منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1

    اختبارات زمان.. «غشينا وما نجحنا»!






    أحد الفصول الدراسية ويرى مدى انضباط الطلاب وهيبة المعلم
    إعداد: حمود الضويحي
    تستعد الأسر هذه الأيام لتهيئة أبنائها الطلاب والطالبات للدخول في اختبارات نهاية العام الدراسي وذلك بتوفير الجو المناسب لهم من أجل اجتيازهم إياها بنجاح، ومن أهم هذه الاستعدادات هو الاستعانة بالمدرسين الخصوصيين الذين يقتنصون هذه الفرصة الثمينة لزيادة دخلهم المادي، مستغلين بذلك حاجة أولياء الأمور دون النظر إلى الجانب التربوي، أو مدى الاستفادة التي سيجنيها الطالب من هذه الدروس التي قد يعطيها مدرسون غير متخصصون في الأصل، كما أن من الاستعدادات إبعاد كل الملهيات من ألعاب وأجهزة عن الطلاب والطالبات، من أجل منحهم أكبر فرصة للمذاكرة والتفرغ التام لمراجعة الدروس وعدم إشغالهم بأي أعمال في هذه الأيام حتى نهاية الاختبارات، كما يسعى المسؤولون إلى تخفيف رهبة الاختبارات عن الطلاب وذلك بحث العاملين في الميدان التربوي بتهيئة بيئة مدرسية تراعي الجانب النفسي لهم للتأقلم معها.وبالنظر إلى الماضي الجميل القريب نرى أن هناك بوناً شاسعاً للتعامل مع هذه الاختبارات سواء في الاستعداد لها من قبل البيت أو المدرسة، حيث كانت الجدية من قبل المدارس في تطبيق نظام الاختبارات بدقة، وذلك من خلال المراقبة الصارمة في قاعات الاختبار للحيلولة دون غش الطالب بأي طريقة كانت، وكذلك دور البيت في مراقبة الطالب وحثه على المذاكرة واعتماده على نفسه دون الحاجة إلى مدرس خصوصي، وكان الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى هم من يتوليان هذه المهمة، كما كان الطالب نفسه يقضي جل وقته في المذاكرة الفردية أو الجماعية بعيداً عن اللهو على الرغم من بساطة الألعاب في ذلك الزمن، ويسهر الليالي ليجني ثمار هذا التعب نجاحاً وتفوقاً.حفلات ختاميةقبل أن ينتهي العام الدراسي بأسبوع وقبل بدء الاختبارات تكون المدرسة على موعد لتقديم حفلها الختامي الذي تختتم فيه أنشطتها اللاصفية ويكون أولياء الأمور في انتظاره بكل شوق في كل عام حيث يدعى للحفل كل أولياء الأمور، كما يحضره المسؤولون وعلى رأسهم مدير التعليم، وأمير البلدة، ومدير الشرطة، حيث يقدم في الحفل العديد من الأناشيد والمشاهد وتعم الفرحة جميع الطلاب، ويتفاعلون في تقديم فقرات الحفل وينم ذلك عما كانت تقدمه المدارس للطلاب من أنشطة متميزة ساهمت في صقل مواهب الطلاب وعملت على ملء الفراغ لديهم، كما يصاحب تلك الحفلات افتتاح معارض الأنشطة التي تحمل عمل الطلاب أنفسهم، ويقضي الجميع وقتاً ممتعاً يعقبه الاستعداد لأداء الاختبارات.قلم ومسطرةما زال الكثير من الرعيل الأول من الطلاب يتذكر ذلك اليوم الباكر الذي يتوجه فيه إلى المدرسة وينتظم في الطابور الصباحي في أول يوم من الاختبارات وهو يحمل معه "التكاية" وهي لوح به مقبض للأوراق ويستمع من مدير المدرسة الابتدائية إلى تعليمات الاختبارات وطريقة أدائها ومن ثم يقوم كل رائد صف بتوزيع أقلام "الرصاص" على طلابه وكذلك المساطر والتي تؤمنها معظم المدارس لطلابها، ومن ثم يتوجه الطلاب إلى قاعات الاختبار والفصول ويتم توزيعهم على أماكنهم حسب أرقام جلوسهم، أما طلبة الشهادات وهم طلبة الصفوف السادس الابتدائي والثالث المتوسط والثالث الثانوي فقد كانت لهم قاعات خاصة وأرقام جلوس أيضاً خاصة ويسبق الاختبار أن يسجل كل طالب معلوماته بإشراف رائد الصف