منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1

    تاريخ موسيقى الاغريق

    تاريخ موسيقى الاغريق

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لم تكن الموسيقى تعني عند الإغريق القدماء ذلك الفن المحدد القسمات، المتمثّل اليوم في السيمفونيات، ومقطوعات موسيقى الحجرة، والعزف المصاحب للغناء، والرقص، والتراتيل الدينية، والدراما، والأوبرا؛ بل كانت تعني كل إبداعٍ فكريٍ وفنيٍ يندرج تحت رعاية ربات الفنون التسع:
    * كليو: ربة التاريخ.
    * يوتيربي: ربة موسيقى الناي.
    * ثاليا: ربة الملهاة.
    * ميلفوميني: ربة المأساة.
    * إيراتو: ربة الشعر الغنائي والأناشيد.
    * تريفسيخورى: ربة الرقص.
    * فوليمنيا: ربة فن التمثيل.
    * كاليوبي: ربة الشعر البطولي (الملاحم).
    * يوراني: ربة الفلك.

    وكما كانت ربات الفن العذارى الأسطوريات هن بنات الإله "زيوس" و "منيموزين"- التي لا تنحدر من صلب الآلهة- كانت الموسيقى إبداعاً يجمع بين فن الآلهة وفن البشر، وهي أيضاً ثمرة الإلهام الذي يمثله الإله "زيوس" والذاكرة التي تمثلها "منيموزين".
    كان الإغريق يربطون بين "الجمال" و"الفضيلة"، ويؤمنون بالصلة التي تجمع بينهما أكثر مما يؤمن بها أي شعب من الشعوب المتحضرة القديمة التي كانوا يسمونها "كالوكا جاثوس" أي "إتحاد الجميل والفاضل"، ويكشف لنا ترتيب شقّيّ هذا اللفظ اليوناني عن صدارة "الجمال" ومكانته الرفيعة. وعلى هذا النحو بنى الإغريق أخلاقياتهم على أسس جمالية، ووضعوا الفنون في هذه المكانة السامية التي أثارت إعجاب الناس بها وحركت فيهم الولع بممارستها. ونستطيع أن نلمس أثر هذه العقيدة فيما تركوه لنا من الأعمال الأدبية والتحف الفنية، فإذا نحن نشارك القدماء إعجابهم بـ"هوميروس" و"سوفوكليس" بعد أن أصبح في متناولنا قراءة أعمالهم من خلال الترجمات الحديثة، كما لا يقل إعجابنا اليوم بمبتكرات النحت التي أنجزها "فيدياس" و "براكسيتيليس" عن إعجاب الإغريق بها منذ آلاف السنين؛ غير أنه قلّما يفكر حتى أكثر الناس إعجاباً بعبقرية الإغريق، في موسيقى اليونان، برغم أنها كانت فناً يشغل مكان الصدارة، إذ يبدو الإغريق لأكثرنا شعباً موهوباً حافلاً بالشعراء والفلاسفة والمؤرخين والمثّالين والمعماريين، دون أن يمتد فكرنا إلى أنه كان يضم العديد من الموسيقيين. والعجيب أن اليونانيين أنفسهم قد أولوا فنونهم التشكيلية اهتماماً أقل مما أولوه لمنجزاتهم الموسيقية، حتى يكاد الأدب اليوناني الكلاسيكي يكون خالياً من المعلومات التي تدور حول النحت والعمارة الإغريقية على حين زخر بالحديث عن الموسيقى اليونانية. ولم يكن للإغريق ربات للفنون التشكيلية، فإذا ما قصدنا بهو الآلهة باحثين عن صنو لـ "أبولو موزاجيتيس" أي أبولو راعي ربات الفنون في ميدان الفنون التشكيلية، لما وجدنا سوى "هيفيستوس" الأعرج، إله النار والحدادة وأشغال المعادن والفنون الأخرى التي تستخدم فيها النار، والذي لم يكن في الحقيقة إلا صانع الأسلحة لأهل الأوليمبوس دون أن ينجو مع ذلك من سخريتهم.
    وكانت حكومات اليونان بكل ما تحمله من تقدير لمكانة الموسيقى تعد قواعد الموسيقى وتنظيمها من مهام الدولة، وتهب الموسيقيين مكانة مرموقة في مضمار الحياة، حتى أنه كان يوصف الشخص المثقف الممتاز بأنه موسيقي، في حين قيل عن غير المثقف أنه "غير موسيقي". بل لقد امتدح الشاعر "بندار" عازف المزمار البارع "ميداس الإجريجينتي" بالأسلوب نفسه الذي يمتدح به البطل الغازي. وكانت الموسيقى تشغل مكانة هامة في الشعر إلى الحد الذي جعل أفلاطون يعدّ القصص الشعري هزيلاً إذا تُلي نثراً وجُرّد من جمال الإطار الموسيقي، كما ذهب إلى أن الميلودي تتألف من ثلاثة عناصر وهي: الألفاظ والهارموني والإيقاع. وقد ظل اتحاد الألفاظ بالموسيقى قائماً حتى القرن السادس عشر عندما ظهرت موسيقى الآلات التي تعزف وحدها دون كلمات تصاحبها، والتي كانت مع ذلك تعزف ألحاناً غنائية قديمة أخذت الآلات فيها تترنم على النحو الذي كانت تترنم به الأصوات البشرية. وما تزال مراجعنا عن الموسيقى الإغريقية هي المراجع الأدبية والشعرية والدرامية والصور والمقالات التي توضح أشكال الآلات وأساليب العزف عليها، وبعض النماذج الموسيقية كـ"نشيد أبولو" الذي وُضع حوالي عام 300 ق.م، وتم اكتشاف أجزائه متفرقة بمعبد دلفي ثم أعيد ربطها وفق السياق المنطقي خلال عام 1893م. (فقرة 1 من التسجيل الموسيقي).

