https://www.google.com/#hl=ar&q=%D8%...w=1280&bih=895
https://sphotos-a.xx.fbcdn.net/hphot...41812947_n.jpg
عرض للطباعة
انا لله وانا اليه راجعون
قال تعالى
( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون * يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين * الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم * الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل
انه لم يمت بل هو حى عند الله يرزقه الله من فضله وهو فرح مسرور بما اعطاه الله من النعم ويستبشر بالذين لم يستشهدوا بعد
انه حى ولكن نحن لا نعلم كيف وقد نهانا الله ان نقول انهم اموات
ان الشهيد يغفر له كل ذنوبه مع اول قطره من دمه ويشفع فى اهله ويزوج ب72 من الحور العين وغيرها وغيرها
واذكر قصه الصحابى الجليل جليبيب الذى كان دميم الوجه وكان الصحابه يرفضون ان يزوجوه بناتهم فلما استشهد فى احد وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم يتفقده فاشاح بوجهه عنه لانه راى اثنين من زوجاته من الحور العين يدخلون بين ثيابه
سبحان الله تزوج من الحور العين وهو مازال لم يدفن لانه لم يمت اصلا انه انتقل من عالمنا الى عالم لا يعلمه الا الله
ووالله لو ان شهيدنا اليوم بعث من جديد لتمنى ان يقتل فى سبيل الله مئات المرات لما يجد من النعيم
اللهم ارزقنا الشهاده فى سبيلك على ابواب المسجد الاقصى وارزقنا رؤيه النصر على اليهود وتحرير القدس بام عيننا انك ولى ذلك والقادر عليه
لنقاش: يقول أحد المؤيدين للنظام السوري حرفياً:" الشباب (القيادة) يعرفون أن الأزمة قد تمتد لسنوات، لكنهم مستعدون لها، وهم سيخرجون منها كما تخرج الشعرة من العجين، وسيعودون إلى سابق عهدهم اقوياء مسيطرين على سوريا بقوة أكبر. ففي أحداث حماة في الثمانينات قتلنا عشرات الألوف ودمرنا الكثير، ثم عدنا بشكل أقوى وسيطرنا على كل شيء في سوريا بفضل أجهزة الأمن العظيمة". انتهى كلامه. يعني يريد أن يقول إن كل ما فعلناه من تدمير لسوريا وذبح للسوريين مجرد مسألة عابرة لا تهمنا، وستصبح من الماضي، وسينساها السوريون، وستعود أجهزتنا الأمنية لتدوس الشعب السوري من جديد مما سيجعله يترحم على الماضي. والسؤال: هل هم قادرون على ذلك ، أم إنهم يحلمون. الرجاء إبداء الرأي
فيصل القاسم
جاءت ذات يوم إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه سيدتان تتنازعان على طفل. كل واحدة منهما تدعي أن الطفل طفلها، فما كان من أمير المؤمنين إلا أن قال لهما: سأقوم بقطع الطفل إلى نصفين، وكل واحدة منكما تأخذ نصفاً، ما رأيكما، فصرخت واحدة منهما قائلة: لا، لا، لا، يا سيدي، فلتأخذ الطفل غريمتي، فصاح أمير المؤمنين، لا بل إن الطفل كله من نصيبك، فأنت أمه الحقيقية لأنك فضلت إعطاءه للسيدة الأخرى عندما عرضت عليك قطعه إلى نصفين. ليت النظام السوري يتعظ بهذه الموعظة لو كان فعلاً يهمه أمر سوريا ويغار عليها ولا يريد لها أن تتقطع إرباً إرباً، فالوطنية الحقيقية تظهر في هذه الأوقات، فلا يمكن لوطني أن يدمر بلده ويذبح شعبه. وإذا كان قلبه فعلاً على بلده يفعل ما فعلته الأم الحقيقية عندما خيرها أمير المؤمنين بين إعطء الطفل للمرأة الثانية أو قطعه إلى نصفين. مش كده ولا إيه؟ مطروح للنقاش
فيصل القاسم
الوضع يختلف تماما عن ايام حماه فالان يوجد جيش حر ويوجد قصف للمطارات وتحرير مدن ومحاصره قوات واسر قواتاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريح فلسطين
الان لا يوجد احتياطى تعبوى للجيش السورى النظامى
الان بداء الجيش النظامى يتهاوى بين اسير وقتيل ومنشق
ليس الان كالبارحه واعتقد ان هذا الشاب لا يعبر عن واقع ولكن يتحدث عن امنيته الشخصيه فى تكرار احداث الماضى
وفرق كبير جدا بين الواقع والامانى
ولكن اذا دققنا النظر فى كلام هذا الشاب نجد انه لا يبالى بعشرات الالوف من القتلى ولا يبالى بدمار سوريا ولا يبالى بضياع الامول وانتهاك الاعراض فقط هو يبحث عن حكم سوريا وهذا فكر غايه فى التطرف
فهل يمكن ان نلوم الجيش الحر على تصفيه مثل هؤلاء الخونه لسوريا الاوفياء لانفسهم فقط
فمن وجهه نظره سوريا لابد ان يحكمها بشار واتباعه وطائفته فقط وبغير ذلك فلتشتعل سوريا
ارى بلحاظ الراى نفس الغباء الذى اصاب فرعون عندما نبذه الله فى اليم فاخترق ولو جئنا بطفل صغير لخاف ورجع
نفس الغباء الذى اصاب القذافى قبل مصرعه فقد استمر الثوار يناشدون قوات القذافى وعائلته الخروج من سرت لان المعارك انتهت وتم تحرير طرابلس وتدمير جيش القذافى الا انه استمر فى القتال بعناد كبير وكانت النتيجه التى ارادها الله له
ارى ان النهايه اقتربت اكبر مما يتصور الجميع
كل المؤشرات تدل على ضعف عام فى قوات الجيش الاسدى وتفوق ملحوظ لقوات الجيش الحر رغم انهم لا يملكون اسلحه ثقيله
فلا مدافع ولا طائرات ولا مدرعات ورغم ذلك يحققون انتصارات كبيره على الارض