عرض للطباعة
لم أتحمل شخصيا سماع خبر تشريع أوباما للزواج المثلي في أمريكا!!
هل هو بكامل وعيه؟
وهل تضمنت الديانات الثلاثة هذا الزواج؟
وهل فعلتها الحيوانات؟
وماذا سينتج عنه؟
وهل هي نتاج تلك الحضارة غير السوية؟
أم احترام لحرية الرأي المنحرفة؟
وهل باتت الحرية تحتاج لمزيد من رفع الضوابط؟
إنها إهانة للبشرية جمعاء وتسفيه لشريعتها..وامتهان للإنسان...
وغدا سنرى مالا نتوقعه من خسف ونسف وعقاب إلهي..
وغدا لناظره قريب...
قوله تعالى : ( كل نفس بما كسبت رهينة ( 38 ) -المدثر
حضارة لا وحي لها ولا نبوة
ولا قيم الاستواء التي تقتضيها العقول والفطر السوية ..
حضارة هذه حقيقتها مرشحة لكل أنماط التشوه الفكري والسلوكي
لكم الشكر والتقدير أستاذنا المهندس العزيز أبا فراس
ابشر اخى العزيز ابو افراس فان الحضاره الغربيه المزيفه اخذت منحدر الهبوط الى الزوال
ولنا عبره فى قصه سيدنا لوط
لقد انحرف السلوك الامريكى انحراف رهيب لا يرضى عنه رب الارض فان للارض ربا لا يرضيه ما يحدث
وقد ذكر لنا فى القران كيف اباد قوم لوط لانهم فعلوا مثل ما يفعل الامريكان الان
ووالله ان الكلاب لتقرف من مثل هذه الافعال وان الفطره السليمه والعقل الطبيعى لا يمكن ان يستوعب مثل هذه الافعال الشاذه والغريبه
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا لله ونعم الوكيل..
**************
العرب انصرفوا:
لهمومهم ...والغرب نشط ومضى في خطته لتخريب العالم..
**********
ا ف ب - اعلن الرئيس الاميركي باراك اوباما للمرة الاولى تأييده زواج المثليين، وذلك في مقابلة مع قناة "ايه بي سي" اليوم الاربعاء.وقال اوباما "بالنسبة لي، على صعيدي الشخصي، من المهم القول انني اعتقد انه يجب ان يتمكن الازواج من نفس الجنس من الزواج"، مشددا في الوقت نفسه على انه يعود لكل ولاية من الولايات الاميركية ان تقرر بهذا الشأن.وبذلك اصبح اوباما اول رئيس في تاريخ الولايات المتحدة يعلن، اثناء وجوده في السلطة، تأييده زواج المثليين، وذلك قبل ستة اشهر من الانتتخابات الرئاسية التي يطمح للفوز فيها بولاية ثانية، علما انه كان حتى اليوم يقارب هذا الموضوع بكثير من الضبابية.واوباما، الرئيس الديموقراطي الذي اعلن في 2008 تأييده منح المثليين حق "الشراكة المدنية" ولكن من دون الذهاب في هذا الموضوع بعيدا الى حد تأييد زواجهم، يقول منذ اشهر ان موقفه من هذا الموضوع "يتطور".