على نموذج خاص بلون أخضر أو أزرق حسب كل مرحلة ومزود بصورة الطالب وذلك ليكون كبطاقة يتعرف من خلالها المراقب في قاعة الاختبار على الطالب ويطابق الاسم مع الصورة وذلك حرصاً على التحقق من إثبات شخصية الطالب لهذا الاختبار المهم كونه اختبار إتمام شهادة، وأسئلة هذه الشهادات كانت موحدة على مستوى الوزارة لجميع المدارس وقد يتولى الإشراف على هذه اللجان التي تراقب الاختبارات كبار المسؤولين في البلدة كالقاضي الذي يترأس اللجان، وفي نهاية الاختبارات تعلن أسماء الناجحين في الإذاعة والصحف المحلية في ذلك الوقت، ويحظى المجتازون لهذه الاختبارات بتقدير جميع الأهل والجيران وأبناء الحي الواحد وتنهال عليهم التهاني لعدة أيام وتغمرهم فرحة كبرى لا تضاهي فكل شهادة من شهادات هذه المراحل تؤهله لنيل أفضل الوظائف أو إكمال الدراسة في المرحلة التي يريدها.سهراللياليأمثال «من طلب العلا سهر الليالي» و«لكم اللحم ولنا العظم» لم تعد مجدية أمام جيل الدلع!"من طلب العلا سهر الليالي" هذا المثل ينطبق على ما كان يجري من استعداد للطلاب سابقاً أثناء الاختبارات حيث جل الطلاب الوقت في المذاكرة حتى بعد منتصف الليل في البيوت التي تتوافر فيها الكهرباء قديماً، أما البيوت التي لم تصلها الكهرباء خصوصاً في القرى فقد كان الطلاب يذاكرون دروسهم ليلاً في ضوء "السراج" ومن ثم ينام الجميع ليستيقظوا لصلاة الفجر ولا ينامون بعدها حيث يبدأون رحلة المراجعة النهائية في سويعات يكون فيها الذهن خالياً إلى وقت بدء الاختبار فيذهبون إليه متوكلين على الله مستعينين به فيجيبون على أسئلة الاختبار ومن ثم يعودون إلى منازلهم لمذاكرة مواد الغد حيث يحظر على الجميع الخروج من المنزل اتباعاً لتعليم ذويهم بعدم الخروج مطلقاً حيث إن هذا الإجراء يعد من الاستعدادات التي تتم قديماً للاختبارات هو التأكيد على الأبناء بعدم الخروج من المنزل لأي ظرف كان والبقاء فيه للمذاكرة حتى نهاية اليوم الأخير من الاختبارات الذي يستنشقون فيه هواء الحرية.مدرس خصوصيلم يكن الطلاب فيما مضى من الزمن يعرفون مفردة "مدرس خصوصي" فقد كان من يجد ضعفاً في إحدى المواد التي يدرسها فإنه ينظم إلى مجاميع التقوية التي تنظمها المدارس ويقوم بالتدريس بها معلم المادة نفسه حيث تفتح المدرسة أبوابها قبل الاختبارات بشهر تقريباً وينتظم الطلاب في الدراسة المسائية في تلك المجاميع كمجموعات يتولى تدريس كل مجموعة معلم المادة الذي يعطيهم دروساً مكثفة ليلموا بالمادة ويستطيع أي طالب ضعيف أن يسجل في أكثر من مادة حيث يصدر جدول ينظم ذلك ويتولى ولي الأمر تسديد رسوم هذه المجاميع رغبة في أن يستطيع ابنه النجاح في المادة التي يظهر عليه الضعف فيها من خلال استلامه إشعار درجات الاختبارات الشهرية، علماً بأن تلك المجاميع ليست إلزامية ولكن يحرص عدد من أولياء الأمور أن يلتحق ابنه بها إذا كان من ميسوري الحال، أما من كان لا يستطيع تسجيل ابنه في هذه المجاميع فقد يوكل ابنه الأكبر الذي يسبق أخاه في الدراسة لتدريس أخيه وإعطائه دروساً خصوصية مجانية فيتسلط هذا الأخ الأكبر على أخيه الأصغر ويبدأ بتدريسه ومن ثم ايقاع العقاب البدني المبرح عليه عند عدم الإلمام أو التكاسل وبطء الفهم ولعله يفرغ شحنات مما يعانيه من عقاب يقع عليه من معلمي المدرسة الذين يتصفون بالغلظة ويستخدمون الضرب المبرح بإفراط ولأتفه الأسباب بمباركة من أولياء الأمور الذين يوصون المعلم بإيقاع العقاب البدني على أبنائهم عند الخطأ والتكاسل فيقولون عبارة مشهورة وهي "لكم اللحم ولنا العظم" في إشارة إلى الموافقة على إيقاع العقاب دون هوادة، مما جعل للمدارس مكانة وهيبة وسطوة على الطلاب وقد كان هذا الحال مثمراً لعدد من الطلاب إلا أنه قد كان حجر عثرة للكثير منهم ممن هجر المدرسة كلياً بعد أن كبر وطفح به الكيل من تلقي العقاب وترك الدراسة كليا وفضّل الانخراط في العمل تاركا همّ الدراسة العقاب معاً وبقي طيلة عمره ضحية لهذا التقليد الخاطئ.