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ويتخذ أداء لحن "نشيد أبولو" نمط أسلوب العزف على آلة" الأولوس" (الناي) الظاهرة في الصورة اعلاه ، فالنغمات التي تشدو بها المغنية على الحروف المتحركة، نغمات طويلة ممدودة يحكم طولها المقياس الشعري دون أي مصاحبة إيقاعية خارج الغناء ذاته. وفي (الفقرة 2 من التسجيل الموسيقي) نستمع إلى "نشيد أبولو" من جديد على آلة الأولوس دون غناء يصاحبه. والتسجيل من شطرين: شطر يشدو فيه الأولوس منفرداً بنغم شجي حزين من الأوكتاف الرخيم، وشطر يليه يشدو فيه بنغم من الأوكتاف الصدّاح يصاحبة آلة "الهارب". اما المصاحبة على آلة الهارب فهي إضافة مستحدثة على أصل هذا النشيد، إذ لم يكن الإغريق في تلك الأزمنة السحيقة يعرفون هذا النوع المتقدم من التآلفات الهارمونية التي يعزفها "الهارْب".

    ويمكن القول أن الموسيقى كانت فناً رفيعاً عند الإغريق القدماء لأنهم كانوا يعدونها جزءاً من النسيج العاطفي والفكري والاجتماعي، وذلك لإيمانهم بارتباط الفن بسعادة الفرد والمجتمع، وبأن الموسيقى تعكس نوع الموسيقى القائمة وفقاً لما ذهب إليه سقراط، بل وبأنتغيّر المقامات الموسيقية يغيّر كافة الشرائع الأساسية للدولة. وكذلك استخدم الإغريق المصطلحات الموسيقية في وصف صحة الإنسان وأحواله وحياته، فالسعيد عندهم هو "قيثارة متّسقة الأنغام" والمتوتر الأعصاب هو "مشدود الأوتار" والمعتل هو "ممزق الأوتار". وإذا أرسطو يستخدم كلمة "كاثارسيس" مجازياً ويعني بها عملاً فسيولوجياً عنيفاً لاسترداد العافية أو التطهير بتخليص المشاهد أو المستمع من الانفعالات الضارة بما يؤدي إلى التوازن النفسي عن طريق الموسيقى والدراما.
    ولقد خلقت عبقرية اليونان في عصريها العظيمين الهيليني والهيلينستي (الإغريقي والمتأغرق) تراثاً موسيقياً متكاملاً ظلّ خلال قرون عدة يشارك في تثقيف الأجيال التالية بطابعه الشامل وبقوة انتشاره. ويسمي المؤرخون أول هذين العصرين "عصر الموسيقى اليونانية القديمة" التي يطلقون عليها ببساطة "الموسيقى الإغريقية"، ويسمون الثاني "عصر الموسيقى اليونانية في بواكير القرون الوسطى" أو "عصر الموسيقى البيزنطية". وتتجلى أهمية العبقرية اليونانية في تاريخ الموسيقى بمقارنة إنجازات العصرين: ففي مجال الآداب والفنون نجد أنه يصعب التفرقة بين اليونانية الوثنية واليونانية المسيحية بعد أن استوعبت الثانية ثقافة الأولى الواسعة الثراء. ومن الطبيعي ألا تتغير فجأةً مظاهر الحياة اليومية وعاداتها المتأصلة منذ أزمنة بعيدة بين عشية وضحاها لمجرد ظهور فلسفة جديدة للحياة، وإنما يتم مثل هذا الأمر خلال فترات طويلةٍ من الزمان. وهكذا مارس المسيحيون اليونانيون الأقدمون نفس النهج الموسيقي الذي مارسه أسلافهم الوثنيون، وهو ما أكدته "بردية أوكسيرنخوس" التي اكتشفت عام 1922م لاشتمالها على نشيد مسيحي من القرن الثالث يتبع تدوينه الموسيقي ووزن شعره وميلوديته قواعد الموسيقى اليونانية الكلاسيكية في عصر ما قبل المسيحية. كما أن الموسيقى البيزنطية، برغم وضوح سماتها الذاتية التي تدفع إلى الاعتقاد بأنها فن قائم بذاته، تتضمن قواعد مشتركة بينها وبين الموسيقى اليونانية القديمة، مما يجعل كلتيهما مرحلتين لموسيقى واحدة هي الموسيقى اليونانية، فكل منهما تعتمد على الشعر ولا يمكن فصلهما عن قواعد العروض الشعري. ولهذا كان تاريخ القوالب الموسيقية اليونانية في جملته هو تاريخ الشعر اليوناني نفسه، لأن كليهما متصل بالآخر في وحدة لا تنفصم عراها لم تستمر خلال عصر الكلاسيكية القديمة فحسب، وإنما امتدت أيضاً إلى القرون الوسطى. كذلك لم تكن سيطرة الميلودي دون البوليفوني في كل من الموسيقى اليونانية القديمة والموسيقى البيزنطية مجرد حدث من الأحداث العرضية وإنما كانت صفة أصيلة في كليهما.
