-
- ليس المهم أن تعرف سبب دمع المسكين ... بل المهم أن تمسح هذه الدموع . - من لم يشرب من بئر المعرفة عطش في صحراء الجهالة . - هناك شيء يهزني عندما أتذكر أيام شبابي وهو أن الكثيرين قد أعانوني أو كانوا مؤثرين في حياتي دون أن أنتبه لهم .
- لكل مسؤول يتولى منصبا حالة من اثنتين:
إما يكبر أو ينتفخ.
- الوقوف على الحياد من الصراع بين القوي والضعيف لا يعني الحياد ولكن يعني الوقوف
مع القوي.
- عندما يكون الشخص هادئا تصبح الأمور بسيطة للغاية.
- خوفي من جيش من مئة خروف يقودهم أسد أكثر من خوفي من جيش من مئة أسد يقودهم خروف.
- ألست أدمر أعدائي حين أجعلهم أصدقائي.
- إذا كانت المطرقة هي الأداة الوحيدة معك فستعامل كل الأشياء وكأنها مسامير.
- عندما يصبح البحر ساكنا يصبح الجميع بحارة.
- لا توجه الناس إلى كيفية أداء أعمالهم، أخبرهم بالمطلوب وسيفاجؤونك بابتكاراتهم.
- الشخص الذي لا يسأل أبدا: إما أنه يعرف كل شيء، أو لا يعرف أي شيء .
- لا تجلس وتنتظر الفرصة ، قم واصنعها.
- النسور لا تطير أسرابا بل عليك البحث عنها الواحد تلو الآخر .
-
-
كلما حلقت أكثر كلما رأيت وأعطيت اكثر....
-
حكمة اليوم
سألو حكيما :
لماذا لا تنتقم ممن يسيئون اليك !
رد ضاحكا !!
وهل من الحكمه ان اعض كلبا عضني
لا يُمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض ..
فـالأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ،
ليس عن اعدائها فقط ! ..
بل حتى عن أبناء جلدتها ..
فـإذا طلّ الشتاء بـرياحه المتواصلة و برودتها القارسة ،
اضطرت القنافذ للإقتراب و الالتصاق بـبعضها
طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الاشواك ..
و إذا شعرت بالدفء ابتعدت ..
حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة اخرى
و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد ..
الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح ..
والابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها ..
كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية ..
لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ،
و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم ..
لذا .. :
• من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً
• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً
• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً
• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه!
فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا
-
غاندى:
احتقرت الرياضه فى شبابى فأحتقرتنى فى شيخوختى
-
اللون الشفاف ، البريق ، اللمعان ،
كلها صفات للثلج والماس
فإما أن تذوب وتتلاشى بلا أثر كقطعة الثلج
...
وإما الـقوة و الصمود أمام كل ما يعترضكـ من صعاب واختبارات
كقـطعة الماس
أنت وحدك الذي تختار من تكون
-
{{ إضاءة }}
... أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت ) !!
ثم أرادوا أن يمحى أثره ( فارتفع شأنه ) !!
ثم بيع ليكون مملوكاً ( فأصبح ملكا ) !!
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فإزدادت ) !!
( فلا تقلق من تدابير البشر
فإرادة الله فوق إرادة الكل )
عندما كان يُوسف في السجن ،
كان يوسف الأحسن بشهادتهم
" إنا نراك مِن المُحسنين " ..
لكن الله أخرجَهم قبله !!
وظلّ هو - رغم كل مميزاته -
بعدهم في السجن بضعَ سنين !!
( الأول خرج ليُصبح خادماً ) ،
( والثاني خرج ليقتل ) ،
( ويوسف انتظر كثيراً ) !!
لكنه .. خرج ليصبح " عزيز مصر " ،
ليلاقي والديه ، وليفرح حد الاكتفاء ..
كل أحلامنا المتأخرة :
" تزيني أكثر ، فإن لكِ فأل يوسف "
إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم
عن كل من يحيط بهم بضع سنين ،
لا بأس .. دائماً ما يبقى إعلان المركز الأول ..
لآخر الحفل !!
إذا سبقك من هم معك ، فأعرف أن ما ستحصل عليه ..
أكبر مما تتصور!!
تأكد أن الله لا ينسى .. وأن الله لا يضيع أجر المحسنين
("( فكن منهم )")
-
من عبارات ابن القيم القيمة :
( قيد غضبك بسلاسل حلمك فإنه كالكلب إذا أفلت أتلف )
-
المادي وهو الزيت الذي يضيئ لنا مصباحنا...
-
الحب بلامرافئ قرار احتضار