كلمات فيها عبر
المرأة تتزوج الرجل وهي تعتقد أنه سيتغير ولكنه ﻻ يتغير
أما الرجل فيتزوج المرأة وهو يعتقد أنها لن تتغير ولكنها تتغير
جورج برنارد شو
برأيكم ما مدى صحة هذا الكﻻم وكيف يؤثر في استقرار الحياة الزوجية
كلمات فيها عبر
المرأة تتزوج الرجل وهي تعتقد أنه سيتغير ولكنه ﻻ يتغير
أما الرجل فيتزوج المرأة وهو يعتقد أنها لن تتغير ولكنها تتغير
جورج برنارد شو
برأيكم ما مدى صحة هذا الكﻻم وكيف يؤثر في استقرار الحياة الزوجية
اوافق بنسبة 80% على هذا الكلام
غالبا ما تتغير وتتكيف المرأة مع حياتها الجديدة بما يتناسب وحياة الرجل
لكن الرجل لن يتغير الا القليل والقليل منهم فقط بما يناسب حياة المرأة
وأنا شخصيا أميل إلى الاعتدال في الأمر بما يناسب حياة الزوجين لتستقيم الحياة
فلا يعقل أن تطلب من الزوجة الاستدارة 180 درجة لتتماشى وما تحب وأنت لن تتزحزح قيد أنملة
والكثير من الرجال يعتبر ان هذا من الرجولة في حين أن البعض لا يميز بين الرجولة والفحولة.
احترامي
كلام سليم إلى حد ما....فهناك من يتغير بحسب مصالححه العائلية عموما.
شكرا جزيلا لطرح الموضوع.
أشكركم إخواني , لتوجيه السؤال لي , وأجيبكم بما أعلم , ولا أزعم الكمال بهذا الجواب .
لكي يكون الجواب واضحاً علينا أن نسأل هذه المرأة سؤالاً ,
لماذا تطالب المرأة بالتغيير , وأي تغيير تطلب ؟ هل تغيير المبادئ والأفكار , أم تغير السلوك والتصرفات , ؟ وإن كانت هذه المرأة قد عرفت رجل مستقبلها بأنه بحاجة إلى تغيير فمن الذي أجبرها بالموافقة عليه ؟ ألم تعرف المرأة بأن المثل العربي يقول ((( من شب على شيء شاب عليه )))) هل بمقدور المرأة أن تغير الرجل من رجل عصبي المزاج إلى رجل هادئ الطبع ؟
وهل تستطيع المرأة أن تغير عادة شرب الدخان إلى عادة شرب الببسي مثلاً ؟ وهل هي قادرة أن تغير الرجل من دين مسيحي إلى دين آخر يوافق مزاجها ومعتقداتها ؟ , وهل بمقدور المرأة أن تغير الرجل الأمي الجاهل الفاسق إلى رجل آخر ؟
ولو استطاعت المرأة بقوتها وعقلها وحزمها أن تغير الرجل حسبما تريد , فلا بد أن تغلق الدولة أبواب محاكم الطلاق ,
ورأيي بأن الزواج حظ ونصيب وأمر واقع , لا يمكن أن تكتشفه المرأة بجلسة واحدة عند الخطبة , بل تعرف الأشياء المهمة التي تضمن سعادتها , (دينه وخلقه ) الذان يظهران من خلال الحوار . فالخلق القويم والدين الحنيف عند الرجل يكفل لها سعادتها , وباقي الأمور تكون عرضية وطبيعية تزول بزوال المؤثر .
وكما قلنا عن الرجل نقوله عن المرأة , حيث لا تنتهي تبادل المصالح بين الزوجين , ولا تنتهي النصائح , والعاقل منهما من يتقبل النصيحة ويعمل بها وهذا هو التغيير .
شكراً لكم وبارك الله بكم .
أحترم وجهة نظرك سيدي، ولكننا يجب أن نفرق بين ما تستطيع المرأة فعله، وما تفعله على أرض الواقع
لقد حبى الله سبحانه وتعالى الأنثى بصفات تخولها القدرة على الكثير من الأعمال، ولكنها للأسف، ابنة مجتمعها، لم تنتبه بعد لما تستطيع القيام به
دعني أسبه هذه القدرات بالتطبيقات التي نجدها في الجوالات الذكية، الكثير من الناس يشترون هذه الجولالات ولا يستخدمون عشر القدرات التي تستطيع هذه الجوالات تقديمها، أرجو أن يكون مثالي مقاربًا للواقع.