    ويطوي العصر الأول للموسيقى اليونانية إثني عشر قرناً بدأت منذ حضارة ما قبل التاريخ القديمة واستمرت حتى القرن الرابع الميلادي. وهي تقيم أمام المؤرخ صعاباً يشق عليه تخطيها لأنه لا يجد بين يديه إلا القليل من الإنجازات الموسيقية اليونانية التي لا تزيد عن اثنتي عشرة مقطوعة موسيقية مسجلة بالتدوين الموسيقي الإغريقي ومعظمها غير مكتمل، كما أنها جميعاً ترجع إلى العهد الأخير في حين تتعدد من جهة أخرى المصادر الأدبية التي تسمح لنا بتكوين صورة تقريبية عن الحياة الموسيقية اليونانية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    على أن أهم ما أسهم به الإغريق في مجال الموسيقى هو اكتشافهم الخالد للقيم الرياضية للأبعاد الموسيقية الميلودية التي قام عليها الأساس الحسابي لنظرية الموسيقى، والذي ربطوا بينه وبين الظواهر الطبيعية والكونية. ويعود الفضل الأول في هذا الشأن إلى الفيلسوف "بيثاجوراس" (582 ق.م – 507 ق.م) المولود بجزيرة "صاموس" والذي طاف ببلاد عدة وأقام بمصر طويلاً، ثم استقر بمدينة في إيطاليا تدعى الآن "كروتونا"، وأسس بها مدرسة هامة للعلوم الرياضية بعد أن قام بتجارب في علم الصوت لاستخلاص صيغ رياضية تُردّ إليها جميع القيم الفيزيائية، ولعله استخدم مطارق وسنادين مختلفة الأحجام، أو آلة ذات وتر واحد مشدود إلى صندوق صوتي يرتكز الوتر فيها على قنطرة خشبية متحركة تحدد طول الوتر واختلاف درجة رنينه.
    ولم تلبث أن ظهرت ثلاثة سلالم موسيقية إغريقية هي:
    1- السلم الدياتوني (المنتظم). Diatonic Scale
    2- السلم الكروماتيكي (الملوّن أو المنزلق). Chromatic Scale
    3- السلم المتعادل (الترادفي). Enharmonic Scale
    ثم أخذ الإغريق في تنمية هذه السلالم الثلاثة بحيث يشتمل كل منها على ثمانية أنغام متعاقبة- إما صعوداً ابتداءً من نغم الأساس حتى جوابه، وإما هبوطاً من الجواب حتى نغم الأساس- كما راعوا تقسيم السلم في الوقت ذاته إلى قسمين سمي كل منهما "جنس" أو "تتراكورد Tetrachord" (أي باليونانية: ذو الأربعة أنغام). ولقد كان التفكير في النظريات الموسيقية عند اليونان مرتبطاً بتطور آلة الليرا (القيثارة)، حيث يتكون الجنس من أربعة أصوات مثلما تتكون آلة الليرا من أربعة أوتار.
    ووفق الإغريق بعد ذلك في تحديد سبعة دواوين مقامية (سلالم) بلغت شهرتها حداً جعل بعض الموسيقيين الغربيين المحدثين يصوغون موسيقاهم منها مثل "ديبوسي" في مقطوعة "صور البحر" ، و"ريسفيجي" في قصيدة الموسيقى "نافورات روما". وهذه الدواوين أو السلالم هي:
    أ‌. الدوري Dorian.
    ب‌. ما تحت الدوري Hypodorian.
    ت‌. الفريجي Phrygian.
    ث‌. ما تحت الفريجي Hypophrygian.
    ج‌. الليدي Lydian.
    ح‌. ما تحت الليدي Hypolydian.
    خ‌. الليدي المختلط Myxolydian.
    وقد ربط الإغريق بين المقامات الموسيقية وبين الحالات الشعورية على نحو ما نربط نحن اليوم بين السلّمين الكبير والصغير Major and Minor، وكانوا يعدون المقامين ما تحت الدوري وما تحت الفريجي معبرين عن الحنان، وما تحت الليدي المنخفض معبراً عن الشجن، والدوري معبراً عن السيطرة والروح العسكرية، والفريجي عن التكاسل، والليدي عن الأنوثة والنعومة والفرح والثرثرة، والليدي المختلط عن الحزن العميق والكآبة، كما كانوا يؤمنون بأثر الموسيقى الفعّال في شفاء الأمراض، فضلاً عن أن اليونان كانت أول أمة تخوض ميدان الموسيقى النظرية.
