ســؤال وجوابه بعد 24 ساعة

مسابقة رجب وشعبان 1442هجرية
سؤال وجواب خلال 24 ساعة من نشر السؤال
تترك فرصة للمتسابقين يوما 24 ساعة بعد كل سؤال
ثم تعرض الإجابة النموذجية ، وينشر السؤال التالي وهكذا
المسابقة سهلة ويسيرة للتعود على استقبال شهر رمضان المبارك إن شاء الله
وقد نشطت العقول والقلوب في ختم أجزاء القرآن مرة قبل رمضان في تدبر آياته الكريمة
ونرجو الله أن يوفق الجميع للعمل بما نستفيده من حكم وأحكام ومواعظ وقيم ومباديء
يهدينا به الله إلى طريقه المستقيم ، وشروط التسابق :
إجابة المتسابق مرة واحدة عن كل سؤال ليترك الفرصة ليتواصل مع المسابقة أكبر عدد من محبي القرآن الكريم
وأن يقيم المتسابق إجابته من خلال الإجابة النموذجية التي ستنشر بمشيئة الله كل 24 ساعة ليعرف الصواب .
================================================== ==

السؤال الأول /
يقول الله تعالى في سورة البقرة الآية 37 ( فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم )
* ما هذه الكلمات التي تلقاها آدم عليه السلام من ربه ؟
* وفي أية سورة وردت وما رقم الآية ؟

كنت أود أن يتابع السؤال الأول أحد أعضاء أسرة فرسان الثقافة الكرام
ولو تشجيعا للجهد المبذول في صياغة وجمع الأسئلة والإجابة في بحث الإعداد للمسابقة المتواضعة
ولكن يبدو أنها لا تشغل بال الأفاضل . فشكرا لكم جزيل الشكر وتمنياتي لكم بالتوفيق .

---

الإجابة النموذجية للسؤال الأول :
ج: 1 / الكلمات هي قوله تعالى ( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننَّ من الخاسرين ) ، من سورة الأعراف الآية 23 ، وقيل أيضا : هي ( سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك لا إله إلا أنت ظلمتُ نفسي فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنتَ ، وقيل غير ذلك ؛ لكن أكثر أهل العلم على أنها آية الأعراف 23......وقال القرطبي في تفسيره سئل بعض أهل العلم ما يقول المذنب إذا أراد التوبة ؛ فقال : يقول ما قاله أبواه : ( ربنا ظلمنا أنفسنا ......... آية الأعراف رقم 23 ) والله أعلم

السؤال الثاني /
هل الصيام كان موجودا في الأمم السابقة قبل الإسلام؟
وما دليلك من آيات الجزء الثاني من القرآن الكريم؟
السؤال مفتوح للإجابة للجميع لمرة واحدة فقط لمن يرغب
حتى الساعة السادسة مساء الغد إن شاء الله تعالى
فهيا يا أحباب البحث والتدبر في آيات القرآن الكريم بادروا بالتسابق
قبل نشر الإجابة النموذجية غدا بعد انتهاء الوقت المحدد
وتمنياتي بالتوفيق للجميع

جزاكم الله خيرا أستاذنا الفاضل وجهودا مباركة بإذن الله.
قال تعالى: "ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ" وهذا دليل من كتاب الله على وجود الصيام قبل الإسلام، الجميع يعرف أن الصوم عبادة فرضها الله تعالى على الخلق والصوم هو الركن الثاني من أركان الإسلام الذي يتقرب به العبد إلى ربه متعبداً لله عز وجل مبتعداً عن المحرمات التي نهانا عنها الله تعالى وأمرنا بالإبتعاد عنها، لكن ما لا يعرفه الجميع ويجهله الكثيرين هو أن الصيام وجد قبل ظهور الإسلام فقد كان بني إسرائيل والمصريين القدماء يصومون، لكن بالطبع صيام المسلمين يختلف عن صيام المصريين القدماء وبني إسرائيل و الصيام عند المسيحيين حيث سنتناول في هذا الموضوع طريقة صيام كل منهم .

