و فيك أنطوى العالم الأكبر (ق ق ج)
حجر صغير في سد كبير احتقر مكانه و دوره أمام تلك الأحجار الكبيرة، فقال: أنا لاأصلح لشيء، فقرر أن يلقي بنفسه، فتدحرج ساخطاً من مكانه فاندفع الماء و جرف ما حول الفتحة، فانهار السد الكبير، و أغرق الطوفان المدينة
و فيك أنطوى العالم الأكبر (ق ق ج)
حجر صغير في سد كبير احتقر مكانه و دوره أمام تلك الأحجار الكبيرة، فقال: أنا لاأصلح لشيء، فقرر أن يلقي بنفسه، فتدحرج ساخطاً من مكانه فاندفع الماء و جرف ما حول الفتحة، فانهار السد الكبير، و أغرق الطوفان المدينة
كم قصتك بلبغه يا دكتور
يا الله
مهما قلنا عن ضعفنا يكفي اننا على الدرب الصحيح
لك احترامي
قصة عميقة على قصرها الشديد .. تقدم حكمة ..
دمت في الخير
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
أنا ويا الزمــن نـــــــاوي
أكون الجــرح ومــــداوى
أشيل الصعب فوق راسي
وتبقى شغلــتى حــــــاوي
السلام عليكم
تحية لك أستاذ عبد الحميد
ما يعجبني في مواضيعك سواء قصص قصيرة أو غيرها
هو وجود الحكمة والهدف فيها
تقديري لك