-
عمر يسير
عمر يسير :
العمر يسير على أهداب وقت ، على أحلام غير مرئية ، على ضفاف شمس تعوي من الغياب ، على واد خفي تضاء فيه قناديل البكاء ، عند زاوية الحصاد .
العمر يسير ، الخوف يسكن عند رعشات الفداء ، و الورد يبكي عند خطوات الألم ، فيما صوت بلا معنى يلوح من فج عميق .
و عمر يمضي بلا عمر يسير ، لكن جداراً أبياً اسمه ( بابا عمرو ) وحده يسير على الأرض العلقمية ، يزرع خيوط ورد ذابلة ، فينيرها بأحداق عيون ساطعة .
ها هنا أحجار موت دافق تحطم الجديلة ، و هنالك صوت لون نيّر تفيض به السماء ، و يُخلق في القلب ألف شعور ، لتكملَ القصيدة ، فتخمدَ الفجيعة .
-
أنت تصف داخل داخل النفس الإنسانية..معالجة نفسية رائعة
دمت مبدعا أستاذ عبد الله..
وندعو الله ان تستقر امور بلادنا العربية فالجراح ثخينة جدا
-
نصك ككلمة محكية : لسانا عايشين...
سقى الله حرفك الندي وقل ياعبادي الذي أسرفوا على أانفسهم لاتقنطوا من رحمة الله..نواسي انفسنا بها.
تحيتي لك دوما
-
كنت رائعا اديبنا الفاضل..
سلمت يداك وبانتظار المزيد
وفقك الله
اديبه