منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 5 من 5

العرض المتطور

  1. #1

    السيرة الذاتية للدكتور أحمد خيري العمري

    السيرة الذاتية للدكتور أحمد خيري العمري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    د.احمد خيري العمري

    * ولد في بغداد عام 1970 لأسرة موصلية الجذور
    * تخرج من كلية طب الاسنان جامعة بغداد عام 1993
    * اصدر كتابه الاول “البوصلة القرآنية” في عام 2003
    * باحث مهتم بفكر النهضة المستمدة من الثوابت القرآنية
    * متزوج و له من الاولاد “زين العابدين ” ، “آمنة” و “أروى”
    * له الان خمسة عشر عنوانا مطبوعا غير المقالات المنشورة وهي :
    1- البوصلة القرآنية
    2- سلسلة ضوء في المجرة بست عناوين
    3- ليلة سقوط بغداد
    4- الفردوس المستعار و الفردوس المستعاد
    5- أبي اسمه ابراهيم
    6- سلسلة كيمياء الصلاة بخمس عناوين
    7- الواح و دسر (رواية)
    #00FF00
    إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمان
    مع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح

  2. #2

    رد: السيرة الذاتية للدكتور أحمد خيري العمري

    نموذج من نصوصه:
    لا يزال "عجل" ما، في قلوبهم

    أحمد خيري العمري العرب القطرية

    عندما أشرِب "العجل" في قلوب بني إسرائيل، كان ذلك يعني أن "العجل" قد تماهى معهم – صار في قلوبهم، حتى لو لم يعد هناك تجسيم مادي للعجل بشكل فيزيائي ومباشر على واقعهم. العجل عندما أشرب في قلوبهم، كان ذلك يعني أنه سكن رؤيتهم للحياة، دخل في كل تفصيلاتها، سكن "فيهم" ولم يعد مهماً كثيراً هنا، إن كانوا يؤدون طقساً معيناً للعجل أو لا، فالرؤية الوثنية هي التي سيطرت عليهم ، تشربت فيهم ، و صار من غير الممكن "الفصل" حقاً بينها وبين غيرها.. لقد تسربت إلى كل شيء، وتشرب كل شيء فيها..
    هذه الرؤية المادية الممثلة بالعجل ربما لم تعبر عن نفسها لاحقاً بسجود مباشر للعجل، لكنها تمظهرت في قراءة شديدة المادية، شديدة الحرفية، للنصوص الدينية وللشعائر الدينية، أي إنها كانت بمثابة التفسير التجسيمي المباشر لنصوص يفترض أن تكون أوسع من أفق العجل والمتعبدين للعجل..
    أشرب العجل رؤية بني إسرائيل وانعكس ذلك على رؤيتهم للحياة، وصاروا لا ينظرون للحياة إلا من خلال ذلك العجل فصارت رؤيتهم رؤية مادية شديدة التجسيم.. في كل جزء من أجزائها ثمة عجل ما، رابض.. وإن لم يبدو ذلك واضحاً للوهلة الأولى..
    * * *
    لكن النص القرآني لم يورد قصة العجل ودخوله في قلوب بني إسرائيل أي في جوهر رؤيتهم للحياة، من أجل أن السرد التاريخي المحض. فحكاية العجل تتكرر دوماً بخطوطها العامة دون تفاصيلها.. واليوم ثمة في حياتنا الثقافية و الفكرية و حتى الاجتماعة عجل كبير جدا..
    وهو عجل، لنا معه حكاية، لم تنته فصولها بعد..
    * * *
    هذا العجل، كما عجل السامري، يمثل رؤية حضارية مختلفة، إنه في حالة بني إسرائيل أكثر من عجل، إنه نموذج مصغر لقيم مختلفة ولتجربة حضارية مختلفة، وهو كذلك في حالتنا يمثل منظومة قيم حضارية متكاملة، يمثل حزمة كاملة تضم تجربة حضارية أخرى، أشربت قلوب "بعضهم" بها.. (حتى لا أقول قلوب الجميع).
    عن أي عجل معاصر أتحدث؟ عن العجل كرمز للحضارة الغربية عن ذلك المرض بالغرب الذي تجاوز الانبهار إلى الاستلاب الكامل. عن ذلك الاستلاب الذي تجاوز تفضيل "نمط الحياة الغربي" وتصوره كنمط الحياة الوحيد الممكن تصوره، ونمط التفكير الغربي الذي صار نمط التفكير الوحيد الذي يمكن التفكير من خلاله..
