الذى يتصور أن الثورات ستأتى بحلول سريعة لكل مشاكلهم...
بطىء التقاضى
انخفاض مستوى الدخل
البطالة المقنعة
المساواة
العدالة الاجتماعية
ارتفاع الأسعار
تدهور مستوى التعليم
ضعف الثقة بالحكومة و مؤسساتها
ضياع مفهوم الانتماء
تحقيق وجود نظام حكم عادل و كفوء
.....
.....إلخ
فهو لا يدرى مقدار التدهور و الضعف الذى وصلت إليه الحكوماتومن يقوم بإدارتها ، وما وصل إليه المواطن عبر مدى أجيال من تنمية مهاراته وكفاءةفعاليته فى بناء المجتمع و الدولة.
و الدرس الذى علينا أن نتأمله هو أن الحلول السريعة منعدمة
الحلول السريعة...
لإصلاح جهاز مناعة الأمة
لإصلاح فساد القلوب
و تعطل العقول
و عودة الروح للفردو تعاونه من الجماعة
و بناء مؤسسات لا تعتمد على أشخاص تجىء و تذهب
الحلول السريعة لن تؤدى إلى ترشيد وعى أبناءها بالتعليم الصحيح و الفكر الجميل و الأدب الحقيقى ،ولن تحقق
الارتقاء بالروح
تجديد عمل القلب
علاج انيميا الدم
تجديد انسجة الجسم و بناء عضلاته
بناء موسسات فاعلة
تنمية العمل الجماعى
عودة الوعى لمفهوم العقل
الابتكار فى الفكر
تأصيل العلم
ربط الفكر بالعمل
التخطط لمستقبل الوطن و ابناءه
الإقلال من مرض كثرة الكلام و حل المشاكل بالكلام و القيادةبالكلام و الفكر بالكلام