوقت ليتمتع بها». إلى ذلك، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر قريب من السلطات السورية قوله إن «العميد مناف طلاس انشق قبل 3 أيام وغادر سوريا على ما يبدو»، مشيرا إلى أن مناف طلاس «قام بمحاولات مصالحة بين السلطة والمعارضين في الرستن (مسقط رأسه) ودرعا (في الجنوب)، لم تحقق نجاحا، وهو تخلى عن زيه العسكري منذ بضعة أشهر وبات يتنقل بملابس مدنية، وكان يقيم في دمشق، وأطلق لحيته وشعره». وقال مصدر آخر في دمشق لوكالة الصحافة الفرنسية: «إن الطلاق بين مناف طلاس والنظام حصل خلال العملية العسكرية على حي بابا عمرو في مدينة حمص في فبراير (شباط) ومارس (آذار) الماضيين، عندما رفض قيادة الوحدة التي هاجمت الحي ثم أسقطته، ومنذ ذلك الوقت، طلب منه الرئيس السوري ملازمة المنزل». وأثار نبأ انشقاق العميد مناف طلاس، الكثير من الجدل في الشارع السوري المعارض للنظام، فمنهم من اعتبره مؤشرا على انهيار النظام وهو مؤشر «جيد» حتى لو جاء متأخرا، ومنهم من رحب بهذا الانشقاق، وفريق ثالث لن يغفر لطلاس وعائلته تاريخهم الطويل في تثبيت أركان نظام عائلة الأسد، ودور طلاس الأب في هندسة عملية توريث الحكم للأسد الابن عام 2000. ومع أن خبر انشقاق طلاس لم يكن مفاجئا إذ سبقته عدة مقدمات وإشاعات، فإن أحدا لم يكن يتوقع متى وكيف يحصل ذلك، وبينما خيم الصمت على وسائل الإعلام الرسمية حول الموضوع، تداولت مواقع إلكترونية تابعة للأجهزة الأمنية السورية تصريحا نسب لـ«مصدر أمني رفيع» أكد فيه «فرار العميد مناف مصطفى طلاس إلى تركيا»، مشيرا إلى أن «العميد طلاس كان متابعا من قبل المخابرات السورية»، وذكر المسؤول الأمني، بحسب تلك المواقع، أن «المخابرات السورية لو شاءت احتجازه لفعلت»، مؤكدا أن «فراره جاء بعد تأكده من أن المخابرات السورية تمتلك معلومات كاملة عن اتصالاته الخارجية وإشرافه على عمليات إرهابية داخل سوريا»، وأكد المصدر الأمني أن «فراره لا يؤثر في شيء». وذكرت «شبكة دمشق الإخبارية»، التابعة للنظام، أن «عناصر من الجيش العربي السوري تقوم بإفراغ بيت العميد مناف طلاس في المزة من محتوياته وتم تسليم السيارات والأسلحة وباقي المؤن والعتاد المسلم له بعد فراره إلى تركيا». وقالت «شبكة دمشق» إن «العميد مناف قد اعتكف عن ممارسة مهامه القيادية في الحرس الجمهوري منذ عام تقريبا، وبناء على تصريحه أن الرئيس قد أمره بعدم التدخل والتزام مكتبه» وقالت الشبكة إن هذا الخبر «شكل الخبر صدمة كثيرا ما كانت عائلة وزير الدفاع لسنوات طويلة رمزا للوفاء». وأوضح المصدر القريب من السلطات أن زوجة طلاس وشقيقته ناهد عجه، موجودتان في باريس. وأوضح المصدر أن مناف طلاس قام بمحاولات مصالحة بين السلطة والمعارضين في الرستن ودرعا (جنوب)، إلا أنها لم تحقق نجاحا. وأضاف أنه تخلى عن زيه العسكري منذ بضعة أشهر وبات يتنقل بملابس مدنية، وكان يقيم في دمشق، وأطلق لحيته وشعره. وقال مصدر آخر في دمشق إن «الطلاق» بين مناف طلاس والنظام حصل خلال العملية العسكرية على حي بابا عمرو في مدينة حمص في فبراير ومارس الماضيين، عندما رفض قيادة الوحدة التي هاجمت الحي ثم أسقطته. ومنذ ذلك الوقت، طلب الرئيس السوري من صديق طفولته ملازمة المنزل، ليكون انشقاق مناف طلاس اليوم أهم انشقاق حصل في صفوف جيش النظام. واعتبر دبلوماسيون انشقاق مناف طلاس هو الأول في الدائرة الأضيق للنظام السوري، وقال مصدر دبلوماسي غربي لـ«cnn» إن طلاس «حليف وثيق للأسد.. لذلك يمكن اعتبار (انشقاقه) مؤشرا على أن هناك تفكيرا بين بعض رموز النظام بأن الوقت قد حان للرحيل». لذا كتب أحد المعارضين على صفحته على موقع «فيس بوك» تعليقا على الانشقاق المثل الشعبي السوري «الذي طلع الكر على الشجرة هو من ينزله»؛ في إشارة إلى دور طلاس الأب في هندسة توريث بشار السلطة، ومن قبله في تثبيت دعائم نظام الأب.

