شام الياسمين 3

[ريمه الخاني]

صورا نادرة تحكي القليل من تاريخ سوريا | الآن

[ريمه الخاني]

‎

محمد المعصراني

‎ with Mutaz Hasan and 2 others

14 يونية سنة 1800، في حديقة قصر الأزبكية (فندق شبرد القديم). كان سليمان الحلبي عمره 24 سنة. وقد طعن كليبر أربع طعنات متوالية.
وتمت المحاكمة وشهادة الشهود والمرافعة والدفاع في يومين، وأصدر المجلس حكمه بأن تحرق يد سليمان اليمنى، ثم يجلس على الخازوق، وتترك جثته حتى يأكلها الطير. وقد نفذ الحكم فوق (تل العقارب) بحي السيدة زينب.
وبعد موت سليمان قطع الفرنسيون رأسه وأرسلوها إلى مدرسة الطب في باريس لتشريحها. وما زالوا يحتفظون برأس سليمان محنطا في دولاب زجاجي في المتحف الجنائي في باريس، وكتبوا عليها: (رأس قاتل. الاسم: سليمان الحلبي). كما احتفظوا بالخنجر في متحف مدينة كاركاسون بفرنسا. والصورة المرفقة صورة متخيلة لمقتل كليبر.

Like

[عبدالله الشمري]

دائماً التميز لك عنوان الف شكر لك ولروعة حضورك

[رجا صابر]

صور تاريخية رائعة وبارك الله باهتمامك يا أستاذة ريمه , وهذا الاهتمام جميل جداً لأنه جزء من تراثنا .

[ريمه الخاني]

كنوز سيريانيوز

عرفت دمشق منذ القدم بنظام لتوزيع الماء يدعى الطالع مهمته توزيع حصص المياه على الأحياء حسب القراريط، والقيراط هو وحدة قياس تعادل 1 من 24، أي أن مجموع المياه الموجودة في الطالع هو 24 قيراط، و هذا كان يذكر في صك ملكية، حيث يحدد حق المياه لكل مبنى بنسبة معينة من المياه التي يؤمنها نظام الطالع.
وقد كان هذا النظام ترتيباً عمرانياً ميز دمشق في الفترتين الأتابكية والأيوبية، فقد تم بناء المدرسة العادلية قرب السبع طوالع، وهو حي سمي نسبة للسبع طوالع التي تزوده بالمياه.
و الجدير بالذكر بأن المشرف على عملية توزيع المياه كان يسمى "الفرضي" (أي العالم بالفرائض) و كان عمله هو التأكد من حسن توزيع المياه بالعدل.
و كانت نتيجة هذا النظام المائي هو أن مياه نهر بردى كانت تصل إلى كل بيت من بيوت الدمشقيين و هذا ما كان يميزها عن باقي المدن فقد تميزت هذه البيوت بـ "البحرة" في فسحتها السماوية.
المراجع:
Gardens , Journal of Garden History
محمد العطار الدمشقي، علم المياه الجارية في مدينة دمشق

Like

[محمد عيد خربوطلي]

دمشق صباح اليوم 27 تشرين الثاني 2014 باب الجابية ...والسوق يجهز نفسه لاستقبال رواده ...وتظهر قبة جامع السنانية ....

Like

[محمد عيد خربوطلي]

عماد الأرمشي

تحرير دمشق من القوات الفرنسية الفيشية بقيادة الجنرال دانتز في حزيران 1941
Libération de Damas par les Forces françaises libres commandées par le général Dentz ~ Juin 1941
Liberation of Damascus by the Free French Forces led by General DENTZ ~ June 1941
المتحف الفوتوغرافي السوري
ويظهر بالصورة مبنى ( سورية و لبنان ) ذو الطابق الأرضي و الأول فقط قبل إضافة الطابق الثاني له في حقبة لاحقة ذو اللمسات العربية الإسلامية كما هو واضح بالصورة .

[أبو فراس]

عماد الأرمشي

أستاذ :
Ihssan Sae
محطة العجلات ( الديليجانس ) Daligans Company Station
في عام 1863 للميلاد سارت أول عربة من عربات الديليجانس بين مدينتي دمشق وبيروت بعهد الوالي العثماني محمد رشدي باشا الشرواني إبان حكم السلطان العثماني عبد العزيز ، وتم أيضا افتتاح طريق الشوسة ( طريق العجلات ) بين المدينتين بنفس الوقت .
بعض المصادر التي عثرت عليها ذكرت أن الطريق : نفذته شركة فرنسية بلجيكية مساهمة بدأت العمل به عام 1858 للميلاد بتعبيد الطريق والبالغ طوله 112 كيلو متر من دمشق باتجاه بيروت تحت إشراف ( الكونت إدوارد دي برتوي ) أحد ضابط القيادة العامة في البحرية التجارية الفرنسية و عرفت هذه الشركة يومها باسم " الشركة الإمبريالية العثمانية لطريق دمشق بيروت " .
بينما ذكرت مصادر أخرى أن شركة اسمها " شركة طريق الشام العُثمانيّة " هي التي حصلت على امتياز شق طريق دمشق – بيروت. وقد بدأت العمل فيه تحت إشراف المهندس الفرنسي ديمان، الذي أشرف أيضاً على خمس طرق أخرى للعربات في لواء بيروت و دمشق . وقد بلغ طول الطريق 174 كلم وعرضها 7 أمتار. وتم استخدام عربات تجرها الخيول عرفت باسم الديلي جانس. وقد بدأ العمل به عام 1859 وانتهى عام 1863 واتخذ مسار طريق معبد ، وكان تقطع المسافة بثلاث عشرة ساعة. و كانت أعمال الشركة ناجحة ، إلى أن تمّ إنشاء الخط الحديدي بين دمشق بيروت.
ولم أتمكن من معرفة أي من الشركتين التي نفذت ذاك الطريق وكانت قد استخدمت عربات الديلجانس للنقل ؟ .

[عدنان كنفاني]

عين الفيجـــة - نبض دمشــق

اللهم بارك في هذه المياه وأدمها نعمة علينا
صورة للنبع من داخل البناء الرئيسي حيث المنبع الأساسي للمياه ..

[ملده شويكاني]

Ziad Nahlawy

شارع النصر الخمسينات