    لقد أشرب "الغرب" في قلوب البعض منهم، دخل كل تفصيل وكل جزء، تماهى معهم وصار لا يمكن الفصل بينه وبينهم. سار فيهم مسرى الدم منهم. بالضبط "أُشرب" هي الكلمة التي تعبر عن حالتهم..
    وهذا العجل الغربي، السمين الشهي، يفسر بعض ما يدور، وبعض ما يطرح من تفسيرات ومن طروحات، بطريقة أرى أنها أكثر صواباً، من نظرية المؤامرة الجاهزة دوماً لتغير كل ما لا يروق لنا..
    فلأسباب عديدة، لا تزال نظرية المؤامرة، هي الأكثر رواجاً والأكثر استخداماً في تفسير ما يطرحه بعض أدعياء التجديد من آراء تلبس النص رداءً دينياً لتقسره على تفسير يصعب في صالح رؤية العجل الغربي للأمور..
    وللإنصاف، تبدو نظرية المؤامرة مبررة تماماً هنا، فجل جهود أدعياء التجديد هؤلاء، كان يكمن في لَيّ عنق المفردة القرآنية، وإقسارها داخل قالب معدّ سلفاً، هو قالب الرؤية الغربية للحياة.. ولذلك فمن الطبيعي جداً، أن تستدعى نظرية المؤامرة، وأن نفترض أن هؤلاء مدفوعين بدعم غربي معين.. مادي ومعنوي..
    والحقيقة أن الدعم الغربي موجود فعلاً، على الأقل لبعض هؤلاء، وهو دعم قد يتمثل في تمويل مراكز الأبحاث التي يشرف عليها هؤلاء، واستضافتهم في الجامعات كأساتذة زائرين، و تضخيم إعلامي لحجم فاعليتهم وأعمالهم (المتواضعة أصلاً..).. وربما لا يخلو الأمر من فائدة مادية مباشرة أو غير مباشرة من خلال ذلك كله..
    لكن المؤامرة، وإن كانت موجودة، إلا أنها لا تكفي لتفسير ما يحدث. فالأمر أكثر تعقيداً وهؤلاء، وإن تلقوا الدعم من الغرب، إلا أنهم ليسوا جواسيس أو عملاء بالمعنى المباشر السطحي للكلمة، إنهم أصحاب قضية أيضاً، وهم مقتنعون بها حتى وإن لم يحصلوا على الدعم، وهم يتصورون أنهم يحسنون صنعاً.. لقد أشرب الغرب في قلوبهم تمكن من الدخول إلى تلافيف أدمغتهم، بل لقد شكل عقولهم وصار هو المرجع والمقياس والبوصلة.. كل الأمور صارت تمر من خلال عدسة الغرب وبذلك صار الغرب هو مرشح (الفلتر) الذي تمر من خلاله أبصارهم.. وبالتالي رؤيتهم للحياة..
    يجب أن لا يكون هناك إشكال كبير أو أزمة في ذلك.. فالمرض بالغرب صار وباءأ عالمياً، ومن حق كل شخص أن يعتنق ما يشاء من أفكار (وأن يتحمل نتيجة خياره لاحقاً).. المشكلة بالنسبة إلينا هي أنهم لا يكتفون بتبني الخيار الغربي، وإنما يقسرون النص القرآني على تبنيه أيضاً، من خلال تجديدهم المزعوم، وتفسيراتهم للقرآن، المحكومة سلفاً بالنتائج الغربية.. مشكلة هذه التفسيرات، أنها تضع النص القرآني (الذي يفترض أن يكون هو المنتج للقيم، إذا كانوا يعترفون به كنص ديني أصلاً) في قالب القيم الغربية التي تنتمي لتجربة حضارية مختلفة ولها نسيجها القيمي الخاص بها وعندما يحدث هذا، فإنه سيؤدي غالباً إلى تناقضات حتمية ستؤدي لاحقاً إلى رفض مناعي، أي كما يرفض جسم الإنسان أحياناً، زراعة عضو غريب في داخله، أو كما يحدث عندما يزود إنسان ما من فصيلة دم مختلفة عن دمه..
    الوضع الطبي لهذه الحالة، يتطلب "تقليل المناعة" من أجل تسهيل قبول الجسم العضو الغريب.. وهذا هو بالضبط ما يفعله أدعياء التجديد، إنهم يقللون "مناعة" الجسم، عن طريق تمرير العجل إياه، أي الرؤية الليبرالية الغربية مرتدية ثوب تفسيرهم للنص الديني..
    ولو أنهم أنصفوا، وكانوا منسجمين مع طروحاتهم، ومع العجل الذي تشرب في قلوبهم، لقالوا: "إننا ليبراليون وكفى.."، ولما حاولوا أن يقسروا النص القرآني على رؤاهم..
    سيكون ذلك أكثر مصداقية، وأقل زيفاً..
    وسيكون "التجديد" بمنأى عن "العجل الغربي"..
    8-2-2008


