عندما تبلغ مرارةُ الظلم من روحك ذلك المبلغ
فذكرها أن من سوف ينتصف لها هو خالقها سبحانه
و ذكرها أن التمايز بين يديه إنما يكونُ :
( بالثبات على طاعته ، و نصرة دينه ، و الرضا و الصبر على قضائه )
*اغيد طباع
عرض للطباعة
عندما تبلغ مرارةُ الظلم من روحك ذلك المبلغ
فذكرها أن من سوف ينتصف لها هو خالقها سبحانه
و ذكرها أن التمايز بين يديه إنما يكونُ :
( بالثبات على طاعته ، و نصرة دينه ، و الرضا و الصبر على قضائه )
*اغيد طباع
عندما تبلغ مرارةُ الظلم من روحك ذلك المبلغ
فذكرها أن من سوف ينتصر لها هو خالقها سبحانه وتعالى.
ذكرها أن التمايز في الخلق بين يديه، إنما يكونُ :
( بالثبات على طاعته ، بنصرة دينه ، و الرضا و الصبر على قضائه،والإرادة والاستمرار في المضي للهدف المرسوم )
ريمه الخاني، مقتبس بتصرف عن اغيد طباع