كفاحلم يكن الصغار هم وحدهم من كان يكابد هم الاختبارات فقد كان هناك الكثير من كبار السن الذين دخلوا المدارس الليلية وتقدموا لأداء الاختبارات وان كانوا يحظون بمساعدة أكبر من الصغار وتجاوزات أيضاً في سبيل دعمهم من أجل الحصول على قسط من التعليم يعينهم في حياتهم، فقد كان الكثير من الآباء يحظون بالترغيب للدخول في المدارس الليلية فانخرطوا بها والبعض القليل منهم استطاع المواصلة والحصول على الشهادة الابتدائية وقلة من تخطى ذلك إلى المرحلة المتوسطة أو الثانوية، على أنه كان من الصعب بمكان التحكم فيهم وذلك لجهلهم بالنظام وعدم انصياعهم للأوامر لكبر سنهم واستحالة تطبيق العقاب عليهم كالطلبة الصغار في المدارس النهارية، وقد خلفت تلك التجارب العديد من المواقف الطريفة كموقف ذلك الطالب الكبير الذي حضر في اليوم الأول للاختبار مع زملائه في المدرسة الليلية في بلدته وبعد أن استلم ورقة اختبار أول مادة قام بجد في حل الأسئلة وبقي وقتاً طويلاً وهو يحل بلا توقف حيث غادر زملاؤه قاعة الاختبار وبقي هو وحيداً وهو مازال يسجل إجاباته وبعد مدة سلم ورقة إجابته والتي كانت تسمى "فرخ" وهو عبارة عن ورقتين ملتصقتين في كل وجه منهما صفحتان وقد ملأ جميع الأوراق بالإجابة وقال للمعلم لقد كتبت جميع ما درست في هذه الأوراق في جميع المواد من علوم وحساب وقراءة وكتابة واجتماعيات وودعه عازماً على عدم العودة فقال له المعلم لا يصح ذلك فكل مادة لها اختبار مستقل ويجب أن تحضر طوال الأسبوع ففي كل ليلة تختبر في مادة وإذا لم تحضر فسيكون الرسوب من نصيبك لكن هذا الطالب الكبير المسن رفض وقال لقد كتبت كل ما أعرف في هذه الأوراق لديك وخرج من المدرسة رافضاً العودة اليها، فقامت ادارة المدرسة بعمل محاضر في الأيام التي غابها وكان الرسوب من نصيبه بالرغم من أنه من الطلبة المتميزين.نصف الوقتمن المتبع سابقاً هو التشديد على أن يبقى الطالب في قاعة الاختبار وعدم مغادرتها إلى انتهاء الوقت بحيث لا يسمح لأي طالب بأن يخرج قبل انتهاء الوقت ولو كان قد أكمل حل جميع الأسئلة وذلك لضمان عدم الغش، ولكن مع تقدم الزمن وتطور التعليم صار يسمح للطلاب الخروج بعد الانتهاء من حل الأسئلة إذا مضى نصف الوقت، كما أن بعض المدارس صارت تسمح بخروج من انتهى من الإجابة قبل مضي الوقت تجاوزاً وذلك لمنع الفوضى حيث يشغل الطلاب المراقبين برفع أيديهم مع نطق عبارة "استاذ خلصت" مما يجعل خروجهم يضمن الهدوء في قاعة الاختبار.الغشعلى الرغم من الصرامة التي تنتهجها المدارس في سبيل القضاء على ظاهرة الغش في الاختبارات منذ القدم وذلك بالعمل على تفتيش الطلاب قبل دخول قاعات الاختبار لضمان خلو ملابسهم من "براشيم" الغش إلا أن الغش كان منتشراً قديماً بين الطلاب وقد تنوعت أساليبه وطرقه حيث يقوم البعض بدس عدد من "البراشيم" وهي أوراق صغيرة تحتوي على العديد من المعلومات المكتوبة بخط صغير في ملابسه ويقوم بإخراجها عند غفلة المراقب وينقل منها حل بعض الأسئلة، ومن الأساليب هو الاتفاق بين