عاد إلى بيته يائساً مُحبطاُ يلعن حظه العاثر بعد أن انتظر قدومها طويلاً دون أن يتمكن من رؤيتها لكن بعض الناس
نصحوه أن يغير تلك النوعية الرديئة من النظارات فهي التي تمنعه من إبصارها رغم مرورها المتكرر .......من أمامه
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم......صاحب القلم