خطاباً رئاسي

اخبرت الحضور
بعد علمي بما يحوك من مؤمراه
قررت أن اخوض المغامره
التي توصلني للسرير الساحره
التي تطلب ضدي من الغرب مناصره
فدب السكون
وتوجهت صوبي العيون
وكانها تقول اانت مجنون
وبهذا المضمون
بعد صراعاً مع الذات
ووقفه طويله في التاملات
ومقارنه بين الماضي وبين الات
في أي زمان
أو في اي مكان
سيكون الامر بغاية الكتمان
سيصلب كائن من كان
ان كان بشراً او جان
فانا هنا السلطان
فعلت الاصوات
عاش السلطان
عاش السلطان
وهم يلوحون لي بالاغصان
ويريدون ان ياخذوني بالاحضان
شعباً لم ارى مثله جبان
جلعت بلاده بلاد جحيم
ويكتبون تحت صورتي
المعلقه على جميع الحيطان
التي ستبقى مهما تعاقبت الازمان
سلطان بلاد الحنان

مشكور اخي الكريم على هذه الخاطرة الاكثر من الرائعة رغم المها إلا أنها تلامس واقعنا المؤسف

لك شكري

السلام عليكم

الأخ الهلالي

تحية وتقدير

وجدت هنا نص عبارة عن مقامة شعرية أقرب منه للخاطرة

هكذا نصوص تكون مطلوبة من المتلقي نظراً لسلاستها وجماليتها

تقديري لك أيها الأخ

المميز صهيب بحسرة كبيره نقول هذا هو الواقع الذي نعيشه ولكن الذي يصبرني على هذا الواقع المرير هو تواجدكِ في متصفحي الذي نال شرف اعجابكِ
دمت مميز

النقد والاستاذ علي جاسم
ان ما تفضلت به شهادة اعتز بها و وسام نالته حروفي فشكراً لك على ما قدمته لي ولحروفي
مودتي