بعض الطلاب على الإشارات بينهم في قاعة الاختبار لمعرفة حل الأسئلة الموضوعية خصوصاً كالصح والخطأ، كما يقوم البعض بالكتابة على يده أو معصمه بخط صغير لا يكاد يرى، أو الكتابة على قلم الرصاص بالحفر عليه أو في أدوات الهندسة والحاسبة الرقمية، بل تعدى الأمر في بعض مدارس القرى إلى الاستعانة بفراش المدرسة الذي يمر بالماء على الطلاب في قاعة الاختبار في سطل به "طاسة" للشرب حيث يقدم طاسة الماء لمن يريد الشرب حيث يطلب أحدهم الماء ويعطيه في غفلة من المراقب "برشامة" الغش ليعطيها زميله الذي يراه رافعاً يده لطلب الماء فيذهب ويسقيه ومن ثم يعطيه الورقة فإذا انتهى منها طلب الساقي وشرب مذقة ماء وأعطاه الورقة ليعطيها لطالب آخر وهكذا استفاد أكثر من في القاعة من خدماته بينما تعجب المراقب من كثرة طلب الطلاب للماء ظناً منه بأن الأسئلة صعبة قد جفت منها حلوق الطلاب وهو لا يدري بما يحاك في الخفاء، ومن وسائل الغش خروج أحد الطلاب والذهاب إلى النافذة من الخارج وإملاء الإجابة إلى زميله الجالس بقربها من الداخل، أما أحد الطلاب فقد ذهب إلى سيارته وصار يطلق المنبه لإخبار الطلاب بالصح والخطأ حيث اتفق معهم فيضرب مرة ويتبعها يصوت إذا كانت الإجابة صحيحة ومرتين إن كانت خاطئة، أما أحد الطلبة المتذمرين فقد ذهب إلى أبعد من ذلك حيث ألجأه الغضب بعد أن قبض عليه وهو يغش إلى التوجه إلى المسجد القريب من المدرسة وفتح الميكرفون "مكبر الصوت" وبدأ بقراءة الأسئلة ومعه الكتاب ومن ثم الإجابة عليها.رهبة الاختبارومن الأساليب الحديثة التي تم تطبيقها في المدارس لإزالة رهبة الاختبارات من نفوس الطلاب مرور المرشد الطلابي على الطلاب في قاعة الاختبارات ومتابعة أداء الطلاب خلال الاختبار حيث يتوقف عند من يجد لديه ارتباك أو تبدو على ملامحه الرهبة حيث يقضي معه بعض الوقت لتوجيهه إلى الطريقة الصحيحة في فهم الأسئلة أو في كيف القضاء على التوتر، وقد يستعين بمدرس المادة لإرشاده إلى بعض الطرق التي تساعده في فهم الأسئلة وتخطي الصعوبات، وقد ساهمت هذه الطريقة في تقليل الرهبة والخوف عند كثير من الطلاب وقضت على التوتر الذي يصاحب ذلك.خدمات تقنيةلم يكن التواصل بين أولياء الأمور والمدرسة مشاعاً فيما مضى فقد كان شبه معدوم فمن المستبعد بمكان أن يأتي ولي أمر ليسأل عن مستوى ابنه الدراسي وربما تكون الزيارة للمدرسة بطلب منها عندما يحصل من طالب تقصيراً كبيراً جداً لم يجد معه استخدام أساليب العقاب البدنية أو مشكلة بينه وبين طالب أو معلم، ولم يكن يعرف ولي الأمر نتيجة ابنه إلا من خلال توزيع الشهادات التي إن خلت من الدوائر الحمر فانه سيكون ناجحاً أما إذا وجدت تلك الدوائر الحمر فان ذلك معناه أنه مكمل أو راسب بحسب عددها فان تجاوزت النصف فهذا يعني رسوبه وعدم تمكنه من دخول اختبار الدور الثاني والإعادة في صفه من العام القادم، أما في عصرنا الحاضر فان تواصل المدرسة مع البيت صار ميسراً ومتاحاً وذلك مع توفر أجهزة الاتصال الحديثة والتطبيقات الذكية فصارت المدارس تبعث بالرسائل التوعوية أو الإرشادية إلى جوال ولي الأمر كما تصله رسائل فورية عند غياب ابنه أو في حال توزيع جداول الاختبارات أو إشعارات نتائج الاختبارات الفصلية، كما يستطيع أي ولي أمر طالب أو طالبة الدخول إلى برنامج "نور" الذي وفرت وزارة التعليم لمعرفة أي شيء يخص ابنه ومسيرته التعليمية.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    طلاب يؤدون اختبار إتمام الشهادة قديماً