أما ما نراه من الأعداد الكبيرة المتقدمة لطلب الطلاق فهو النتيجة الطبيعية لما فقدته المرأة من مهارة في الخضوع للرجل والقيام بواجبها الذي خُلقت له.
أحببت ما بدأت به تعليقك سيدي لأنه واقعي، وهو ما لفت نظري في الحقيقة، وهو أمر لا يخص النساء فقط، كل رجل يتقدم للزواج، يسأل عن الجمال وما ستقدم عائلة العروس من امتيازات، وإن لفتنا نظره إلى بعض الأخلاق أو الصفات فإنه يضحك بطرف فمه، ويغمز بعينه، ظانًّا أنه قادر على تغيير هذه الأخلاق والصفات، معتبرًا أن رجولته ستلعب دورها، ولطالما سمعت تعليقًا من الشباب الذين يعيشون مرحلة الخطبة، يقولون تعليقًا على تصرف مرفوض من العروس المستقبلية: (تدبيرك عندي)
ما هذه الثقة العمياء، وكيف اكتسبوها، ومتى!!! إن هي إلا أنثى تقوم بوظيفة الأم، فشلت في تربية هذا الشاب، وأنشأته على شاكلة أبيه، على الرغم من إنكارها لما يقوم به الوالد المحترم، ولا تسألني عن النتيجة، إنها قاعات المحاكم وأوراق الطلاق المتراكمة التي تنتظر البتَّ بأمرها، والنتيجة المخفية هي البيوت ذوات الأبواب المغلقة والهموم المتفرقة، التي يبات فيها رب الأسرة ساخطًا على زوجه، وتبات هي وقد ذرفت دموعها متخيلة أنها بطلة مسلسل مصري، أو فيلمٍ كلاسيكي.
يا سيد غالب الغول
أحترم وجهة نظرك سيدي، ولكننا يجب أن نفرق بين ما تستطيع المرأة فعله، وما تفعله على أرض الواقع
لقد حبى الله سبحانه وتعالى الأنثى بصفات تخولها القدرة على الكثير من الأعمال، ولكنها للأسف، ابنة مجتمعها، لم تنتبه بعد لما تستطيع القيام به
دعني أسبه هذه القدرات بالتطبيقات التي نجدها في الجوالات الذكية، الكثير من الناس يشترون هذه الجولالات ولا يستخدمون عشر القدرات التي تستطيع هذه الجوالات تقديمها، أرجو أن يكون مثالي مقاربًا للواقع.
أما ما نراه من الأعداد الكبيرة المتقدمة لطلب الطلاق فهو النتيجة الطبيعية لما فقدته المرأة من مهارة في الخضوع للرجل والقيام بواجبها الذي خُلقت له.
أحببت ما بدأت به تعليقك سيدي لأنه واقعي، وهو ما لفت نظري في الحقيقة، وهو أمر لا يخص النساء فقط، كل رجل يتقدم للزواج، يسأل عن الجمال وما ستقدم عائلة العروس من امتيازات، وإن لفتنا نظره إلى بعض الأخلاق أو الصفات فإنه يضحك بطرف فمه، ويغمز بعينه، ظانًّا أنه قادر على تغيير هذه الأخلاق والصفات، معتبرًا أن رجولته ستلعب دورها، ولطالما سمعت تعليقًا من الشباب الذين يعيشون مرحلة الخطبة، يقولون تعليقًا على تصرف مرفوض من العروس المستقبلية: (تدبيرك عندي)
ما هذه الثقة العمياء، وكيف اكتسبوها، ومتى!!! إن هي إلا أنثى تقوم بوظيفة الأم، فشلت في تربية هذا الشاب، وأنشأته على شاكلة أبيه، على الرغم من إنكارها لما يقوم به الوالد المحترم، ولا تسألني عن النتيجة، إنها قاعات المحاكم وأوراق الطلاق المتراكمة التي تنتظر البتَّ بأمرها، والنتيجة المخفية هي البيوت ذوات الأبواب المغلقة والهموم المتفرقة، التي يبات فيها رب الأسرة ساخطًا على زوجه، وتبات هي وقد ذرفت دموعها متخيلة أنها بطلة مسلسل مصري، أو فيلمٍ كلاسيكي.
