-
في ذكرى الإسراء والمعراج
في ذكرى الإسراء والمعراج .. محاولة لفهم معاصر لأبعد الصراع الحقيقية في ضوء فهم العلاقة بين الآيات الأربعة الأولى من سورة اﻹسراء:
قالى تعالى:
(سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)
ما علاقة الآية الثانية بالمسجد الحرام والمسجد الأقصى؟
وما هو البعد العقائدي فيها؟
وما علاقته بالواقع المعاصر والعلو والإفساد الإسرائيلي الحالي؟
(آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً)
والأمر نفسه للعلاقة ما بين الآية الثالثة والآيتين السابقتين؟
ما علاقة ذرية من حملنا مع نوح بموسى عليه السلام وبني إسرائيل والمسجد الحرام والمسجد الأقصى؟
وما علاقتهما بالواقع المعاصر للصراع؟
(ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا)
وكذلك ما علاقة الآيات الثلاثة السابقة بالآية الرابعة وبقية آيات العلو والإفساد؟
(وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا)
نريد فهم معاصر من خلال قراءة الواقع المعاصر محليا وإقليميا وعالميا، لتصحيح الانحراف في مسار الصراع، واستعادة هوية القضية، وفهم أبعاد الصراع الحقيقية!
-
السؤال:متى تتحقق فيهم نظرية ابن خلدون؟
كل عام وانت بخير