عرض للطباعة
أتمنى العودة … الى الوقت ..
الذي كان فيه الحٌب الوحَيد هُو:
حُضن امي فقط !!
وعِندَمآ كآن بطلي هُو:
جدي .. !
وكآن الشَي الوحيدْ الذي يُكسَر هُو
...
: الالعاب ..!!
وَ عِندمَا كَآن اعلى شَي في الأرضْ
♥ اكتــاف ابي .. !
...
والشَي الوحَيد الذي يُؤلم هو :
جُرح في رُكبـتي !
وكَان الودآع يعني فـقَـط :♥ الوداعُ إلى غداً
من منكم يحن للطفولة
https://sphotos-a.xx.fbcdn.net/hphot...87288362_n.jpg
اهلا بك يا شذى اشتقنا لك ولمشاركاتك والله زمان . حياك الله وبياك
برأيي ياشذى يجب ان لانأسى على الماضي ونلتفت الى الحاضر فمن المؤكد ان الماضي لن يعود ولكن المستقبل طوع ايدينا محبتي شكرا أ. شذى
الأخت شذى
نهرب من الواقع إلى مساحات الجمال في الطفولة
حيث الدفء يملأ المكان
تحيتي لك
رمزت
دوما احاول عبثا ففي الماضي تركت والدي ووالدتي وتركوا بصمة لاننسى وكثير ذكريات عند الوحدة تتدفق وحدها.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤيد البصري (مرئد)
ونبقى نحاول لنعيش الواقع بتفاصيله
نعم استاذ رمزت يبدو انه الهروب...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزت ابراهيم عليا
اشتقنا لرهدير قلمك استاذنا الكريم.
شذى سعد الكاتبه الرقيقه
الطفوله هذا الحلم واللون يتمرجح في مخيلة وذرات الحب والحزن والرغبه عندما نكبر
ولكننا حين نتذكر نجد أنفسنا ........أننا لم نكبر بعد ومازلنا نتمرجح بين صدر أمهاتنا ويد الأب
تقديري لكلماتكم الحلوة
تحياتي
الأديبه شذى سعد كبيرة هي أرجحوة الطفوله التي لانغادرها ابدا كلما كبرنا
نشتاق لعمدتها وحبالها
فكانت الأم تلك الراسع هي فضاء الكلمات والبسمه وكان الأب تلك الحبال التي تشرعنا للبهاء
ونعود لنبات في حضن أم
مازلنا نعشقها الطفوله
سلم لناوقلمكم الرقيق
أخوكم مع الودّ
من منا لا يحن للطفولة ؟؟؟
تطاردنا ببراءتها وعفويتها وبصدق انفعالاتنا
لدي كل منا حدائق عامرة من ذكرياتها مع الذين نحبهم حتى بعد مغادرتهم لنا
موضوع جميل وسبك لذيذ من الحرف
واسلوب مميز في السرد
تحياتي لك اديبتنا شذى سعد