محاضرتي الأخيرة..

. . . . . . بعد أن قدمت محاضرتي الأخيرة ( قصة أغنية أنا وليلى ) التي يغنيها كاظم الساهر من كلمات حسن المرواني يوم الأثنين الماضي 21 / 10 / 2024 في المنتدى الاجتماعي بدمشق ، كان من ضمن الحضور الذي يحضر للمرة الأولى الصديق الأستاذ حبيب عيسى ، وهو أستاذٌ متخصص في مهارات التطوير والإبداع وبناء الذات وقراءة الوجه ولغة الجسد ناقد وباحث ومعالج موسيقي .
وقد كتب لي على الفيس بوك تعليقاً مذهلاً على محاضرتي رفعني فيه مكاناً عليَّا ؛ بل لقد أوصلني إلى السماء السابعة ، يقول :
لا مناخات تمنحك الإحساس بالطمأنينة ولا عوالم تدفع بك حيثُ تستحق أن تكون . . متعِبٌ أن يلازمك شعورٌ مستمرٌ بأنك تنتمي إلى أشياء خارج هذا المحيط المتجمد بكل أمواجه رغم جمال ألوانه إلا بحضورك محاضرات المفكر الأديب الدكتور أنس تللو المحترم .
الذي يخرجك من كل عوامل اليأس والقنوت ويبعد عنك كل أشكال الإحباط .
تشرفت بحضور هذه الملحمة الجميلة التي خرجت عن المألوف بطريقة غير مألوفة لتنتج نتاجاً فكرياً فريداً ارتقى بالحضور إلى أسمى ٱيات الروحانية ، فأدخل لنا ملحمته القصصية الواقعية إلى قلوبنا دون استئذان .
من الممكن أن نعطي دون محبة ، ولكن من المستحيل أن نحب دون عطاء ، كان عطاؤه دكتورنا الفاضل هبة وسحراً أدخلنا في حالة الأحداث .
فالعطر يبقى دائماً في اليد التي تعطي الورد دكتور أنس امد الله بعمرك .
"" حبيب أسعد عيسى ""
ـــهذا ما قاله عني الأستاذ حبيب حين رأى محاضرتي رقم 156 والتي أراها أنا مجرد محاولة لتقديم محاضرة وليست محاضرة .
وإني ما أدري أي كلمات تلك التي يمكن أن أشكر بها الأستاذ حبيب عيسى الذي قدّم لي دفعاً معنوياً هائلاً سوف يرافقني باقي العمر .
كل الشكر . أن قدمت محاضرتي الأخيرة ( قصة أغنية أنا وليلى ) التي يغنيها كاظم الساهر من كلمات حسن المرواني يوم الأثنين الماضي 21 / 10 / 2024 في المنتدى الاجتماعي بدمشق ، كان من ضمن الحضور الذي يحضر للمرة الأولى الصديق الأستاذ حبيب عيسى ، وهو أستاذٌ متخصص في مهارات التطوير والإبداع وبناء الذات وقراءة الوجه ولغة الجسد ناقد وباحث ومعالج موسيقي .
وقد كتب لي على الفيس بوك تعليقاً مذهلاً على محاضرتي رفعني فيه مكاناً عليَّا ؛ بل لقد أوصلني إلى السماء السابعة ، يقول :
لا مناخات تمنحك الإحساس بالطمأنينة ولا عوالم تدفع بك حيثُ تستحق أن تكون . . متعِبٌ أن يلازمك شعورٌ مستمرٌ بأنك تنتمي إلى أشياء خارج هذا المحيط المتجمد بكل أمواجه رغم جمال ألوانه إلا بحضورك محاضرات المفكر الأديب الدكتور أنس تللو المحترم .
الذي يخرجك من كل عوامل اليأس والقنوت ويبعد عنك كل أشكال الإحباط .
تشرفت بحضور هذه الملحمة الجميلة التي خرجت عن المألوف بطريقة غير مألوفة لتنتج نتاجاً فكرياً فريداً ارتقى بالحضور إلى أسمى ٱيات الروحانية ، فأدخل لنا ملحمته القصصية الواقعية إلى قلوبنا دون استئذان .
من الممكن أن نعطي دون محبة ، ولكن من المستحيل أن نحب دون عطاء ، كان عطاؤه دكتورنا الفاضل هبة وسحراً أدخلنا في حالة الأحداث .
فالعطر يبقى دائماً في اليد التي تعطي الورد دكتور أنس امد الله بعمرك .
"" حبيب أسعد عيسى ""
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
هذا ما قاله عني الأستاذ حبيب حين رأى محاضرتي رقم 156 والتي أراها أنا مجرد محاولة لتقديم محاضرة وليست محاضرة .
وإني ما أدري أي كلمات تلك التي يمكن أن أشكر بها الأستاذ حبيب عيسى الذي قدّم لي دفعاً معنوياً هائلاً سوف يرافقني باقي العمر .
كل الشكر .