منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ماهي الشاكرا؟

العرض المتطور

  1. #1
    صيدلانية/مشرفة القسم الطبي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,020

    ماهي الشاكرا؟

    السلام عليكم
    حقيقة يذكرها الدكتور جميل القدسي دويك وانه اكتشاف غربي هام :
    إليكم بعض ما وصلت إليه :


    مراكز توصيل الطاقة سبعة* أدركها وعي الإنسان قديماً وحديثاً* واستطاع العلم الحديث تصوير هذه المراكز والهالة الطاقية حول الإنسان عن طريق وسائل تكنولوجية بواسطة كاميرات خاصة.
    هذه المراكز ذات طبيعة أثيرية تقعفي محور الإنسان باتجاه العمود الفقري وهي ملتفة بشكل لولبي وتتخلل الجهازالعصبي من قمة الرأس إلى قاعدة الجذر .
    هذه المراكز مرتبة بصورة متناسقة تتكون عند قمة الرأس على درجة اهتزاز قوية بينما تتباطأ عند الجذر .
    تنساب الطاقة عبر المجرى الواقع وسط العمود الفقري ولا يحصل ذالك إلا بالتوازن بين القوتين .
    وكمثالعلى ذالك * نجد _ من خلال دراسة الحالة الجسمية للإنسان المتعلقة بالجهةاليمنى أو اليسرى - أن أغلب الناس يملكون يداً أو قدماً أو عيناً أقوى منسواها .
    والسبب أنهم يملكون الانسياب الموجب والجانب المستقبل بنسبة أعلىعند هذا المستوى أو ذاك * وقد تكون هذه القوة متوازنة لدى الشخص المتكامل * والذي بلغ درجة رفيعة من الارتقاء الروحي والنفسي(الطاقي).
    إننامجبرون على التسليم بوجود قوة داخل النفس البشرية * وأرى أن الإعجازالعلمي الإلهي يكمن في هذه النقطة التي تحدث عنها القرآن الكريم بقولهسبحانه وتعالى : (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم).
    وصف الشاكرات الرئيسية السبعة

    الشاكر الأولى أو شاكرا الجذور:

    ترتبط بأساس العمود الفقري، تتجه إلى الأسفل بين الساقين نحو الأرض، ولونهااحمر. هي أداة وصل بين مجموعة الطاقات الرقيقة والأرض، تُحفز إرادتناللحياة وتمنح الحيوية لجسمنا، كما تؤثر طاقتها على حاجتنا للطعام والمسكنوالأمور الأساسية المادية المتعلقة بالتجدر في الحياة، والتي تمنحناالثبات والصلابة.

    إن توازن هذه الشاكرا ضروري جدا للانطلاق بقدمينمرتبطتين بالأرض، والتطور صعودا عبر بناء شخصية متينة متفهمة لقوانينالطبيعة ومتناغمة معها بعمق.


    الشاكرا الثانية المتعلقة بالعَجُز :

    لونها برتقالي وهي تؤثر على التناسل والجنس والمتعة الجسدية والطابع التجاذبي في العلاقات.
    وهي المكان الذي نخبئ فيه الإحساس بالذنب والإذلال، وحيث تبيت منطقة الظل أو العتمة في الذات.
    تختزن هذه الشاكرا الانفعالات والحاجة إلى الخلق، لذلك توازنها أساسي في حرية التبادل العاطفي بلا تعقيدات وحواجز و تمنح السعادة لصاحبها.

    الشاكر الثالثة المتعلقة بالسرّة:

    لونها اصفر. تمنح الطاقة الضرورية للتعبير عن الذات بثقة وتصميم، كما تُسمى مركزالسلطة، حيث تمر عبره الإرادة الذاتية الموصولة بالعالم الخارجي. إذا توازنت هذه الشاكرا مَزَجت الطابعين المادي والروحي، العقل والإحساس المرهف، ومَنَحت صاحبها الشعور بالكمال والرضى والتسامح. وإذا لم تتوازن تُسبب الخوف والغضب والشعور بالانعزال.

    الشاكر الرابعة أو شاكرا القلب:

    لونها اخضر، وهي موصولة بنصف الصدر إلى جانب القلب. تختزن الحب والفرح وجميع المشاعر الناجمة عنهما، والمؤدية إلى إكتمال الوعي بوَحدة(Unité) الحياة، والتواصل مع الحب الإلهي والعطاء بلا مقابل أو خوف، والذوبان في الطبيعة و الإنفتاح على الآخرين، فيتم التوازن بين الجسد والنفس والبيئة الخارجية، و يعبّر صاحبها عن ذاته بالفنون. في حال اضطراب هذه الشاكرا، يفقد الإنسان معنى الأخذ والعطاء وتتحول المشاعر الايجابية إلى سلبية.

    الشاكرا الخامسة أو شاكرا الحنجرة:

    لونها ازرق وتتصل بالخلق، ولا سيما بالتعبيرين الشفهي والمكتوب وكل ما يتعلق بالتأمل والتفكير والتخطيط، كما تمهد للحقيقة والحكمة والمنطق. يتمتع صاحب هذه الشاكرا الموزونة بالتناغم بين الصمت والكلام وجودة الإصغاء إلى الصوت الخارجي والداخلي، ومعرفة التواصل مع الآخرين بدءا بالتواصل مع الذات.

