منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 7 من 7

العرض المتطور

  1. #1

    ترامب وإشعال الحرب العالمية الثالثة على إيران

    ترامب وإشعال الحرب العالمية الثالثة على إيران
    د. غازي حسين


    ترامب رجل متهور مزاجي عنصري ومتصهين لا يفهم العالمين العربي والإسلامي ولا العالم الأوروبي وليس لديه خبرة سياسية إلاَّ في مجال الصفقات التجارية. ويعتمد على الدين والقومية والعنصرية في صناعة قراراته تغيّر العالم ولكن أمريكا والإمبريالية الأمريكية لم تتغير، وهي ليست سيدة العالم كما صورها المحافظون الجدد ويهود الإدارات الأمريكية. ويؤمن المتصهين ترامب أن مشكلة العالم هي في التطرف الإسلامي وأن القضاء عليه سيقضي على الإرهاب العالمي ويجعل منه بطلاً في أمريكا ويقوي نفوذها. ويمكنه هو واليهودية العالمية وإسرائيل من الهيمنة على منطقة الشرق الأوسط وعلى النفط والغاز فيها والتحكم بها وبشعوبها لأجيال قادمة.
    أثار تفكيره السطحي والمتبني للأفكار اليهودية والمسيحية الصهيونية واليمين الأمريكي وتخبطه في سياساته الداخلية والخارجية غضب الشعب الأمريكي والشعوب والدول الأوروبية وبقية شعوب العالم.
    ويتصف حلفاء ترامب من الأمراء والملوك العرب بأنهم أكثر جهلاً من ترامب. ويعتقدون أنهم يستطيعون الاستمرار في حكم شعوبهم بدعم ترامب وبالإرهاب والسجون ونشر الطائفية وشراء الضمائر ونشر الفساد وأنهم قادرون على سحق تحركات شعوبهم المقاومة والتآمر مع ترامب والتحالف مع نتنياهو اللذان سيفشلان في مساعدتهم في الاحتفاظ بعروشهم وحمايتهم من شعوبهم التي تعاني من الفتن والحروب التي أشعلوها في سورية وليبيا والعراق واليمن والإرهاب الوهابي التكفيري الذي نشروه في بلدان العالم كافة.
    طالب الفاشي والكذاب نتنياهو أن تعترف منظمة التحرير الفلسطينية بيهودية الدولة وتتولى إسرائيل مسؤولية الأمن في كل فلسطين حتى مرتفعات السلط في الحل النهائي أي موافقة القيادة والشعب الفلسطيني على تهويد فلسطين بما فيها القدس وعلى الاستعمار الاستيطاني اليهودي.
    وتبنى ترامب موقف نتنياهو بتمرير الحل الصهيوني لقضية فلسطين بمساعدة آل سعود وزايد وثاني وأنظمة اتفاقات الإذعان في كمب ديفيد وأوسلو ووادي عربة، ويعمل ترامب جنباً إلى جنب مع الاستعماري والكذاب نتنياهو لإنهاء المقولات التي سوّقها حزب العمل كمقولة الأرض مقابل السلام ورؤية الدولتين ويهودية الدولة وسيطرة إسرائيل الأمنية حتى نهر الأردن وضم الغور لدولة الاحتلال من خلال تقديم التنازلات من الطرفين والدخول في المفاوضات الكارثية بمساعدة الرباعيتين العربية والدولية وأموال دول النفط الخليجية لتوطين اللاجئين الفلسطينيين والقضاء على حق العودة وعروبة فلسطين.
    وينطلق ترامب من المسيحية الصهيونية والعنصرية الأمريكية، والذي وصل به إلى حد التماهي مع إسرائيل. وتعهد ترامب في خطاب تنصيبه بتاريخ 20/1/2017 بأن رؤية أمريكا فقط ستحكم جميع قرارات الولايات المتحدة ويتطابق خطابه إلى حد التهور والتهوُّد والصهينة مع مخططات إسرائيل ككيان استعماري وعنصري وإرهابي ومعادي للعرب والمسلمين ومتابعة الحرب الصليبية العالمية التي أشعلتها مجرم الحرب بوش الابن. وتصب قرارات إدارة ترامب اليهودية في مصلحة العدو الإسرائيلي وضد الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني وللعرب والمسلمين. وطالب السعودية وبقية دول الخليج بمشاركتهم بأموال النفط والغاز وبأثر رجعي تصل إلى ربع عائداتهم مقابل الحماية لأنظمتهم الاستبدادية المعادية لشعوبهم وأمتهم ولحقوق الشعب الفلسطيني وأذعنت السعودية وبقية دول الخليج لابتزاز ترامب وسوف يستمرون بالدفع حتى الإفلاس وتنظيف خزائن المال في بلدانهم.
    استغل العدو الإسرائيلي مجيء ترامب وأقر مشاريع استيطانية جديدة تتضمن تشييد آلاف الوحدات السكنية والتوسع في هدم منازل الفلسطينيين ومتابعة تهويد القدس العربية المحتلة والمسجد الأقصى المبارك.