جزاك الله خيرا أستاذ / محمود مختار الشنقيطي
مرورك أسعدني ، وإجابتكم المثرية صحيحة
تابع معنا بقية الأسئلة لعلك تكون االفائز الأول إن شاء الله
====================

السؤال الثالث :
في سورة البقرة آية قال عنها أبو هريرة رضي الله عنه لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
اشتدَّ ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،فأتوا رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم جثوا على الرُّكَبِ
وقالوا : يا رسول الله ، كُلِّفْنا من الأعمال مانطيق ؛ الصلاة والصيام والجهاد والصدقة ، وقد أنزل عليك هذه الآية ولا نطيقها .!
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتريدون أن تقولوا كما قال أهل الكتاب من قبلكم ، سمعنا وعصينا ؟
؛ بل قولوا http://www.almolltaqa.com/rabeta/ima...lies/frown.png سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير )
* فما هذه الآية ؟ وما رقمها ؟ وماذا كان فعلهم بعد توجيه الرسول صلى الله عليه وسلم لهم ؟،
*وما النتيجة من ربِّ العزِّة سبحانه وتعالى ؟
السؤال مفتوح للإجابة للجميع لمرة واحدة فقط لمن يرغب
حتى الساعة السادسة مساء الغد إن شاء الله تعالى
فهيا يا أحباب البحث والتدبر في آيات القرآن الكريم بادروا بالتسابق
قبل نشر الإجابة النموذجية غدا بعد انتهاء الوقت المحدد
وتمنياتي بالتوفيق للجميع

الآية 256 من خواتيم سورة البقرة، شكرا استاذ محمد على هذه البادرة التي تسجل في صحايفك بإذن الله، لكنني لاأجد الحل مكتوبا هنا للمراجعة بعد محاولة أحدهم؟

الأستاذة سحر حرب
جزاك الله خيرا
على محاولتك المباركة ووفقك الله لمتابعة الأسئلة والبحث عن إجابتها
خلال المدة المحددة 24 ساعة بعد السؤال
=================

الإجابة النموذجية /
ج:3/ الآية 284 من الجزء الثالث من القرآن الكريم؛ قال بذلك الإمام ابن باز رحمه الله ، وزاد بقوله : فلماقالوها ( أي سمعنا وأطعنا ) وذلت لها ألسنتهم أنزل الله بعدها قوله سبحانه: آمن الرسول بما أنزل إليه والمؤمنون كلٌّ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحدٍ من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ، لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.) 286 البقرة

---

السؤال الرابع والخامس حتى مساء الخميس الساعة السادسة بتوقيت القاهرة
السؤال الرابع /
ذِكْرُ الله وتوحيده أوجب العبادات على العباد ، فالذِّكْرُ لمراقبته وخشيته وتعظيمه سبحانه وتعالى ،
وتوحيده لاستحقاقه جل ثناؤه وتقدست أسماؤه بالعبادة دون غيره ،
وورد أن محمد بن كعب القرظي رحمه الله قال :
( لو رُخِّصَ لأحدٌ في تركِ الذِّكرِ لرُخِّص لزكريا عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ،
وقد جاء في التنزيل الحكيم من ربِّ العالمين في سورة آل عمران آية دالة على هذا .....
ما هذه الآية المقصودة ؟ وما رقمها ؟ وما أوامر الله تعالى لنبيه زكريا فيها ؟السؤال الخامس /
الزكاة من أركان العبادة المهمة في الدين الإسلامي ، وقد حددها الله تعالى في القرآن الكريم بحسب نوعها ،
فزكاة الأموال تختلف عن زكاة الأنعام عن زكاة الزروع والثمار ،
يقول الإمام السعدي من علماء المفسري المفسرين رحمهم الله ؛
أن الله تعالى أمر أصحاب الزروع من عباده المؤمنين أن يؤدوا زكاة زروعهم المفروضة عليهم يوم حصادها ،
لأنه الوقت الذي تتشوَّفُ إليه نفوس الفقراء ، ويسهل حينئذ إخراجه على أهل الزروع
ويكون الأمر فيه ظاهرا لمن أخرجها حتى يتميز ممن لا يخرج زكاته ،
وقال الزهري أحد المفسرين رحمه الله : لا تنفقوا في معصية الله تعالى ،
وقال مجاهد رحمه الله : لو كان أبو قبيس ذهبا فأنفقه رجلٌ في طاعة الله تعالى لم يكن مسرفًا ،
ولو أنفق درهما في معصية كان مسرفا )
اكتب رقم الآية ، واسم السورة التي أوردتها ؟
واكتب ترتيب فرضية الزكاة بين العبادات الخمس ؛ الشهادتين ، والحج ، والصيام ، والصلاة ، والزكاة .

الإجابة النموذجية للسؤالين الرابع والخامس :
ج:4/ الآية : قال آيتكَ ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ، واذكر ربك كثيرا ، وسبح بالعشيِّ والإبكار ) رقم 41 آل عمرن ، وفيها أمران ؛ ذكر الله كثيرا ، والتسبيح بالعشي والإبكار .
ج:5/ الآية 102 من سورة النساء ( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك ، وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ودَّ الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيملون عليكم ميلة واحدة ، ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعدَّ للكافرين عذايا مهينا )