منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4

العرض المتطور

  1. #1

    الحكومة التونسية وفهمها للشارع

    الحكومة التونسية وفهمها للشارع
    فهم الرئيس المخلوع سيىء الذكر الشعب التونسي بعد ثلاثة وعشرين سنة ولم يبقى في البلاد بعد اعلانه الفهم سوى أقل من يوم ثم غادر البلاد تحت وابل من لعنات الشعب التونسي الذي قرر ثوريا انهاء الديكتاتورية والفساد والمحسوبية ولكن البعض من أركان حكمه والمشاركين له في قمع الشعب وامتصاص ثرواته وتحويلها الى استثمارات وودائع في البنوك الغربية لايزالون متواجدين رغم المسيرات الحاشدة من كل فئات الشعب من اقصى الشمال الى أقصى الجنوب وتطالبهم بالرحيل ولكنهم لحد هذه الساعة مازالوا لم يفهموا رسالة الشعب بشكل جيد فلماذا التشبث بالكرسي رغما عن ارادة شعب عظيم حاز تقدير واحترام كل العالم فالكثير من الناس عبر العالم عبروا عن ذلك ومنهم من تمنى ان تكون له الجنسية التونسية وفي تونس سوف نعمل على سن قانون جديد للجنسية نمنحها للشعوب الثائرة على الظلم .
    ومن ناحية أخرى تعاطت أوروبا ايجابيا مع هذا الشعب وقررت تجميد ودائع وممتلكات اللصوص وارجاعها للشعب صاحب الثورة العظيمة في القرن الواحد والعشرين وكما صدر من امبراطور اليابان قرار امبراطوري يقضي بالسماح لكل الشعب التونسي بالدخول الى اليابان دون تأشيرة تقديرا من اليابانيين لهذا الشعب العظيم كما أن الصحافة العالمية والفضائيات والمواقع العالمية كلها تضع شعب تونس في مقدمة اهتماماتها ولكن مع ذلك فان الحكومة التي تدعي انها وطنية غير مرحب بها شعبيا مازالت لم تستوعب النمرحلة الثورية لشعبنا لانها من مخلفات الماضي الفاسد ومازالت تصم آذانها عن نداءات الرحيل ان الشعب التونسي سوف يواصل نضاله الحضاري والسلمي ويدعو كل أحرار العالم الى توجيه نداءات حارة لهولاء المتسلطين علينا ويريدون البقاء رغما عنا اننا لا نريدهم وكل يوم نطلق النداءات ولكنهم لا يفهمون .
    نفيد اركان الحكومة مهما اتخذت من الاسماء وطنية مؤقتة تصريف اعمال هذا كله لا يعنينا فقط قرار شعبي باستبعادكم ولا مسؤولية لكم عن امننا الذي تدبره شعبنا العظيم عبر لجان الحماية الشعبية الذين ينسقون مع الجيش وقوى الامن ولاينامون الليل وفي النهار يشاركون في المسيرات الداعية لترحلوا اتركونا وشاننا اننا شعب عظيم يعرف ماذا يفعل وقرر نهائيا وبمنطق الثورة ان لايبقيكم كما فعل مع حزبكم ومهما كانت تنازلاتكم فلن يرضى منكم الشعب الا بقرار واحد هو الرحيل.


    --


    الناصر خشيني نابل تونس
    Email Naceur.khechini@gmail.com
    Site http://naceur56.maktoobblog.com/

    facebook

    http://www.facebook.com/reqs.php?fco...?id=1150923524
    groupe
    http://groups.google.com/group/ommarabia?hl=ar

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2

    رد: الحكومة التونسية وفهمها للشارع

    مرحبا بك اخي الكريم:
    بكل الأحوال يبقى الظلم والاستبداد صعب ومر على الشعوب...
    لذا هكذا ثورات بريئة ستترك أثرها طويلا.
    تحيتي لك
    موقع عدنان كنفاني
    http://www.adnan-ka.com/

  3. #3

    رد: الحكومة التونسية وفهمها للشارع

    مقطع فيديو لما حدث في البرلمان الأوربي بعد سقوط بن علي في تونس



    فيديو


  4. #4

    رد: الحكومة التونسية وفهمها للشارع


    فاديه حمدي الشرطية التي أطاحت بنظام بن علي


    لم تكن الشرطية التونسية فاديه حمدي، التي وجهت صفعة لمواطنها محمد البوعزيزي، فأشعل النار في نفسه وحركة انتفاضة في بلده، تعلم بأن تلك الصفعة ستغير المشهد السياسي في تونس، وتقصي رئيسا أحكم قبضته على مفاصل ذلك المشهد لـ26 عاما.

    «الشرق الأوسط» تقصت أخبار الصفعة التي أشعلت الانتفاضة والتي كان من ضحاياها الشرطية فادية حمدي، والتي طالب أشقاؤها بالنظر إلى أختهم على أنها ليست أكثر من مجندة تقوم بالمهام التي كلفت بها من جانب نظامٍ، ما كان ليسقط لولا ما تردد من اخبار بشان صفعتها التي عبرت القارات.

    وأكد فوزي حمدي المتحدث بالنيابة عن عائلة الشرطية، أن شقيقته أمضت ربيع عمرها في القيام بوظيفة «مراقبة عون تراتيب»، لا يتجاوز أجرها 450 دولاراً شهرياً، إلا أنها على الرغم من ذلك حُمّلت ذنب النظام الذي كان السخط ضده، هو ما أشعل ««ثورة الياسمين» وليس أخته «الغلبانه»، كما وصفها. وقال في حديث لـ «الشرق الأوسط» من مدينة سيدي بوزيد التونسية: «أختي لا تزال محتجزة لدى أجهزة الأمن التونسية، ولكنها في حقيقة الأمر كانت تقوم بتأدية واجبها الوظيفي استجابة لأوامر مسؤوليها، حيث أن «عون تراتيب البلدية» في تونس، يُعنى بتنفيذ إجراءات البلدية من مراقبة البناء الفوضوي والدكاكين والطرقات، والباعة غير المرخص لهم، والمطالبة بإزالة كافة المخالفات».

