عرض للطباعة
وامعتصماه
مند صغرها وهي تهوى قراءة القصص والكتب التاريخية.تصدق كل ما يعرض بداخلها .كانت تراهن على أن تكون مؤرخة لكنها الآن تبيع الخضر في الشارع العمومي.
اليوم بعثر رجل شرطة كل صناديقها في هده اللحظة صاحت وامعتصماه فحضرت سيارة الشرطة لتضع الأصفاد في يديها وتسوقها إلى المخفر .
قليلا ماادخل هنا لكن قصه معبرة تماما ومختصرة بتكثيف عالي
اهنؤك رائعه لواقع حزين
فتى الشام
صباح الورد
القصة القصيرة جدا
برمزيتها و تكثيفها و تاديتها للرسالة
جميلة جدا
اختزلت في سطور عدة ماساة عمر مع غسقاط سياسي كبير
تحياتي لك
الى فتى الشام
نحية والف شكر على توقيعك
دمت متالقا
الى ريم بدر الدين
يسعدني مرورك وتوقيعك
مودتي
السلام عليكم
اسلوب جميل في مقارنة جميلة
بين معتصم الامس ومعتصم اليوم
وبين صرخة الامس وصرخة اليوم
وبين نداء الامس ونداء اليوم
وبين تلبية النداء في الامس وفي اليوم
تقديري لك اخي
تشكرات