    #00FF00
    إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمان
    مع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح

  3. #3

    رد: السيرة الذاتية للدكتور أحمد خيري العمري

    السلام عليكم
    من حسن طالعي ان وجدت كتابا في دار الفكر يحكي عن تجربة الاديب الحياتية والأدبية الكتابية..
    وقد لفت نظري فكرة ولاداته المتعددة...
    الاولى من والدة سورية مثقفة واعية
    والثانية بعد فيلم الرسالة وايمانه وصلاته
    والرابعة طباعة كتابة الرائع كما يقال /البوصلة القرانية والتي يصف فيها مغامراته في النشر وتجاوز الحواجز الصعبة.
    حقيقة يملك الكاتب احساسا فريدا في رؤية العالم من حوله وكان عينه غير العين والفكر غير الفكر.
    انا بصدد قراءة كتاب /صانع الانفاق مع وهي شبة سيرة ذاتية للكاتب مع شروح تخصه ويشاركه في تفنيد التجارب الثقافيه معه كتابة:
    طائر الضفة
    نور محمد الجندلي
    د. محمد موسى بابا عمي
    د.محمد عباس
    د. نهلة الشابندر
    سهير علي اومري
    ريما أنيس الحكيم
    امير اوغلو
    د. عبد الرحمن الهاشمي
    طالب شلب الشام
    د. أثير الشيخلي
    *******
    وقد ذكر الأساتذة في دار الفكر: غياث هواري/عدنان سالم/وغيرهم بخير ومدى علاقته وخصوصية شخصيتهم فالاول له احاسيس استشعار ليعرف عن بعد مقاصد من زاره, والاخر طويل الباع واليد في الخيرات..
    تحيتي لكل أساتذة دار الفكر بدء من الاستاذ حسان الزعبي وشكري يسبقني لطباعة مجموعتي القصصية /قلم بلون الطيف.
    ومازلت بصدد قراءة الكتاب
    تحيتي
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4

    رد: السيرة الذاتية للدكتور أحمد خيري العمري

    السلام عليكم
    إضافات مما قرات:
    يقول في كتابه المذكور ص 23:
    كان يعتقد فرويد ان تكوين الشخصية يتكون في ال6 سنوات الاولى لكن مكونات شخصية اي كاتب تتحدد بين سن العاشرة والخامسة عشر مما قرا..هي مرحلة الاسئلة المطمئنة والحائرة,مرحلة الانتقال من السذاجة الى تباشير الوعي.
    ***
    يقول الشيخ علي الطنطاوي: الموصل فرع سورية في العراق ودير الزور فرع العراق في سوريا.
    ***
    في رحاب الحرف اخرج من الانا الى النحن.
    ***
    اهتمام النسساء بالثقافة والاطلاع ظاهرة شامية خاصة.
    ***
    نحن نحتاج صعقة ثقافية كي تعيد لنا الحياة لذا كنت مختلفا.
    ***
    عندما يكون الكذب طوفانا فان الحقيقة ستكون عملا فدائيا.