سؤال مهم يبقى نسبيا ورهنا بشخصية كل واحد منهما,لكن أستاذ غالب لم افهمك جيدا,هل قالت الاستاذة شذى كيف يغير كل واحد الآخر؟مافهمته ان الحياة الزوجية تغير الانسان من خلال التعامل ومن خلال متاعب الحياة.
تحيتي.
تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا
الاعتقاد يرجع إلى البنية والشخصية الأساسية لكل منهما، فالمؤمن لايظن بالمرأة التي يختارها سوى الظن الحسن ولا يتأمل منها سوى الطاعة والإحصان ولذلك يختارها أصلاً من هذه البيئة، وهي كذلك إذا أحسنت الاختيار.
وأما الشخصيات من خارج هذه الدائرة فالاحتمالات لاحصر لها، وربما كان هذا الاعتقاد يصح على عموم الطبائع البشرية العادية.
واتقوا اللَّه ويعلمكم اللَّه واللَّه بكل شيء عليم
الرجل يبحث عن الراحة والأطمئنان والهناء إلا إذا كانت المرأة قد عكرت صفوة حياته وجعلته يعيش في جحيم امرأة تريد أن تتولى السلطة الأسرية وتحكم في رقاب الجميع أي أفراد الأسرة ....المرأة تريد أن تغير الزوج أن يحبه ويقدم لها الولاء والطاعة والتفريط في أسرته أخواته وأقاربه ....قد تستطيع أن تغير من طبائع زوجها إذا كانت مخلصة وكم زوجة استطاعت أن تغير من سلوكات زوجها إلى الأحسن والأفضل ...كممن عربيد ا ومتناول للخمر وطائش استطاعت الزوجة اللبقة الخلوق الذكية ولكن في عصرنا هذا مثل هذه المرأة غير موجودة أو تكاد تنعدم .....أبوبكر الجزائر الأوراس
أؤمن بصحة هذا الكلام بنسبة70%
ويتضح ذلك في أن تغير المرأة يعود غالبا إلى رقتها وليونتها ومرونتها
فإن المرأة خلقت بطبيعتها البشرية رقيقة فهي كتلة من العاطف وإذا جاء من يمتلك قلبها فإنه سيستطيع أن يغيرها كما يريد
إلا أن هذا الكلام لا ينطبق على جميع النساء بل إن بعضهن يتصفن بالصلابة كما أنهن ليسو مستعدات للتغيير بل هن مستعدات للتضحية بتلك العلاقة الزوجية مقابل عدم التغيير بل يؤثرون الطلاق و الانفصال إذا أراد الزوج التحكم بهن
وبالمقابل هناك نساء أخريات يلتزمن طاعة أزواجهن ويرضين بالتغير والتكيف حسب رغبة أزواجهن رغبة منهن في الحفاظ على المملكة الزوجية والأسرية
أما بالنسبة للرجال فإن الطبيعة البشرية التي خلقوا عليها هي الصلابة والقوة وعدم القدرة على التغيير وهم مقتنعون تماما بصحة ما هم عليه من سلوك وأفكار والكثير منهم لا يفهمون القوامة التي منحهم الله إياها كما في قوله تعالى :"الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم" ويقلبون تلك القوامة إلى تسلط على المرأة
وأيضا هذا الكلام لا ينطبق على جميع الرجال
بل يوجد قلة منهم يتصفون بالرزانة والاتزان ويقومون بمراعاة المرأة ومسايرتها في بعض الأمور لمساعدتها في الحفاظ على تلك المملكة الزوجية
وفي نهاية الأمر فإن هذا الأمر مرهون بطبيعة كل منهما فلا نستطيع إسقاط هذه الفكرة بشكل كامل على جميع البشر عمليا
وأشكرك أختي الكريمة على طرح هذا السؤال