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    أوراق تقدمها إدارة المدرسة قديماً قبل بدء الاختبارات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    -تهيئة الجو النفسي للطلاب خلال الاختبارات إحدى ثمار تطوير التعليم

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    تنظيم القاعات استعداداً للاختبارات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كثير من الطلاب واجه صعوبة في مناهج الرياضيات عند إقرارها

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مذاكرة جماعية تجمع طلاب زمان

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الدوائر الحمراء تعني اكمال الطالب واخفاقه في الاختبار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    التعليم شهد بدايات متواضعة ولكنه خرّج أجيالاً يقتدى بها



  2. #2

المواضيع المتشابهه

  1. وَلَقدتبقَّى وحدنا
    بواسطة هاني درويش ابو نمير في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-07-2017, 02:59 AM
  2. اختبارات جمعية mensa العالمية لفائقى الذكاء و اختبارات الiq
    بواسطة ريما الحكيم في المنتدى فرسان التعليمي.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-24-2012, 07:00 PM
  3. هكذا هي اختبارات الحياة !
    بواسطة راما في المنتدى فرسان التعليمي.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-22-2011, 07:32 PM
  4. اختبارات نفسية
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان الطب النفسي .
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-14-2011, 09:06 PM
  5. حادث أليم لمعلم (مدرس) ...ماذا وجدوا بحوذته ؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة عبدالله جنينة في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-07-2009, 12:27 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •