زيارات العيد فتحت لنا آفاق معرفة جديدة، وقد طرح الدكتور زياد الخاني حفظه الله فكرة أدارت نقاشا طويلا وهي:
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي
عرض للطباعة
زيارات العيد فتحت لنا آفاق معرفة جديدة، وقد طرح الدكتور زياد الخاني حفظه الله فكرة أدارت نقاشا طويلا وهي:
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي
قديما كانت تزحف الجيوش على أرجلها، كيف كانوا يسافرون؟ كانت اجسامهم مختلفة عنا، علينا قراءة ظروفهم، فالتفاصيل لم تصلنا كلها. وكل ظروف ولها خصوصيتها.والدليل صورة الكهف لم ترو كل التفاصيل.
الدين لاينافي المنطق برايي،ويبقى الإيمان والاعتقاد حساياتهم مختلفة.
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي
العصور القديمة غير عصرنا..لايمكن مقارنة العصور القديمة بعصورنا هناك فرق واضح.
لااظن ان هناك فرق كبير فما أوردته الوالدة مجرد امثلة.
كان عندهم السحر و الشعوذة و الجن ف ممكن كانو يفسرو هيك امور
بس زمننا ما منشوف هيك
كلشي منفسره بالعلم
ف صرنا نلاقي هالقصص مستحيلة
لايمكن مقارنة قضية الجن بالعلم...
ف السحر موجود،و مذكور بالقرآن
قصدي بزمن المعجزات كانت قريبة من عقول الناس هداك الوقت،وليس من عقولنا
مثلا معجزات سيدنا موسى فسروها بالسحر لانو كانو بيعرفو بالسحر
عصا موسى صارت حية، بماذا تفسريها؟
اكيد خفة أو أي شي آخر، حسب معرفتنا