عرض للطباعة
هل صحيح أن كلام الأدباء ريشة في مهب الريح تروح وتجيء حسب جهة الرياح؟
أم هو كلام في كلام يجمل ولا يستثني؟
يزين ولا يلون؟
مشاعر في مشاعر..بلا ضابط ولا حسم؟
حروف سجينة في قبو الإحباط والملل؟
وعندما يجروا عنوة لساحة الوغى يختفون؟
ماهو قالبهم وماهو حكمهم؟
هل هي الرسالة الغائبة عن معظمهم؟
مجرد فكرة...
رغد قصاب 7-2-2013
نص اتهامي بطريقة ممتازة..
أظن أن الأدب الرسالي حسب قول الدكتور عبد الرزاق هو من يتكلم ويقول الأدب بلا رسالة وهو من يكون في مهب الريح.
شكرا لك
أستاذة رغداقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد قصاب
حياك الله
الأديب إنسان مثله مثل بقية الناس فيهم الإنتهازي والوصولي وفيهم الكاذب والمخادع والمنافق
وفيهم الصادق والأمين والمخلص والمبدئي ...
حتى الله سبحانه وتعالى أستثنى الشعراء في سورة الشعراء
إلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ
شكرا لك سيدتي
أضم صوتي لصوت الأستاذ سالم وريوش
سلامي لك اختي رغد
دمتي بخير وجمعة مباركة