  2. #2
    ياأخي الكريم محمد :
    السياسة لها مائة قناع وقناع..العميد مناف بعد تجاوز اوامره في اخذ الموافقة على الامتناع عن العودة لقصف سراقب وادلب من جديد حاول العصيان والاحتجاج فبقي في الإقامة الجبرية 6 اشهر لكنه الان بات ورقة رابحة لبقاء النظام , فلا يغرنك تلميع أسماء نتعجب من تلميعها كالبرادعي!لنظام من جديد بثوب آخر لإسكات السنة ..
    هذا نوع من الالتفاف على الثورة فقط لاغير.
    شكرا لك

  3. #3
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    البصرة-العراق
    المشاركات
    1,840
    والله بتنا لانعرف من الصادق ومن الكاذب كل مانعرفه إن الجميع يتنازعون مناصبا وكراسٍ يبدو انها في نظرهم أغلى وأهم من دماء الشعوب . وكان مثل الذين خارج سوريا مع شعبها كمثل المرأة التي حبست القطة فلاهي أطعمتها ولاتركتها تأكل مما تنبت الأرض . وكان فعلهم معنا كما هم فاعلون مع أخوتنا في سوريا فبعدما فتحو الدرب وعبدوه لأمريكا لدخول العراق حيث كانوا يمولون الآلة الحربية الأمريكية وكانت أرضهم تستخدم لضربنا وترويع أطفالنا ودولهم تشجع لاحتلالنا . علا صوتهم بإن العراق محتل وإن الجهاد واجب لتحرير أرضه فسبحان الله كنتم تهيئون لاحتلالنا ثم تجاهدون لتحريرنا يال سخرية الاقدار محبتي

  4. #4
    الامر ليس فيه عجب..هي عملية تنقية النظام من العناصر السنية ليصبح يحوي على عرق واحد فقط برايهم..هذا امر يسعدهم ولا يتعسهم.
    خاصة انكم لن تفيدوا من تعليق ولا تسريب واحد فقط عن الاسرار العسكرية في الداخل.
    لاحظوا معي وستعرفون.
    من صد جازيته بصده وصديـت** ومن يتبع المقفي يقل احترامـه
    وكانك نويت تذل هالراس اخطيت** والله لتبطي مانزل مـن مقامـه
    انا ترى لاقفيت000 ياهيه اقفيت** ماعاد ارجع لو تقـوم القيامـه
    انا بشموخي عن غرامك تعليـت ***ولاخيرفي حـبٍ يـذل بغرامـه

  5. #5
    د.رشيد محمد الطوخي
    مناف طلاس وترتيبات الرئاسة السورية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    بقلم : د. رشيد بن محمد الطوخي
    عز الدين أيبك الجديد:
    لا شك أن انشقاق العميد مناف مصطفى طلاس عن الجيش السوري وهروبه إلى فرنسا يعتبر حادثا فريدا في مجريات الأحداث السورية الآن ، ولا شك أنها مفارقة عجيبة وغامضة فهو الابن المدلل للنظام وإن كان من الطائفة السنية ، وهو صاحب الامتيازات والمميزات في وضعه ورتبته ، وما يشار من أنه رفض قيادة الوحدة التي هاجمت بابا عمرو أولا ثم دوما ثانيا ما هو إلا تبرير تنقصه الأدلة ، فالمعروف أن النظام السوري لا يقبل الرفض أو النقض من أعداءه فما بال أصدقاءه ومقربيه وهذا ما يزيد أمر الانشقاق غموضا فوق غموض .. فالانشقاق أو الهروب إذا جاز التعبير لم يصاحبه فيديو مسجل على غرار باقي الضباط كما أن المنشق كان جاهزا للسفر إلى فرنسا مباشرة وحظي فور خروجه بالثناء الغربي - الأمريكي - الأوروبي تحديدا ، وبترحيب المعارضة وسعيها إلى التباحث معه ، ولهذا فالأمر غامض برمته ، ولابد أن نشير هنا إلى أن التقارير الواردة من دمشق تشير إلى أن مناف لم يغادر سورية متخفيا وهاربا مثل بقية المنشقين بل كان جهاز المخابرات السورية على علم كامل بكل تحركاته وأيضا بتوجهه إلى تركيا ومنها إلى فرنسا ، وقد سبقته عائلته في خطوة غريبة لم تحدث من قبل لأنه وكما هو معروف فإن معظم أو كل الضباط الكبار في الجيش والأجهزة الأمنية محظور عليهم تسفير عائلاتهم أو خروجهم خارج سورية وإن صح هذا الخبر فإن الأمر يبدو وكأنه أوامر عليا ورغبات من جهات كبيرة جدا بضرورة مغادرة مناف طلاس إلى باريس . ويرى المحللون أن هذه الرغبات ربما لا تكون من القيادة السورية وإنما أمليت عليهم من موسكو بعد اتفاق روسي - فرنسي مؤخرا على خطة لتسوية الأوضاع في سورية وأن هذا الانشقاق ربما هو جزء من هذه الخطة.
    وباختصار فإن مناف يعتبر صديقا وحليفا للروس في القيادة السورية الحالية وربما لم يجدوا شخصا مناسبا أكثر منه ليقود المرحلة المقبلة في سورية كرئيس يحافظ على التحالف والمصالح الروسية وبنفس الوقت وجها سنيا عسكريا له سجل في عالم الأحداث السورية ، والده مصطفى رجل النظام العسكري الأول لمدة 30 عاما والمقيم حاليا "اختياريا" في باريس وشقيقته تحمل الجنسية الفرنسية ، واخوه فراس رجل الاعمال الشهير وتحديدا في دول الخليج ، وأيضا أجمعت عدة دول على أن مناف يمكن أن يكون صالحا لتولي الرئاسة في المرحلة الانتقالية المقبلة ويمكن أن يكون ضامنا لمصالح الجميع في المنطقة وخصوصا روسيا والصين وإيران فهو ابن النظام وأحد أعمدته وهو من السنة ومن المؤسسة العسكرية وفوق هذا وذاك فهو بعثي وابن الحزب وهذا ما يبعث في نفوس أعضاء الحزب الاطمئنان وعدم الخوف من المستقبل سواء المدنيين أو العسكريين.