    ولخصت رئيسة نادي الصحافة الأمريكية في البيت الأبيض هيلين توماس النفوذ اليهودي على صنع القرارات الأمريكية قبل مجيء ترامب قائلة: «اليهود يسيطرون على إعلامنا وصحافتنا ويسيطرون على البيت الأبيض. والإسرائيليون يحتلون فلسطين. هذه ليست بلادهم. قولوا لهم ارجعوا لبلادكم واتركوا فلسطين لأهلها».
    وقالت إنني أرى بوادر حرب عالمية ثالثة طبخت في مطبخ تل أبيب ووكالة المخابرات المركزية.
    وعندما قال بوش الابن أنه يحارب في العراق من أجل الله والصليب رفضت هيلين توماس مرافقته وقالت إنها حرب الشيطان وليست حرب الله، فماذا تقول لو أنها لا تزال على قيد الحياة عن ترامب الذي يشحن حتى حكام السعودية وبقية دول الخليج لشن الحرب على إيران؟
    تعمل الإدارات الأمريكية وبقية الدول الغربية والصهيونية العالمية على تفتيت البلدان العربية والإسلامية وتتصرف بروح تقرير كامبل وسايكس بيكو 1 ومشروع الشرق الأوسط الجديد لإقامة إسرائيل العظمى من النيل إلى الفرات. وهم وأتباعهم في الخليج لا يحاربون الإرهاب وخلقوا القاعدة وطالبان وداعش والنصرة والمجموعات الوهابية والتكفيرية الأخرى لإعادة تفتيت وتقسيم وتوزيع جديد لمناطق النفوذ في بلدان الشرق الأوسط.
    وجاء ترامب وصوّر أن أمريكا مهددة من الداخل والخارج وأن الطبقة الحاكمة (السابقة) كانت تحمي نفسها بدلاً من أن تحمي حدودنا من الدول الأخرى.
    وزاد ترامب من العنصرية في المجتمع الأمريكي ومن انقسام الأمة الأمريكية. فالأمريكيون مختلفون بشأن جميع القضايا الأساسية بدءاً من الهجرة والإرهاب إلى تغيير المناخ وانسحاب ترامب من اتفاقية باريس حول المناخ. ووعد ترامب بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس والعمل على ترسيخها بشطريها المحتلين عاصمة موحدة للعدو الإسرائيلي وعاصمة لجميع اليهود في العالم تمهيداً لتهويد المسجد الأقصى المبارك وإقامة الهيكل المزعوم على أنقاضه وفرض سيطرة إسرائيل على بلدان الشرق الأوسط كمقدمة لهيمنة اليهودية على العالم.
    ونجح ترامب بالحصول على موافقة المتأمرك والمتصهين ومجرم الحرب (في اليمن) محمد بن سلمان على مبادرته لتصفية قضية فلسطين وللتطبيع مع إسرائيل والتنسيق السياسي والأمني وإقامة العلاقات التجارية معها.
    وأعلن ترامب أن العلاقات مع إسرائيل قبِل ترامب شيء وبعد ترامب شيء آخر مجسداً انحيازه المطلق للعدو الإسرائيلي.
    وأحاط ترامب نفسه بطاقم يهودي من غلاة اليهود المتشددين. وعين صهره اليهودي المتطرف جاريد كوشنير المشرف على ملف المفاوضات الفلسطينية واصفاً إياه بصانع السلام المحتمل. ويعمل ترامب على تأجيج الحروب في الشرق الأوسط وزعم أن إيران تلعب بالنار وأكبر راعية للإرهاب في العالم. ويعمل على تحشييد السعودية ودول الخليج على إيران. وتعتبر أوروبا أن ترامب خطراً عليها وهو يريد أن يورط أوروبا في حروب جديدة. وتتطابق مواقفه من فلسطين وإيران مع الموقف الإسرائيلي. ويسعى نتنياهو مع ترامب لزيادة العقوبات وتشديد الحصار على إيران ومواجهتها عسكرياً وصولاً إلى إشعال الحرب العدوانية لتغيير قيادتها التي لا تروق إلى ترامب وإدارته والتي تدعم تحرير القدس وبقية فلسطين بالمقاومة المسلحة. ونجح ترامب في وضع العالم على أبواب أزمة عالمية ربما ستتحول إلى الحرب العالمية الثالثة لتحقيق الاستراتيجية الأمريكية الشاملة في العالم وتحقيق الاستراتيجية الإسرائيلية وأهداف المسيحية الصهيونية التي تؤمن بخرافة هيرمجدون وسيطرة اليهود على العالم.
    فهل سيشعل الرئيس الأمريكي الحرب العدوانية أي الحرب العالمية الثالثة على إيران تلبية لإسرائيل والسعودية وبقية دول الخليج ولتحقيق مصالح الإمبريالية الأمريكية في البلدان العربية والإسلامية؟
    ايران دولة عظمى قوية وصديقة ومعادية للامبريالية الامريكية والصهيونية العالمية وتعتقد بأن الشعب الفلسطيني المظلوم جزء من العقيدة الاسلامية وستقف جميع الشعوب العربية والاسلامية وبقية شعوب العالم بجانبها. وستنتصر على الحرب العدوانية التي من المحتمل أن يشعلها المهووس ترامب إرضاء لاسرائيل واليهودية العالمية ومملكة آل سعود واتباعها من حكام الخليج والنصر دائماً وابداً للشعوب المناضلة.

