السلام عليكم
نرحب بالأستاذ/الحسن لشهاب
اهلا وسهلا به معنا
ونتساءل أليس هو الأديب الذي كان معنا؟
ام تسجيل جديد؟
ام فراس-سوريا.
عرض للطباعة
السلام عليكم
نرحب بالأستاذ/الحسن لشهاب
اهلا وسهلا به معنا
ونتساءل أليس هو الأديب الذي كان معنا؟
ام تسجيل جديد؟
ام فراس-سوريا.
اولا من الواجب ان ارد التحية بمثلها او باحسن منها على اصدقاء هدا الموقع الاجتماعي الموضوعي و المتفتح على جميع الحضارات و الديانات ،تم بعد ،سأجيب عن من يرغب في معرفة هويتي الشخصية،بانني مغربي الجنسية ،من مواليد 30/06/1961 ببني ملال الخضراء،اب لخمسة اطفال ،موظف تقني بوزارة الداخلية المغربية ، احب النقد البناء فقط من اجل اتبات الحقائق و الكشف عن المستور ،وعن من وارء صناعة الاديلوجيات الفاسدة ،التي تبغي بعض الجهات تمريرها باسم الدين الافيوني او باسم السياسة بلا مبادء ،و التي ترغب من خلالها الرفع من موارد الربح السريع ،خصوصا ادا كانت على حساب سلامة البيئة الجميلة و كرامة الانسان البريئ ،كما انني احمل المسؤولية الجسيمة الى صناع القرارات الاقتصادية و السياسية (الحكومات الشبه الدائمة )اولا ،تم الى الحكومات المنتخبة الحاكمة ،المنفدة حرفيا لتلك القرارات الغير المتضمنة لحقوق الانسان بقدر ما يهمها الربح وقوة الجاه و الثروة و السلطة و الخلود على عروشها،اما اصحاب القرارات الدينية و الفلسفية و العلمية المتخلقة فهي عموما لازالت تعيش تحت رحمة صناع القرارات الحكومات الشبه الدائمة،و ان هده عمق السياسة ،ادا كانت تفرز موارد بشرية عربية متطرفة عن طريق التجويع و التضبيع ،فانها تفرز موارد بشرية غربية منحرفة اخلاقيا عن طريق الرفاهية المميعة ،و على العموم و الحمد لله تبقى درجة الفقر المتخلق افضل من الرفاهية المميعة ،على الاقل لازال الفقير يتزوج بالمرائة لتلد له طفلا بيرئا ينسيه هموم و متاعب الحياة ،اما الغنى الفاحش او الرفاهية الغربية الممعية فهي و للاسف اصبحت تفضل الزواج بين الدكور و القنينة و لحم الخنزير و مساندة المتسلطين في الارض ،و يشعلون الفتن بين الشعوب من اجل تحقيق رفاهيتهم عن طريق بيع الاسلحة و الاديلوجيات الغازية للعقول المنيرة و للقلوب البريئة،
اهلا بكم معنا في بيتكم الثاني: فرسان الثقافة