    وخلافاً لما جرى الترويج له، قال حمدي إن شقيقته لم تصفع أو تمس محمد البوعزيزي، «كما أن معاونيها الاثنين لم يتعرضا له بأي سوء أو تهجم، سواء كان بتوجيه الركلات أو بإهانته أو شتمه، وإنما اكتفوا فقط بمصادرة عربته». وأوضح شقيق فادية أن اعتقالها وحجزها أتى على مرحلتين «الأولى كانت بعد زيارة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي للبوعزيزي في المستشفى واستقبال والدته وشقيقته في القصر الرئاسي. إلا أن النظام حينها أطلق سراح فادية مع معاونيها بعد فترة وجيزة، عقب انتهاء التحقيق وثبوت براءتهم»، على حد قوله. أما التوقيف الثاني للشرطية فكان استجابة لمطالب المتظاهرين، ممن أشعلوا «ثورة الياسمين»، إذ تم اقتياد فادية إرضاء لهم، ولا تزل تقبع في سجنها، كما قال شقيقها.

    لكن المثير لغضب حمدي هو «أن المعاونين الذين اتهما معها بإهانة البوعزيزي تم إطلاق سراحهما، رغم أن لائحة الاتهام تضمنت ثلاثة أشخاص هم رجلان وامرأة، فكيف يتمسك الأهالي بالدعوى ضد فادية ويبقى معاوناها طليقين؟». وأوضح فوزي حمدي انه وبحسب الجهات الأمنية لا يوجد من الناحية القانونية أي شيء ضد شقيقته أو اتهام بأي جرم، وإنما لا تزال محتجزة فقط لتأمين حمايتها حتى عودة الهدوء إلى الشارع التونسي. ولم ينكر حمدي تسامح جيرانهم مع عائلته حتى في ظل الضجيج الإعلامي حول ما اتهمت به شقيقتهم.

    وفي المقابل نفت بسمة شقيقة محمد البوعزيزي في حديثها مع «الشرق الأوسط» ما ذكره شقيق شرطية البلدية، واكدت أن فادية حمدي صفعت شقيقها وبصقت عليه، «وأكمل أعوانها ما بدأته بإشباعه ضربا بالركلات والشتم». وأضافت «ما واجهه أخي بداية من مصادرة عربته وتوجيه الاهانات إليه، وصفعه من قبل امرأة والتي تعد إهانة عظمى في المجتمعات الشرقية، كان كفيلا بان يخرجه عن صوابه، خصوصاً عقب رفض استقباله من جانب أي مسؤول في البلدية وإقفال كافة الأبواب أمام إيصال تظلمه». وشددت بسمة على مطالبة ذوي محمد البوعزيزي بمعاقبة كافة المتورطين في حرق شقيقها لنفسه أمام مقر البلدية «سواء أكانوا شرطية البلدية التي صفعته ومعاونيها، أو رئيس البلدية وبواب الولاية الذي منعه من الدخول».

    ونفي شاهد حضر واقعة إحراق البوعزيزي لنفسه، في حديث لـ «الشرق الأوسط» أن تكون الشرطية صفعت البوعزيزي، لكنه أكد مشاهدته لأعوانها يركلونه ويضربونه بعد مصادرة عربة الغلال الخاصة به.

    غير أن الجدل حول حقيقة الصفعة التي ألهبت وجه محمد البوعزيزي وحكمت عليه بحسب التراث القبلي بارتداء «فستان» لأنه صفع من قبل امرأة، لم يتوقف حتى الآن.

    وكان محمد البوعزيزي قد أضرم في 17 ديسمبر (كانون الاول) 2010 النار في نفسه تعبيراً عن غضبه على بطالته ومصادرة عربته، ثم توفي في 4 يناير (كانون الثاني) 2011 جراء الحروق البالغة، مما أدى إلى اندلاع شرارة المظاهرات وخروج آلاف التونسيين الرافضين لتفشي البطالة وعدم وجود العدالة الاجتماعية وتفاقم الفساد داخل النظام الحاكم.

    يشار إلى أن الآنسة فادية، شرطية يبلغ عمرها 35 عاماً، وتتقاضى 450 دولار على وظيفتها التي تشغلها منذ 11 عاما دون أن تحمل مؤهلا جامعياً، وهي من بين 8 أشقاء.
    من ايميلي
    #00FF00
    إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمان
    مع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح

المواضيع المتشابهه

  1. أبيات للمعري كيف نفهمها؟
    بواسطة راما في المنتدى من روائع الشعر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-28-2015, 08:17 PM
  2. الحكومة التونسية والوقوع فى فخ مبادرة اتحاد الشغل
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-28-2013, 09:13 PM
  3. خبب باللهجة التونسية
    بواسطة خشان محمد خشان في المنتدى العرُوضِ الرَّقمِيِّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-09-2011, 07:33 AM
  4. الموقف الرسمي للشارع العربي من القضية الفلسطينية
    بواسطة الناصر خشيني في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 02-20-2010, 07:41 AM
  5. المنبه المتعطل للشارع العربي
    بواسطة عبدالغفور الخطيب في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-15-2008, 07:10 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •