لم يخل بيت صاحبه بتلك الروعة , وهو يغادر , تمنى لو أن سعادة أهله تكتمل ببيتٍ مثله
لكن هزيز ريحٍ خبيثة , قد انبعثت من نوافذه , جعلته يتأسف على أُمنيةٍ , قد ضلت طريقها
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم.....ياسر ميمو
عرض للطباعة
لم يخل بيت صاحبه بتلك الروعة , وهو يغادر , تمنى لو أن سعادة أهله تكتمل ببيتٍ مثله
لكن هزيز ريحٍ خبيثة , قد انبعثت من نوافذه , جعلته يتأسف على أُمنيةٍ , قد ضلت طريقها
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم.....ياسر ميمو
النص واضح أستاذة ريمه هو حسود غيور سلبي فخرب بحسده البنيان
لك التحية وهذه نظرة من لايقنع برزقه
راما
وعليكم السلام أستاذة راما
حضورك زاد من بهجتي وسروري
أما بعد أيتها الفاضلة :
إن بطل القصة اعتقد أن سعادة أهله الفقراء ناقصة
و أن اكتمالها يكون بالبيت الثري
متغافلاً عن حقيقة أن السعادة لا تكون بالأثاث الفخم والتحف النفيسة
بل السعادة تكون أينما حل الوئام والحب والود والرحمة والإيثار
وهو عندما غادر بيت مضيفه سمع أصوات أحقاد وضغائن وكراهية
وحسد وغيبة و نميمة وطمع فعرف أن أمنيته لم تكن في محلها لجهة القصد
ألف تحية لشخصك الأصيل