في عام 1750، كانت تعتبر من المسكرات/ من قها: أسكر.
قها (الصّحّاح في اللغة)
والقَهْوَةُ: الخمر، يقال سمِّيت بذلك لأنَّها تُقْهي، أي تذهب بشهوة الطعام. أقْهى الرجل من الطعام، إذا اجتواه وقلّ طُعمه، مثل أقْهَمَ.
والقاهي: الحديدُ الفؤادِ المستطار. قال الراجز:
قاهي الفؤادِ دَئِبُ الإجفالِ
المصدر:
الباحث العربي: قاموس عربي عربي
وكانت النساء في ذاك الزمان،تشرب القهوة بعيدا عن عيون الناس، وقد انتشرت في مصر كذلك وماكان الناس تتقبلها لهذا السبب..
وانتشرت معها تلك الإشاعة، حتى اعتكف مفتي مصر آنذاك وفي تلك الآونة، وحاول شربها لمدة أسبوع ولم يسكر، فخرج للناس بإفتاءته التي أخرجت الناس من أوهامهم، وضلالتهم، عند دخول جديد لحياتهم.