    وكان الإغريق أول من ابتكروا طريقة للتدوين أمكن عن طريقها حل رموز النماذج القليلة التي حفظها لنا الزمن من بين مقطوعاتهم الموسيقية. وتقوم هذه الطريقة على أحرف من الأبجدية اليونانية القديمة، حيث كان كل نغم يدوّن بحرفين: أحدهما للآلات والآخر للأصوات الغنائية، غير أنه لم يكن لهذه الحروف معنى إيقاعي، إذ كانت مقصورةً على تحديد النغم دون مدته الزمنية. وثمة أناشيد إغريقية ستة مسجلة بالتدوين الموسيقي الحديث على أساس ما ابتكره الإغريق الأوائل من رموز. وتميزت الإيقاعات الموسيقية عند الإغريق بنفس خصائص الشعر كماً وكيفاً، وتكونت من وحدات مختلفة في الطول والقصر، لا في القوة والخفوت، وتكونت كل وحدة قياسية إيقاعية من عنصرين: أحدهما نبض متجه إلى الأعلى يسمى (أرسيس)، والآخر نبض متجه إلى الأسفل يسمى (ثيسيس)، بغض النظر عن عدد النقرات في كل منهما والتي كانت عادة إما نقرتين أو ثلاث أو خمس نقرات. وقد عرف الإغريق أوزاناً إيقاعية عديدة أهمها: الحربي (الفيري أو الفورجوسيPyrhic)، الأيامبي Iambic، والأنابيست Anapaest، والسبوندي Spondee، واللولبي (التروخي) Trochee، والإصبعي (الداكتيلي) Dactyl، والكريتي أو البايون Cretic or Paion.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وكان من بين التقاليد المتبعة تزاوج الأوزان الإيقاعية المألوفة من أجل تكوين أنماط إيقاعية مركبة في أشكال متعددة، ويسمى النمط الذي تتكون صورته من وحدتين زمنيتين (أي نبضتين إيقاعيتين) النمط "الثنائي" أو "دايبودي"، كما يسمى النمط الذي تتكون صورته من ثلاث وحدات زمنية النمط "الثلاثي" أو "ترايبودي"، وقد تكون الوحدات الزمنية التي تتألف منها الأوزان طويلة في مدتها أو قصيرة، شأنها شأن الوحدات الزمنية الموسيقية الحديثة التي تحدد المدة الزمنية للنغم.
    وقد انتشرت في اليونان القديمة آلتان رئيسيتان تحزب لكل منهما أنصار، إحداهما وترية هي "الليرا" (في الصورة اعلاه ) والثانية مزمار مزدوج ذو ريشة من البوص هو "الأولوس".
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  2. #2
    موضوع رائع مع الصور
    شكرا لك اخت رغد

المواضيع المتشابهه

  1. موسيقى خياليه ( هنود الحمر)
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى تسجيلات الفرسان المسموعة والمرئية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-24-2014, 11:30 AM
  2. مبنى مدرسة موسيقى في الصين
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان السياحة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-02-2014, 01:41 PM
  3. موقع موسيقي عالمي
    بواسطة أوس الحكيم في المنتدى فرسان الفني
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-15-2011, 01:47 PM
  4. تاريخ الصهيونية منذ الإعلان عنها وحتى الآن... تاريخ قذر للأمة المغضوب عليها
    بواسطة عبدالله جنينة في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-22-2009, 05:17 PM
  5. موسيقى
    بواسطة فارس_إدلب في المنتدى فرسان الخواطر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-18-2007, 01:09 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •