سحب الفجر الكاذب بصره إلى لعب تتدلى :
- لم يرجع العيد يا أماه ، إنما تأخر
عجل إلى لعبة يقطفها قبل أن تدركه
تفجرا وهي تلعن حضنها :
- حضن دم أطهر لك ولي .
عرض للطباعة
سحب الفجر الكاذب بصره إلى لعب تتدلى :
- لم يرجع العيد يا أماه ، إنما تأخر
عجل إلى لعبة يقطفها قبل أن تدركه
تفجرا وهي تلعن حضنها :
- حضن دم أطهر لك ولي .
نعم هو حضن الدم الذي يحيط بنا ويهددنا ويجعلنا عبيدا لسكوننا قبل شيئ آخر...
تحيتي لعودتك لعالم القص..أعاد اديبنا العزيز عبد الله راتب النفخ بالسلامة لاأدري لم تذكرته..
احيانا يكون الموت حلا مريحا عندما تنقطع بنا السبل ولكن كيف؟
كان نصا بلون الدم فعلا.
تحيتي.
فيها رمزية لم اجد لها التأويل المناسب .
تقديري لك
لغة جميلة رغم بعض غموض.
دمت رائدا.