اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني
نص غامر الانثيال
يسيل صفاء وجمالا
فيه إبداع متصل الإمتاع
ولحن شجي بديع الإيقاع
دام لنا ألقك أم وسيم
واقبلي احترامي وتقديري
عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني
نص غامر الانثيال
يسيل صفاء وجمالا
فيه إبداع متصل الإمتاع
ولحن شجي بديع الإيقاع
دام لنا ألقك أم وسيم
واقبلي احترامي وتقديري
اعتذر لقلة صبري على التنسيق
في الرابط قراءتي لقصيدة الشاعرة ريما الخاني
http://r7abalaebda3.net/vb/showthread.php?t=794
فمن وجد في نفسه الصبر فلينسقها كما هي في الرابط
مع الازاحة الى يمين الصفحة
ولكم منا كل الشكر
السلام عليكم
لم اجد حقيقة اجمل ولا افضل ولا ابسط من تلك الدراسة العميقة
تحيتي وشكري وتقديري
بانتظار هطول حروفك وهمتك الادبية القيمة
رغد
تشرفت بحضورك الكريماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق أبو عامر
وفقك الله ورعاك
اشكرك جزيل الشكر للجهد الجبار والنظرة النقدية الثاقبةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر محمود مرعي
بانتظار هطول عطائك دوما
الشكر الجزيل وايضا
http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=113467
السلام عليكم
اتمنى لك التوفيق والسداد اختي ام فراس واشكر لك ثقتك في دفعك لي ديوانك الجديد /لست
وحدي للمراجعة والتقديم/من مزايا الشعر والشعراء أنهم مختلفين عن العامة في طرحهم للامور والمواقف والعواطف:
فلو اعطى حبيب لحبيبته زهرة ثم رماها هذا الحبيب ستحكيها العامة سردا عاديا لكن الشاعر سيكون مميزا في كل شيئ لفظا ومعنى وعاطفة:
كنت هنا مجيدة تماما ان قصدت الفكرة تماما كما جاء في العنوان واشير عليك ان تستعيضي بذلك:
اقتباس:
أطيعيني ...أطيعيني....
وقد يبقى ..ليضنيني...اقتباس:
وإن شئت ِ ....
أذليني...
لأن الحب َّ لن يبقى ...
وقد يبقى ..ليرضيني...
أظن هنا استقام المعنى لان الفكرة أذلتك او حتى الحب.. في البحث عنها وتهذيبها..
اتمنى ان يكون الديوان الجديد مميزا هو الآخر
د. اسماعيل البغدادي
مرحبا .
قصيدة لطيفة ... سلسة. كأنها دفقة واحدة .
عجبت من العنوان الذي لم أجده يلامس نص.
هو رأي.
تحية
السلام عليكم
ربما من خلال القراءة الاولى لم تتبين لك الصلة ادعوك لقراءة اخرى مع النص النقدي لها في قسم الدراسات
كل التقدير والشكر للحضور
أطيعيها، أطيعيها
ولكن لاتذليها
فيكفي أنها شاءت
بكِ عودا لباريها
أطيعيها أطيعيها
وكوني صوتَها فيها
فليست بالهوى ترضى
وإن شابتْ نواصيها
تنادي بالمنى أملا
بحسن الظنِّ لبيِّها
فأنتِ اللهفةُ الحيرى
بخفق القلبِ تأتيها
فلا ترضي لها ألمًا
بحزنِ القلبِ يضنيها
وكوني بلسما وضيا
أيا نفسًا تعانيها
وها قد جئتُ من غيبٍ
أساندُها، أحييها
سلام الله ياريمه
على الدنيا ومن فيها
حروفُ الشهدِ في زهوٍ
وإبداعٌ معانيها.
أختك
زاهية بنت البحر