-
صباحكم وطن.. وحب.
صباحكم وطن.. وحب.
صديق "وربما صديقة.!" أحترمه ولو كنت أختلف معه، كتبَ لي على الخاص "وأنا هنا أصوّب وأختصر كلماته لغةً وإملاءً، وأعتذر" يقول:
(الأستاذ عدنان كنفاني، ألا تعتقد أن الكتابة عن الوطن وما يمرّ به من فواجع ومآسي أهم بكثير من الكتابة عن الحب والنساء.؟)
وأنا بدوري أكتب له الرد، على العام والعلن:
يا صديقي الجميل، كما أن الله سبحانه هو الحب وهو الجمال والكمال، الوطن حب وجمال أيضاً، ولو كنتَ باحثاً وقارئاً السطور، وما بين السطور لأدركت بسهولة أنني أكتب عن الحب كي لا يفقد ألقه وسط زحام البارود، وستجد امتدادات واضحة تقود إلى وطن يَسكُنني، أجده بين عينيّ امرأة، أو في عبّ وردة، أو على شرفة تطلّ على وساعة الحب..
ما رأيكم دام فضلكم.؟!!
-
صدقت أخي , والكلمات لا يعرف قدرها إلا القليل , لك التحية
-
والله فكره كلنا يعشق صورته في المرآه وهو يسجل لنفسه أزكى كلمات التقدير ليخرج بذلك الوجه الذي مجده هو فهل خرج بوجهه الحقيقي أم تركه ملق في المرآه ؟؟؟
فخرج بوهم الأيحاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كذلك نعشق النساء والجميلات نكتب لهن كما نعتقد أجمل السطور يتوقع كل فرد أنه أكثر فروسيه من غيره !! وهي هناك عندما تختارتختار آلآخر . نبقى كالفرسان لاننكسر فنوبخها في دواخلنا ؟؟
أنها أختارت ألأسوء وستفع ثمن الأختيار نتراجع ولاأحد يسمع غير خطوات الفرس بعدها نتوارى مع كل شيء ..
لم لانكون فرسان ونحترم أختيار الآخر ربما نقدم له يده العون لنعلمه كيف يحترم أختيارنا الكل يستخدم نفس المساحه للنوم والخطوات لم نزدحم في وطن كبير ونجرم من أجل الزرع ؟؟؟
الذي لم نزرعه ؟؟؟
جميل أختياركم أستاذ لعل أحدنا يبقى هناك يذكرنا بالحب ويزرع تلك الثمرات التي لم نزرعها لعلنا نتعارك يوما من أجل الحب ؟.......
-