    الشاكر السادسة أو العين الثالثة:

    تقع بين الحاجبين ولونها بنفسجي. وهي تختص بالوعي الذاتي والوعي الأعلى، بالحكمة والعرافة، بالمعرفة والتفكير التصوري وكل ما يتخطى العلم والمظاهرالحسية. من خلال العين الثالثة تنفتح البصيرة على الأمور الروحية التي تمر في باقي الشاكرات، وتؤثر على مجمل أنحاء الجسم، ويقوى الحدس والإدراك لدى صاحب هذه الشاكرا المتناغمة، الذي يتواصل مع الكون بثقة ووعي ورؤية ثاقبة و محددة.

    الشاكر السابعة أو التاج:


    لونها أبيض تقع في قمة الرأس وأعلى منه، وتصلنا مباشرة بالقوة العليا والوعي الروحي. وهي مركز الإشراق والكيان الصافي، حيث يتماهى الإنسان بالمعرفة المطلقة، التي تتخطى اللغة والعقل ويستوعب الطاقات الكونية، متخليا عن الأنا الذاتية. إذا توازنت هذه الشاكرا لدى صاحبها، فَتَحتْ أمامه الطريق لتحقيق روحانيته العميقة ووعيه الكوني. ومنحته شعور السلام الداخلي والاكتفاء. وإذا اختل التوازن، أصيب المرء بالقلق والخوف والوهن وعدم الرضى، وشعور بالوحدة والانعزال عن ذاته والآخرين.
    مقتبس:
    http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=3e5fd98695f0bc97
    من كل شيءٍ اذا ضيعتهُ عوضٌ
    وما منَ اللهِ إن ضيعتهُ عوضٌ
    **********

    واعلم ان الله ما منعك الا ليعطيك
    وما ابتلاك الا ليعافيك
    وما أمرضك الا ليشفيك
    وما اماتك الا ليحييك

  2. #2
    مالفت نظري معلومة قديمة عن جدوى تصميم باب صغير ضمن كبير للخروج من املنزل يضمن عدم دخول الطاقة السلبية للمنزل حال حضور ضيف ما..
    إلى أي مدى تبلغ صحة هذه المعلومة؟
    تحيتي وشكري
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    مهندس تصميم هندسي ميكانيكي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    277
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نحنُ نرى المُستَقبَل: هُنا أقِفُ فوقَ السَماوات جاهِزٌ لأحرِقَهُم، جميعاً. وَداعاً أيتُهُا الجِنان – لا دُموع وَداعاً أيتُها الأرض – لا مَزيد من الآلام. أنا هُو الفَراغ وَ أعمَدةُ الدُخان المُتصاعِدة. لا مَزيد مِن الخَيالِ، أو القِصَص، أو الشِعر، أو الكَذِب أهلاً بِالصَمت؛ حَيثُ لا وُجودَ لِلمَوت. أنا هُوَ الكَون، وَ ...الكونُ هو أنا. نَحنُ نرى المُستَقبل يَتَفتَح حيثُ تَختَفي الحياة سَيوجَدُ الموتُ لِيُعطي ماهيتِها... مَن يَستَحِقُ هذِهِ الهَدية! مِن إدراكٍ عَظيم و عَقلٍ يَستَوعِبُ جميعَ الأسرارِ و الأضواء!. نيرانٌ، و لَهيبٌ، و أزهار على شَمسٍ مُسَطحة؛ تُغني هدهداتِها. دُخانٌ أسود، و آلات، و أحلام تمتَدُ عبرَ حُدودِ المجرة لِكوكَبٍ استَهلكَهُ ثُقبٌ أسود. نَعَم؛ إني أرى المُستقبل يَتَجَلى مُسافِرٌ مِن نجمٍ يموت إلى عامودِ حياةٍ مُجبَرٌ على الموتْ. "الساهاسرارا"(1) خاصَتي تموت بَتَلاتها أصبحت تُعدُ بالمِئات و أتساءل ما الحياة التي سَيُعطِهِ مَوتُها!... أنقِذنيني؛ يا "أجنا"(2) خُذيني إلى عالَمٍ مِن أحلامٍ جَلية بَعيداً عن هذهِ الحرب المَنفَعية مِن أجلِ جنَانٍ ضائِعة. نَعَم، نَحنُ نرى المُستَقبل مِن خِلال أعيُنِ الطَبيعة حَيثُ سَيُبادُ كُل مَن يَستَنكِرُ قُدومَ فَجرٍ جديد... و كُل من هُو خائِف مِن كسر قَوقَعتِهِ المادية مُتحَرِرٌ مِن كُل أفكارِهِ الاِستِعبادية؛ و حُدودهِ البَشرية... مُتحرِرٌ من كُل حروبه الذاتية و أطماعِهِ المُتَطلِبة... عِندَها سَيجمَعُنا الموتُ سَوياً وَ يُوحِدُنا جَميعاً... (الساهاسرارا): كلمة سنسكريتية؛ تدل على الوعي الروحي " و هي أحد الشاكرات السبع في جسم الإنسان ". (أجنا): كلمة سنسكريتية؛ تدل على الحدس و الإدراك الحسي " و هي أحد الشاكرات السبع في جسم الإنسان ".





المواضيع المتشابهه

  1. ماهي الحساسية؟
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان الطبي العام .
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 11-24-2011, 01:12 AM
  2. ماهي الكاريزما؟
    بواسطة فتى الشام في المنتدى فرسان الطب النفسي .
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-19-2010, 11:29 PM
  3. ماهي الدبلوماسيه؟؟
    بواسطة أبو فراس في المنتدى مال وأعمال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-11-2009, 09:45 AM
  4. ماهي السليوليت؟
    بواسطة أبو فراس في المنتدى فرسان العلوم العامة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-18-2007, 02:37 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •