-
اتنين حماصنة قاعدين بمطعم وعم يضحكوا بصوت عالي...
اجاهون واحد فضولي وسألهم عن سبب كل هالضحك
قالوله : عنا خطة رح نحبس فيها كل الشعب ومعهم ( حمار) !!!
استغرب الزلمة وسألهم : وليش رح تحبسوا الحمار ؟؟
اتطلعوا ببعض ورجعوا يضحكوا بصوت أعلى وقال واحد للتاني : ما قلتلك انو ماحدا رح يسأل عن الشعب
يسعد صباحكون
-
إبتسم قليلاً،،،،،
سأله صديقه: كيف تعرفت على زوجتك؟؟
أجابه ببراءة : عن طريق كلب!!!!.
رردد صديقه مندهشا: عن طريق كلب؟؟؟؟؟؟
رد عليه : نعم كنت ذات عصر يوم ربيعي، وقبل خمسة عشر سنة، أتنزه مع كلبي الشيبرد، حينما تقدمت الي فتاة جميلة وأخذت تداعب الكلب وتبدي إعجابها به،،،حتى عرضت علي أن تشتريه ومهما كان السعر... لكنني اعتذرت لها بأنني متعلق به جدا ولا يمكنني الأستغناء عنه!!! وبالاخير تبادلنا أرقام هواتفنا... كانت دائمة الأتصال بي لتطمئن على كلبي.... بالأخير عرضت على (وسط دهشتي) أن نتشارك الكلب بأن أتزوجها... وهذا ما تم فعلا وقد انجبنا طفلين قبل أن يموت الكلب!!! وبعد موت الكلب وما كابدناه من وجع الفراق وحزن الفقد، قلت لها لك مطلق الحرية ان تنفصلي عني بعدما أندثر الرابط الأساسي والرئيسي بيننا!!!!........... لكنها يا صديقي فاجئتني بقولها : لا من المستحيل أن افترق عنك فأنت من ريحة المرحوم.
-
وقفت السيدة أمام بائع السحلب تنتظر كاستها المرشوشة ببودرة القرفة
وهي تحمل طفلها الصغير ..
وخلال التقاطها الكأس سقطت في حلّة السحلب فردة حذاء ابنها دون انتباه البائع .... وبعد لحظات حيرة انتابتها ..
همست باذن البائع بالواقعة الأليمة ..
فهمس بأذنها قائلا : انتظري خلف البسطة
وبعد ثوان قليلة وبحركة بهلوانية
قذف بفردة الحذاء باتجاهها دون انتباه من الزبائن مشيراً لها بأخذ الفردة .....
مسكت فردة الحذاء ونقاط السحلب اللزج تتساقط منها
واقتربت منه وهمست باذنه ...
مو هادا بوط ابني
-
أتصل اب بأبنه المغترب.
قال له: يا أبني إني أرى في المنام أني اذبحك..
قال الابن: ياحج لا انت سيدنا إبراهيم عليه السلام حتى تكون رؤيتك حق
ولا انا سيدنا إسماعيل حتى اطيعك
بكرى بحولك حق الخروف وبلا هالقصص يستر عرضك
-
رجلٌ متقدم في العمر كان يقود سيارته المرسيدس الجديدة بسرعة ظ،ظ¦ظ* كم في الساعة، وعندما نظر الى المرآة شاهد سيارة شرطة تلاحقه، فرفع السرعة الى ظ¢ظ*ظ* ثم ظ¢ظ¥ظ*كم في الساعة.
وفجأة قال لنفسه: لقد كَبِرت على مثل هذا الهراء، وأبطئ السيارة ليتوقف على جانب الطريق، منتظراً وصول سيارة الشرطة إليه.
تقدم شرطي السير نحوه ونظر إلى ساعته وقال له: سيدي، إنَّ مناوبتي تنتهي بعد عشر دقائق واليوم جمعة وسأغادر لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع أبنائي.
فإذا أعطيتني سبباً لزيادة سرعتك،لم أسمع مثله من قبل، فسأتركك تمضي بسلام.
نظر الرجل بكل جدية إلى الشرطي وأجاب: من سنين طويلة هجرتني زوجتي وهربت مع رجل شرطة، وعندما رأيتك تلاحقني ظننت أنك تعيدها إليّ ...
إستدار الشرطي قائلاً له:
*يوم سعيد يا سيدي* !
ولكم اسعد سادتي
-
يقول رجل كنت في مناسبة فرأيت احد الحضور أسرف في شرب القهوة وأكل التمر.