    ***
    ***
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  5. #5

    رد: السيرة الذاتية للدكتور أحمد خيري العمري

    السلام عليكم
    ومن جديد :
    ربما لم اتعرف على الاديب من قرب ولم يثر فضولي اولا لتراكم اكلتب في مكتبتي وعدم استطاعة الوقت المتبقي للمطالعة ان يمسح كل مالدي فنحن قوم نتخم مكتباتنا ونملؤها باكثر من استاطعتنا وقد لايسعفنا العمر حتى كي نقرا كل مانريد...
    مالفت نظري وانا اطالع كتب معرض دار الفكر بعد مراجعة لمكاتب الدار لامور النشر لديهم :
    كتاب/صانع الانفاق ! وقد اعتقدت حقيقة انه صانع انفاق رفح فعلا...
    فاختلفت المعايير عند قرائتي للكتاب, ربما كانت عناوين اكلتب صنعة ادبية تجر القارئ لاقتناء الكتاب لكنني فعلا سررت بهذه المفاجاة الرائعة وما جعلني اضحك اكثر احتواء مكتبتي على جل كتب الاديب دون ان اجد وقتا لمطالعتها!
    ماوجدته واضحا للعيان او مالمسته من خلال حرفه وفكره:
    1- الاسلوب الحي للكتاب فكم من كتاب يملكون فكرا ناضجا وقصور في جذب القارئ...وهذه وحدها امر مهم.
    2-الكم الهائل من المحبة الصادقةالتي يملكها لمن حوله وخاصة الشام ..
    3-القاعدة المعرفية الصلبة التي يملكها .
    4- الروح الادبية الجميلة والتي تقلبك مع اسلوبه يمين يشاء كما يريد هو لا كما تريد انت!!!
    **
    باختصار هي مقدرة فريدة لاتجتمع بأديب واحد وفعلا لفت نظري فكرة هامة ليس كل شيخ كرس نفسه للعلم الاخروي قادر على ان يكون مفكر اسلامي قوي...
    من هنا نبدا بالسؤال:
    هل هناك شهصيات اجتمعت فيها تلك الصفات ؟
    ربما الاستاذ سويدان العوضي...لان عالمية او قوة انتشار فكر اب مفكر رهين بالشريحة التي يج1بها..
    بمعنى:
    هناك من المفكرين الاسلاميين تجدهم حصرا كرسوا وجذبوا المراهقين وهذا شانهم ومسار فكرهم..
    وهناك من جذب الزهاد والعباد فقط ومن اهل الاخرة فقط...
    لكن امثاله من الوسطيين بقوة جذبوا كل الشرائح باعتدال فكره وديناميكية حروفه والقائه وكان نصوصه وخطابه منبرية صرفة ...تستاهل وقوفه من على منبر ونقاش طويل الروح مع العامة بمختلف انماطها...
    ***
    هو انطباع بسيط احببت طرحه ولاادري هل هناك من يتفق معي...
    مع جل تحيتي للاديب الرفيع المستوى.
    http://www.quran4nahda.com/?p=1448
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

المواضيع المتشابهه

  1. السيرة الذاتية للدكتور د. محمد خير الشعال
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-02-2018, 07:41 PM
  2. السيرة الذاتية للدكتور جيلالي بوبكر
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-12-2014, 07:41 AM
  3. السيرة الذاتية للدكتور/ضياء الدين الجماس
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-20-2013, 10:21 PM
  4. السيرة الذاتية للدكتور:بوبكر جيلالي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-05-2013, 03:59 PM
  5. السيرة الذاتية للدكتور حسني فهمي المصري
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-05-2012, 07:57 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •