عرض للطباعة
السلام عليكم
تجولت قليلا عبر مواقع:
عربيه السمه
ادبية الملامح
قوية المضمون!
فما وجدت دعما قويا لأدب الاطفال إلا ماندر!
هل هو صعوبته؟
قلة من يكتب به؟
جهل في مسارب عقلية الطفل؟
والادهى تقصير تجاه عمر الناشئه وكثير من الاهتمام بعمر ماقبل المدرسه غالبا!
والحوار مفتوح ولكم كل الشكر للاهتمام
ملدا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملدا شويكاني
بارك الله بك يا أختنا ملدا
لقد طالبنا بفتح هذا القسم واستجابت أم فراس فوراً لشعورها بأهميته.. وقد شاركت فيه قدر استطاعتي فوقتي ضيق جداً ,, ولكن ما شواغل الأدباء والمربين .. أليس التعليم في الصغر كالنقش على الحجر ؟!!
أليست الطفولة هي التي تستحق الاهتمام لتتابع تلقائياً بذاتها بعد أن يشتد عودها!!
لا بد من الاهتمام بأدب الأطفال في جميع النواحي ابتداء من فن الكتابة والخط حتى الإنشاء والتأليف والنثر والشعر ..
جزاك الله خيراً
أخوك ضياء الدين
مشكورة اختي ملدا على هذا الطرح
حقيقة أعتقد ان الاهتمام منصباً أكثر على من هم ليسوا أطفال أو أن الاطفال مهضومي الحق في هذا المجال
برأيي المتواضع أن قلة الكتاب يساهم في هذا الدور والدور الأكثر أهمية هي قلة القراء والمهتمين بهذا النوع من الادب
فعلينا بداية توضيح فكرة هذا الأدب ومن ثم العمل على نشره بأسلوب صحيح مع ترغيب القراء به
لك مني تحية
على كل حال سوف احاول لملمة كل مايمت له بصله ونحاول مع الكتاب تنشيط الموضوع.
وانا مع الاخت ملدا انها عناصر مجتمعه كرست تقصيرنا
لي عودة
شكرا لكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأنا أويد رأيكم جميعاً وأشكر محاولاتكم الجادة والجميلة وكما أنى فى إنتظار المزيد حول هذا الموضوع وأعدكم أن يحظى بكل إهتمامى إنشاء الله وأكون أول من يشارك معكم فى النهوض والأرتقاء بادب الطفل
تحياتى
تحياتياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملدا شويكاني
يسرني أن أتواصل معكم لبناء جسر الأخوة والمودة والمحبة ....إني أرغب في الكتابة في هذا المجال مجال الطفل ولكني لم أجد من يشجعني ...لقد كتبت الكثير وضاع مني الكثير وحينما شرعت في المشاركة الأنترناتية وجدت متعة كبيرة وأنا أتصفح وأقرأ مقالات وقصص ومسرحيات وشعر ...الخ ...وكنت أشارك بخربشاتي وأتلقى الرد الجميل المشجع ولكن بعد أن وخط الشيب شعري ...ومدة المشاركة في الأنترنت لاتتجاوز 10 أشهر فقط ....إنني أحتاج إلى مساعدة منكم لإن الطريق أصبح عويص وصعب وأنا أتخطى حواجز كثيرة نفسيية ومؤثرات خارجية وحتى المادية منها في كثير من الأحيان ولكني لم أقنط ...لكن أحيانا أشعر باتعب شديد ليس لإني قدمت أعمال جليلة وعظيمة أنا لم أقدم شئ وأعمالي القصصية والمسرحيات والخواطر ذهبت أدراج الرياح ..لكني أحاول أن أحي في نفسي إرادة جديدة ..ربما الكثير لا يفهمني وربما يسقول ماعذا الكلام والأنهزام والخوف ..له الحق في ذلك ...ياصديقي محن كثيرة وطاقات هدرت وتمنيات لم تعرف طريقها الصحيح غارت ..ووجدان إهتز مرارا وتكرار وطرب وحزن فلم يجد من يطرب معه تركني وغادرني وجعلني سجين أفكاري ..ربما تقول ياصديقي لماذا أبوبكر يكرر الكلام كثير وربما يجتر ..أقول لك يا زميلي وأنا أشعر بحزن شديد يهز كياني : لقد تمنيت أن أكون أديبا ومخرجا وصحافيا لكن الإعصار كان قوي وحاولت أن استنجد لكن صدقني ياصديقي فما وجدت من ينقذني من زوابع نفسي ومن رياحها القوية ومن أمواجها العنيفة ...لقد كان زلزال يا صديقي الحبيب لقد شعرت باليأس وأصابني الإحباط ..ولكني كنت أكتب مقالات في الجريدة وطنية لمدة سنتين كما كتبنت قصص كثيرة وضاعت وأحيانا أكتب قصص في جوف الليل البهيم وأضحك مما أكتب لجمال التأليف وجمال الأفكار وصدقني يازميلي أحيانا أكتب قصص تصلح أن تكون ففيلما أو مسرحية ناجحة لكن ياصديقي مع مرور أكثر من 24 سنة لم أجد من يساعدني ولقد كتبت عدة مسرحيات منها عزيزي ** منامة في يوم القيامة** ** الغولة المهبولة ... ** لال سعادة دون عقيدة*** ** شباب اليوم ** ابن باديس يتحدى ...** ** الموأمرة الصهيونية ...وقد مثلت بعضها وكانت ناجحة حسب الأساتذة والمدعوون ....لقد أصبحت ثرثار ...صديقي اصبر قليل ....وربما سأكتب لكم إن شاء الله فيما يخص الطفولة ...أسأل الله الحليم العليم أن يوفقني لما فيه الخير لي ولجميع المسلمين ...أبوبكر شرق الجزائر تقبلوا تحياتي
عذراً منك أختي الكريمة لقد ظلمت من حيث قولك ذلك .... في عدم وجود بحث حول تربية الطفل .....
فإن في هذه العنكبوتية الكثير الكثير ....
وسأعود انشاء الله ببعض ما عندي .
هناك مثل سوري يقول قاضي الولاد شنق حالو ...
نعم مقصرون .............ززززز
وما اكثر المؤتمرت والندوات والمقالات والكتب والبحوثثثثثثثثثثثثثثثث
ولكن اين النتيجة اين المتابعة
الطفولة مرحلة غاية بالاهمية بحاجة الى رعاية
سيدتي لعل البداية الاولى الصحية من الام فالمعلم والاعلام والجامعات التي يجب ان يكون لها دور هام جدا في هذا الامر
مع اسمى اعتباري
sadatabi@yahoo.com
نشد على أيديكم ونبين قلة مايكتب للأطفال مما يجعله فنا قائما بذاته في عصرنا كعدد كتاب وكمادة عصرية.
شكرا لكم.