فسالته : أراك تدمن القهوة والتمر .
فرد علي قائلا هل تعلم أن جدي عاش 100 عام ؟
فقلت له : هل كان يدمن القهوة والتمر مثلك ؟
قال لي : لا
كان لايتدخل في شؤون الآخرين
-
أكتر واحد شفتوا محترم بحياتي هو فايرس كورونا ..
من المسجد للمدرسة ...
ومن المدرسة للمسجد ...
لا يروح حدائق ولا بارات ولا صالات ولا ملاعب ..
ولا بيحضر ديسكوا ولا حفلات ولا أعراس ولا تجمعات .
ملتزم جدا ...
ما بتشوفوا غير يا عم يعمل عمرة .يا عم بحج .يا عم بزور بالمدينة ..
مالوا بالسهر والفلتان والمسابح والمسارح . بنوب .بنوب .
منتظرون
-
واحد سوري مهاجر شاف *معرض ساعات*
قال لحاله : أفوت وأتفرج ..
لقي حاله بمعرض كبير وخلف المكتب قاعد واحد وفي وراه ساعات عالحيط ...
سأله السوري: ليش كل هالساعات وراك ؟!.
قال له : *هذول ساعات الكذب*..
الواحد كل ما كذب كذبة بيتحرك العقرب تبع ساعته تكة وحدة ..
يعني...
هاي ساعة الحكومة اليابانية ما كذبت ولا كذبة بحياتها شوف العقرب ما تحرك ولا تكة !!
وهاي ساعة الحكومة الألمانية كذبت كذبة وحدة بحياتها شوف العقرب مشي بس تكه وحدة ..
فصاحبنا صار يتفرج بين الساعات
*وسأله: دخلك ساعة حكومتنا وينها .. مش شايفها !؟*
فقال له : ركبناها عالسقف بدل المروحة ...
-
سُئل احدهم عن قرار الحكومة بالتشديد على التباعد في المساجد
والسماح بالتقارب في المهرجانات.
فأجاب : أن الحكومة تريد.
الحفاظ على الصالحين
والقضاء على الفاسقين.
الجواب أقنعني!!!
-
يقول أحد الآباء: إبني متفوق كثيرا بدراسته، ونتيجة لهذا التفوق فقد تم قبوله بمنحة مجانية في إحدى المدارس، المدارس المشهورة التي لا يستطيع شخص مثلي دفع رسومها ولو عمل لعشرة أعوام..
المهم، كان كل شيء مجانياً بالنسبة لولدي، لكني كنت خائفا من أن يؤثر عليه مجتمع هذه المدرسة، الطلاب الأثرياء، خشيت أن يشعر بالنقص، أو أن يتخذ موقفاً مني لأني لم أقدم له الكثير..
حتى جآءني استدعاء للمدرسة في أحد الأيام، كان أولياء الأمور يشتكون من ولدي!..
قلت له ماذا فعلت؟!
أجاب: لم أفعل شيئاً يا أبي، كان زملائي في الصف يتفاخرون بسيارات آبائهم، فتفاخرت أنا أيضا!..
سألته: تفاخرت؟! بماذا؟!
بسيارتك يا أبي، قلت لهم: لدى أبي عربة أيضاً، سوى أن أبي شخص عبقري، فقد استبدل الإطارين الأماميين بحمار..
وهذا من ذكاء أبي وحرصه على السلامة لو كنتم تعلمون..
أعني هل سمعتم يوماً أن حماراً قد تجاوز السرعة القانونية في الطريق؟!
أدري أن هناك حميراً تتجاوز السرعة القانونية، لكنها من نوع آخر، لا تفكروا كثيراً ودعوني أُكمل..
إن أبي لا يضطر للتوقف كثيراً في محطات البنزين، المزدحمة هذه الأيام، وأنا شخصياً أُفضل أن أسير وأنا أركب عربة بإطارين وحمار، على أن أركب عربة بأربعة إطارات وأنا واقف بمكاني..
فقط هذا ما حدث!..
قال المدير:
نعم، وقد تم استدعاءك لأن بعضاً من زملاءه في الصف طلبوا من آبائهم استبدال إطارات سياراتهم الأمامية بحمار!، ويقولون أنه السبب..
إعتذر الوالد لمدير المدرسة وأولياء الأمور له عن حديث ولده..
وانفجر ضاحكاً فور خروجه من المكتب، ذهب وهو يقول: كنت أخشى عليه أن يشعر بالنقص، فأشعرني بالغنى.!!
[ كن مفكرا تكن أجمل معا ]
.