  2. #2

    رد: ترامب وإشعال الحرب العالمية الثالثة على إيران

    تحيه طيبة د . غازي حسين
    الرجل المناسب في المكان المناسب تعلمت الصهيونيه على أختيار رجالها أو عملائها أن كان في المنطقة العربية أو غيرها أو لحاكي الولايات المتحده فهم لابد من أن يضعوا القرد المناسب في القفص المناسب
    وبما أن قراراتهم سيئة
    متهوره
    فاحشة
    فاجره
    قاتله
    مهينه مشينه لجميع الطراف منها حتى أمريكا وعقلها ومنطقها السياسي ؟؟!! لكنها اليوم تريد ذلك تريد ذلك فعندما تضع شخص عاقلا مناسبا متفهم ومنطقي فلن تسطيع السير الى مبتغاها
    وهي تجر العالم اليوم لحافة الهاويه فكيف تفعل ولن تفعل مالم تضع شخصا قرادا أن لم يكن قردا هكذا هي حكمت وتحكم العالم منذ عقود واليوم لابد من شخص بمقومات الجريمة والأبادة والعنجهية والرعونة بمكان ليفعل مايتشتهي السلطة العليا للوبي الصيهوني الحاكم فلقد
    ظهر ترامب هذا في فلم للأطفال نهاية الكرمس للعام 1983 في فلم فكاهي لطفل تركه أسرته بالخطء وسافروا لولاية أمريكية بعيده وبعد أن عثروا علية كان لابد من الألتحاق بأهله وتحدث المفارقات ..المهم كان يظهر في برامج المصارعه الحره الأمريكيه وفي برامج من قبل 30 عام يتحدث عن عن ماسيقوم به لو أنتخب كرئيس أنه سيناربوا معدا وجاهز .وجهة نظربي البسيطه كما أن السعوديين هم عمال عمال وكما وصفهم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ,,بالعلوج وهم لاحول ولاقوة الا الطاعه والسير على أمر ولاة أمرهم الأمريكان.
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

