لا يمكن للانسان ان يفعل ما يسمونه التخطيط للمستقبل. فلا أحد يدري ما القادم هل فيه خير ام شر. والانسان يذهب ضحية الاشاعات التي يسمعها دون ان يتحقق من صحتها.
أفكار كثيرة صغتها في شكل قصة قصيرة متناغمة متكاملة لا ينقصها شئ.
دمت مبدعا.
عرض للطباعة
لا يمكن للانسان ان يفعل ما يسمونه التخطيط للمستقبل. فلا أحد يدري ما القادم هل فيه خير ام شر. والانسان يذهب ضحية الاشاعات التي يسمعها دون ان يتحقق من صحتها.
أفكار كثيرة صغتها في شكل قصة قصيرة متناغمة متكاملة لا ينقصها شئ.
دمت مبدعا.
صدقت (والله ) أم إبراهيم
((زيوان البلد ولا حنطة جلب ))
و لكن كان أبو إبراهيم معذوراً
فهذه الحياة ( المُرة ) تحتاج إلى أكثر من رحلة جهاد قد تستنفذ كل ما تبقى من
عمرك وأنت تقضيها تحت رحمة ورهبةالقذائف التي قتلت إحداها أم ابراهيم
أستاذ منير
أبدعت ببثك لهذه الصور
التي إن أنتقصت لشيئ فإلى قارئ متمتع بالبصيرة
تحيتي لك
بسم الله والصلاة على رسول الله
وتبقى رائعا أخي أبو فاطر
دمت ودام فكرك المعطاء وفقك الله تعالى
أنتظر تواصلك معي على الايميل أو الهاتف المحمول
قصة واقعية وجميلة
وفقك الله يا أخطل
د. خالد