-
حقائق خطيرة عن مدينة جبلة الصابرة ..
هل تعلمون أن كل شبابها رحل منها وهُجّروا بعد مجزرة البيضا الى جبل الأكراد والقفار و الوديان ؟؟!هل تعلمون أنها في مقاطعة اقتصادية علنية شاملة لأسباب طائفية بعد أن تم منع جميع العلويين من قبل مشايخهم من الشراء من أهل جبلة ؟؟!يقولون لهم (لا تشتري من سُني معارض او مؤيد ) وهذا معروف ..هل تعلمون أنها من أكثر المدن عبر تاريخها تلقت تمييزا طائفيا وأول من نادت بإسقاط النظام مع بانياس؟؟وهي المدينة الوحيدة على الساحل التي لبس لها أي منفذ ؟ إنها جبلة الأدهمية بلد السلطان ابراهيم ابن ادهم وعز الدين القسام .. كانت تتفجر بالحياة .. أصبحت تتفجر بنار الحقد والغل ... ألا لعنة الله على الظالمين .
موسى العمر
-
-
-
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...09545218_n.jpg
صورة تذكاريه لعرس اخت الملك فاروق الاميره فوزيه وشاه ايران
-
عن خواطر فتاة دمشقية
بتتذكروا لما كنا يوم الجمعة نروح عالسيران....
ويدروا العالم بمشوارنا وكل الجيران....
ونقرر نروح عالغوطة أو الزبداني أو بلودان....
...
وناخد معنا الحلو من الميدان....
والبزر والتسالي والراحة تبع حوران...
ونضل من بعد الصلاة حتى تعتم الدنيي ونشعل العيدان....
ونشرب القهوة عالعتمة بأحلى فنجان....
ونقرأ سورة يس على نية البسط وللهموم النسيان....
وهالولاد تلعب بكل مكان... ونقشر الفواكة ونفرط الرمان....
ااااه على هداك الزمان...ومانرجع عالبيت إلا والكل تعبان...
ومن اللعب والأكل منفوخ وهلكان...
ومن الضحك والتسلاية بدو يضل للصبح كمان...
فياربي يا منزل القرآن ....
ترجع أيام السيارين و هداة البال ياذا الجود والإحسان...
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...73499078_n.jpg
منقول
-
الله يحفظك بحفظه يا رغد قصاب , شكراً على هذه الترنيمة الحلوة , تسلمي للشام , تحياتي
-
-
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...65491810_n.jpg
ساطع الحصري مؤلف القراءه الخلدونيه مع حفيداته عابديه ومياده
-
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.n...97697364_n.png
الإعلامي الشهير موفق الخاني مع ضباط الجيش السوري - 20 آيار 1953
مجموعة من الضباط في الجيش السوري عام 1953 يتوسطهم النقيب الجوي موفق الخاني مدير مؤسسة الخطوط الجوية السورية وعلى يمينه النقيب ياسين فرجاني رئيس مكتب المعلومات و مدير مجلة الجندي. بعد سنوات أشتهر موفق الخاني الإعلامي عبر برنامجه المعروف "من الألف إلى الياء."
-
- https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.n..._1128676_n.jpg
" اشراف سكنوا المهاجرين "
الشهيد محمد نذير سالم
وفي ذكرى عيد الشهداء , ومع دعواتنا لشهداء البلد المخلصين الذين قضوا دفاعا عن الدين والارض والعرض لهذه البلاد بأ...ن يجعلهم الله في أعلى عليين , نتذكر منهم شهيدا كريماً ابن كرام من أهل المهاجرين . إنه الشهيد "محمد نذير سالم" , ولد محمد نذيرسالم عام 1935 لأسرة عرفت بالعلم والايمان والتقوى , والده من حفظة كتاب الله سكن في المهاجرين في بناء للعائلة يعلو قصر ناظم باشا في أول خورشيد ,يعرفه كل أهل الحيّ هناك, ربّى أولاده على الصلاح والتقوى وطلب العلم والاخلاص وخدمة البلاد والعباد , فكان من ثمار ذلك ان يسعى ابنه الشاب(محمد نذير) للتطوع في جيش البلاد في زمن ثورة الكرامة والشرف والتحرر وحماية البلاد من العربدة الاسرائيلية على حدود لم تهدأ الا بعد حربين , فقد كانت حدودنا عرضة دائما لانتهاكات وتعديات وتجاوزات شبه مستمرة يتصدى لها أبطال البلاد بشكل دائم .
هذه الحال هي التي دعت هذا الشاب ذو اللياقة الرياضية العالية والشكيمة التي لا تعرف اللين أن يسعى الى نقله من حمص الى الجبهة ليشارك في معارك الذود عن البلاد , فكان له ما أراد , لم يثنه عن ذلك كونه حديث عهد بزواج ولا كونه ينتظر مولوده الاول بعد سنة من زواجه, وفي أحد ايام شهر رمضان من عام 1958 تصدى الضابط الشهيد واخوانه لإحدى الدوريات الاسرائيلية المتسللة فأبادوها عن بكرة ابيها , لتكافئه قيادته بإجازة يتسنى له خلالها حضور الولادة الاولى لزوجته فاكتحلت عيناه برؤية طفله البكر ,و ليغادر صباح الولادة المشفى بعد أن أوصى أخاه عدنان بمولوده الذي أسماه "عمرو سالم" للالتحاق بالمعركة التي نشبت على الحدود في الجليبينية في سهل الحولة على حدود فلسطين على التل الذي تمت تسميته باسمه هو ورفيقه الشهيدالضابط المصري (احمدسالم الجيار) , " تلّ نذير وجيّار" ,
توجّه الى قيادة الجبهة في القنيطرة ليأخذ أذنا استثنائياً للالتحاق بالمعركة خلافا للانظمه التي تمنع الضباط من الذهاب الى ارض المعركة , وليرتقي في تلك المعركة وهو صائم الى مستقر الشهداء والصديقين المخلصين عن عمر لم يتجاوز ثلاث وعشرين عاما وذلك في 11 رمضان الموافق 30/3/1958 عن ولد وحيد عمره يوم واحد .
سُمّي التل باسمه و دورة ضباط خريجين من الكلية الحربية كذلك, وشُيّع من مشفى يوسف العظمة العسكري بالمزة بحضور قائد وكبار ضباط الجيش وأهل دمشق , وتمت الصلاة عليه في الجامع الاموي الكبير ووارى جسدَهُ ووجهه المبتسم الطاهرثرى مقبرة الباب الصغير .
بارك الله بآل "سالم" , فالأرض المباركة لا تثمر الا ثمرا طيباً , كان منهم الشهيد محمد نذير والاستاذ "عدنان سالم" (الكاتب وصاحب دار الفكر) وشقيقاتهم الكريمات والأستاذ "عمرو سالم "(ابن الشهيد) وهو هامة غنية عن التعريف.
انهم أشراف من هذه الأمة سكنوا حيّ المهاجرين.. أكثر الله من أمثالهم
- حمدي رمضان -