  3. #3

    رد: ترامب وإشعال الحرب العالمية الثالثة على إيران

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمداني مشاهدة المشاركة
    تحيه طيبة د . غازي حسين
    الرجل المناسب في المكان المناسب تعلمت الصهيونيه على أختيار رجالها أو عملائها أن كان في المنطقة العربية أو غيرها أو لحاكي الولايات المتحده فهم لابد من أن يضعوا القرد المناسب في القفص المناسب
    وبما أن قراراتهم سيئة
    متهوره
    فاحشة
    فاجره
    قاتله
    مهينه مشينه لجميع الطراف منها حتى أمريكا وعقلها ومنطقها السياسي ؟؟!! لكنها اليوم تريد ذلك تريد ذلك فعندما تضع شخص عاقلا مناسبا متفهم ومنطقي فلن تسطيع السير الى مبتغاها
    وهي تجر العالم اليوم لحافة الهاويه فكيف تفعل ولن تفعل مالم تضع شخصا قرادا أن لم يكن قردا هكذا هي حكمت وتحكم العالم منذ عقود واليوم لابد من شخص بمقومات الجريمة والأبادة والعنجهية والرعونة بمكان ليفعل مايتشتهي السلطة العليا للوبي الصيهوني الحاكم فلقد
    ظهر ترامب هذا في فلم للأطفال نهاية الكرمس للعام 1983 في فلم فكاهي لطفل تركه أسرته بالخطء وسافروا لولاية أمريكية بعيده وبعد أن عثروا علية كان لابد من الألتحاق بأهله وتحدث المفارقات ..المهم كان يظهر في برامج المصارعه الحره الأمريكيه وفي برامج من قبل 30 عام يتحدث عن عن ماسيقوم به لو أنتخب كرئيس أنه سيناربوا معدا وجاهز .وجهة نظربي البسيطه كما أن السعوديين هم عمال عمال وكما وصفهم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ,,بالعلوج وهم لاحول ولاقوة الا الطاعه والسير على أمر ولاة أمرهم الأمريكان.
    سرني حضورك وردك وافتقد لغيابك عسى المانع خير.
    سوف أنتظرك دوما.

  4. #4

    رد: ترامب وإشعال الحرب العالمية الثالثة على إيران

    السلام عليكم دكتور
    الدائرة المدمرة لتي حشروا فيها العراق اليوم دائرة سوء ولقد اختار ترامب ورعيله الامريكي جنود هم المجنسين في العراق ليحكموا لذا فنحن في العراق في وضع سيء ومن سيء لأسوء.
    والأداراة التي في بغداد تعمل للاسف على مسخ الهوية العراقية العربيه من اجل أرضاء ترامب وزبانيته. وللموضوع بقية اعتذر الان دكتور .

  5. #5

    رد: ترامب وإشعال الحرب العالمية الثالثة على إيران

    لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه، وتدعي صاحبة كتاب إبادة الكتب أن العراق وتركيا ابادت الكتب والتراث الكويتي والأرمني، ويدعون الى الرأفة وحماية التراث...
    ألم ينظروا للموضوع من الناحية الأخرى، التي تكشف بانوراميا التحطيم الذي مورس على التراث العراقي والعربي ككل..
    لكن الدعاية الغربية تجمع العقل الغربي وتبعثره بعيدا عن الحقيقة لأنها تسارع في الصراخ إعلاميا. فأين نحن؟
    الحمدالله على السلامة
    تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
    كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا

  6. #6

    رد: ترامب وإشعال الحرب العالمية الثالثة على إيران

    السلام عليكم نستمر معكم بأذن الله
    ----------------------------------------------------------------------------------------------
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

  7. #7
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحمداني مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم نستمر معكم بأذن الله
    ----------------------------------------------------------------------------------------------
    أبن أنتم أستاذ حسين؟ افتقدنا لحضوركم .
    http://omferas.com/vb/showthread.php...000#post245000

المواضيع المتشابهه

  1. المتهور ترامب وإشعال الحرب العالمية الثالثة.وهو أكثر توحشا وجنونا من هتلر
    بواسطة د.غازي حسين في المنتدى الدراسات الاسرائيلية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-18-2019, 12:28 PM
  2. الحرب العالمية الثالثة قادمة والمسلمون سيتحولون فيها إلى رماد ...
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-11-2017, 12:56 PM
  3. إيران و”كارثة ترامب”: الانتحار أو الموت
    بواسطة محمد إقبال في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-16-2016, 07:51 AM
  4. سيناريو الحرب العالمية الثالثة ...بوادر الازمة
    بواسطة وفاء الزاغة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-04-2012, 06:01 PM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-01-2012, 03:53 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •