عرض للطباعة
الحشود والغنائمتكدست الحشود في الجامع الكبير منتظرة درر الإمام الخبير.
صعد المنبر ووضع النظارات وحمد وتشهد بنفائس العبارات.
فجأة أرتج وكأنه فلج فخجل وأحرج والناس مشرئبين لما سيُنتج ويُخرج.
بعد هنيهة اعتدل وحَمِد وثنَّى ونزل قائلاً يتأنى: أنتم بحاجة لإمام عامل لا قائل .
صلوا جميعاً وراءه ثم تدفقت الحشود بغنائمها ، منهم الفرح ومنهم الحزين.
هذه محاولتي الأولى بعد قراءتي لبعض القصص القصير جداً ووجدت فيها فائدة
أرجو ألا تكون محاولتي هذه فاشلة لعلها تشجعني.
أنتظر آراءكم
ألسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,أول مرة أقرأ لك قصصا دكتور ,وربما لو حذفنا السطر الأخير لكان أفضل.بالتوفيق.
شكراً لمرورك الكريم أخي عبد الرحمناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن سليمان
أضفت السطر الأخير لهدف إثارة السؤال لدى القارئ ما الغنائم التي حصلوا عليها طالما لم ينطق الخطيب بشيء ولماذا منهم الفرح ومنهم الحزين ؟
شكراً لرأيك الهام والغالب أنك على صواب
جزاك الله خيراً
نعم جميل انه عرف بسرعة ولم يحاول استغفال الجمهور.
شكرا دكتور.
مرور طيب أخي مناراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manar_12
جزاك الله خيراً
قصيدة ناجحة ومؤثرة وبارك الله بك دكتور ضياء الدين , وهل من مزيد ؟
أشكرك أختي الشاعرة رهام على مرورك وتشجيعك الطيباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهام فتوش
بوركت وجزاك الله خيرا
الأخ الدكتور ضياء الدين , بداية الميل خطوة واحدة , وكل من سار على الدرب وصل , اكتب ستصل , فلم يكن ذلك مستحيلاً على عبقري مثلك , لك التحية , وقصتك هادفة وممتازة , وبارك الله بك ,
أشكرك أخي غالب على كلامك المشجع اللطيف وسأتابع إن شاء الله تعالىاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب الغول
جزاك الله خيرا