    د. رشيد بن محمد الطوخي, محمد الوشلي الحسني, مؤسسة الوقائع للدراسات الاعلامية

  6. #6
    هي لعبة طرابيش ولادخل للشعب بها للاسف!!!!
    ومن غير الطبيعي ان ننسف كل شيئ وروسيا لها مصالح..وكذلك من غير الطبيعي ان نعدم مليونين سوري بعد ذلك مقابل من قتل..وبعد ذلك لاندري ماذا سيجري..من تغييرات.
    في السياسة لايوجد مطلق..
    ويبقى الرمد خير من العمى.

  7. #7
    الحكام العرب هم أدوات تنفيذية للقوى العالمية التي تخطط للأحداث ، وتوجهها ، وتستثمر نتائجها ، سيناريو الأحداث تضعه قوى عظمى ، وتحركه قوى تعمل من وراء ستار ، وغير مسموح أن يكون للشعوب دور أو أن تكون لحكام العرب إرادة ، فهم يرون بأعين السيد الكبير ويسمعون كلامه ويقابلونه بالسمع والطاعة ، وما دام الولاء لغير الله فهو بيد شياطين الجن والإنس ، تحيتي .

  8. #8
    بين قوسين:
    سمعت اليوم تحليل الدكتور وليد الطبطائي عضو مجلس الامة الكويتي عندما قال اذا سقطت درعا سقط نظام البعث والعصابات لان ثمن الفيتو الاسرائيلي (الكيان الصهيوني ) في مجلس الامم المتحده هو السيطره على حوران وجبهة الحدود مع الكيان الصهيوني من قب...ل ميلشيات الاسد واذا هذه المنطقه اصبحت بيد الجيش الحر جميع دول العالم سوف لن تتدافع عن بشار ونظامه بل سوف يتحرك العالم اسرع مما يتوقع الكثير وايضا قال بان اكثر من 70%من قوات النظام والميلشيات متواجده في درعا والله يحمي الدكتور وليد الطبطائي على هذا التحليل الذي هو الحقيقه التي لازال الكثير لايعلمه من طبيعة الصراع على ارض الشام
    جائني في البريد

  9. #9
    انظـروا إلـــى أطفــــــــالنـا يـــا صُنّـاع القــرار

    و كم هم كبـــــــــــــــــــــار و كم أنتم صـغـار !
    طفـل غـــارق بدمــه و مصاب في الرأس يواسي نفسه
    و كأنه رجل كبير ويسأل الطبيب : فـي شي ؟ ضرب صغير ما ؟!
    ... وليس هذا فقط فهذا الطفل الصغير لم يكن يلعب عندما جاءته
    القذائف كان يعمل و يبع في دكانهم الصغير ..
    نسأل الله أن يعافيــك يا بطــل
    حماك الله وكل أطفـال سوريا
    الرستن 9ـ7 ـ2012
    http://youtu.be/lmiE0bANxOw

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    حوار هام عن نواف الفارس:
    تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
    كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا

المواضيع المتشابهه

  1. عاجل جدا: مفاوضات تجري حالياً لتنصيب مناف طلاس رئيسا لمجلس عسكري
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-16-2012, 04:53 PM
  2. ميشيل كيلو ومناف طلاس رئيسا
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-12-2012, 05:19 AM
  3. انشقاق المثقفين وإرهاصات الثورة..
    بواسطة أسامة عكنان في المنتدى فرسان الأبحاث الفكرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-08-2012, 11:31 AM
  4. انشقاق البحر في كوريا الجنوبية
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان الفضاء.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-10-2011, 06:44 AM
  5. هل تعرف مهرجان انشقاق البحر ؟
    بواسطة د.أنس تللو في المنتدى فرسان السياحة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-16-2011, 02:34 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •