نسوان تونس العلمانيات ضد الطبيعة

نسوان تونس اللاتى تربين على علمانية أبو رقيبة وبن على وقد خرجت تلك النساء العلمانيات فى مظاهرات ضد شرع الله وهن يتمسكن ينص دستورى معارض لكلام الله يساوى بين المرأة والرجل وهو نص ترفضه الطبيعة نفسها التى يعترفن بها فى حالة كفرهن بدين الله فأى طفل فى الشارع سيقول أنه لا يمكن أن يتساوى ابى مع أمى لأن أمى ترضع وتلد وتحمل وأبى لا يفعل ذلك فكيف تكون هناك مساواة ؟
الله هو من قال "وللرجال عليهن درجة "وهو من قال " الرجال قوامون على النساء "ومن ثم فكون الرجل هو أعظم مكانة من المرأة شىء بحكم الله وليس بحكم الرجال ولو عادت اولئك النسوة للطبيعة لعرفن أنه محال تساوى الطرفين وحتى النص الذى قدمه اسلاميو تونس هو مخالف للشريعة فالمرأة ليست مكملة للرجل لأن لكلاهما شخصية مستقلة ولا يوجد تكملة سوى فى عملية الجماع حيث خلق القضيب للدخول فى المهبل فهذه الكمالة الوحيدة

المراه رحمه وسكن للرجل نعم المراه رحمه للرجل قهى امه التى ربته صغيرا واحته التى تحيطه بالود والمحبه وزوجنه التى تخفف عنه متاعب الحياه
وتربى اولادهم ولا يسنطيع اى انسان على الارض ان بفغل ذلك بحب الا هى ولا حتى الاب نفسه فهى رحمه للاب
ان المراه هى التى تحرك مشاعر الحب والغيره والغضب والرغيه ...الخ فى الرجل وبدونها فالرجل لا يسكن ابدا فهى مخلوق رحمه ووجب علينا ان نرحمه ونرفق به ونصونه